رواية الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4 بقلم ملك وائل

رواية الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4 بقلم ملك وائل


روايه الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4 هى رواية من كتابة ملك وائل رواية الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4

رواية الطفله والصعيدي حنين وزين بقلم ملك وائل


رواية الطفله والصعيدي حنين وزين الفصل الـ 2 و 3 و 4

رعد بزعيق : سيبيها انتِ كمان اديها هتغرق ويكمل كلامة بصوت عالي وإنتِ يا زفتـ*ـه اجهزي عشان كتب كتابك
في اوضة شذى وحنين
شذى : اهدي يا حنين وملكيش دعوة بيا انا وقتها هتصرف 
حنين : لا يا شذى ما اقدرش امشي واسيبك ابوكي لو محدش وقفله مش هيرحمك على الاقل انا اكبر منك بسنتين فـ انا عادي اومال إنتِ مش هتستحملي 
حنين بتحضن شذى وهيا بتتمنا ان محدش يفرق بينهم بتحضنها حضن وماسكة فيها جامد لإنها عارفه انه ده اخر حضن ليها 
شذى بعياط : بس بقا يا حنين البسي الفستان يلا وتعالي احطلك الميكب 
حنين : مش هحط ميكي عشان عارفه اني هبوظة بعياطي ده 
حنين راحت لبست فستان ابيض بسيط وخمارها الابيض كانت اشبه بلاملايكه عنيها خضرة لون بشرتها ابيض كانت في قمة الجمال والبساطة 
شذى : 150 سم ماشي على الارض يخطف القلوب 
حنين : حبيبتي
شذى : وبعدين ما تزعليش انا هجيلك دايما 
الباب خبط 
رعد راح فتح : استاذ فهد اتفضل اتفضل جوى نورت وشرفت 
فهد : عارف والله 
زين داخل وخو مشمئز من البيت كانت نظراته كلها تكبر وقرف
رعد مد ايده يسلم على زين وزين حرجه وما سلمش عليه  
زين بنبرة حادة : اعتقد ان المأذون جه فين العروسة علشان نخلص 
رعد بصوت عالي: بنت ياشذى هاتي حنين وتعالي 
شذى راحت واخدت حنين في ايديها 
زين كان سارح في جمال حنين اتصدم من جمالها وفضل مبرق حنين راحت قعدت وحطت وشها في الارض وهيا واضح انها كانت بتعيط 
المأذون : زين الصاوي تقبل بحنين الكاشف ان تكون زوجتك في الضراء والسراء 
زين كان حتى الان منبهر من جمال حنين وبص عليها ولاحظ انها بتعيط حنين كانت بتشاور ليه انه يرفض وكانت كل نظراتها توسل ليه انه ما يقبلش لـكنه افتكر كلام باباه 
المأذون : زين الصاوي تقبل بحنين الكاشف ان تكون زوجتك في الضراء والسراء 
زين كان حتى الان منبهر من جمال حنين وبص عليها ولاحظ انها بتعيط حنين كانت بتشاور ليه انه يرفض وكانت كل نظراتها توسل ليه انه ما يقبلش لـكنه افتكر كلام باباه 
زين : اقبل 
المأذون : حنين الكاشف تقبلي بـ زين الصاوي ان يكون زوجك في الضراء والسراء 
حنين وهي دموعها بتلمع في عنيها ونفسها ترفض لكن بابها واقف ليها 
حنين والدموع على خديها : اقبل 
وبعد وقت قد افاقت حنين من شرودها على صوت  المأذون وهو يقول : بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير 
زين : اعتقد كدا خلاص كتبنا الكتاب نقدر دلوقتِ نمشي 
حنين وعي بتبكي راحت حضنت شذى اختها لإنها اقرب واحده ليها وبعد كدا حضنت مامتها وراحت وقفت عن باباها 
حنين بأسف وبصوت واطي : سلام يا ابو قلب حجر اظن اني كدا هـ خفف عنك حمل صُح
شذى ببكاء : خلاص يا حنين 
زين بصوت عالي : خلصتي جو المحن دا يلا يا هانم 
حنين ببكاء مشيت مع زين وهي صعبان عليها نفسها 
زين بغضب  : اركبي  
حنين وزين ركبوا العربية  حنين كانت ما بتتكلمش خالص وزين كان متعصب ومدحش كان بيتكلم والجو كان متوتر شوية وبعد مرور وقت كانو وصلوا الفيلا  زين دخل وحنين دخلت وراه 
زين بغضب وصوت عالي : دا جناحك لوحدك ومش عاوز اشوف خلقتك نهائي واي حاجه اطلبيها من زينة اغرقي دلوقتِ 
حنين هنا زعلت جدا كأنها كانت ما صدقت خلصت من ابوها لقت ده 
حنين والدموع مغرقة عنيها وبصوت طفولي :  بص والله مش انت لوحدك الـ مجبر انا كمان مجبرة وما كنتش اتمنى اساسا في يوم اكون زوجتك 
زين بغضب وزعيق : اتخرسي يا بنت الـ 🐕 انتِ هنا مش مجرد من خدامة ما تفكريش نفسك حاجه دنتي جيه من زريـبـ*ـة 
ومسكها من راسها وبدأ يجرها حنين بتبكي بوجع وحرقة و ...
زين بغضب وزعيق : اتخرسي يا بنت الـ 🐕 انتِ هنا مش مجرد من خدامة ما تفكريش نفسك حاجه دنتي جيه من زريـبـ*ـة 
ومسكها من راسها وبدأ يجرها حنين بتبكي بوجع وحرقة 
وتتأهه من الألم 
فجأة زين زقها بغضب على الارض حنين وقعت على الأرض و خمارها  اتفك وقتها زين شاف شعرها الأسود الطويل وملامحها البريئه لـكنه كان متعصب و عصبيته هزمته 
زين بعصبية : تسمعي الكلام الا والله ما هرحمك و اغرقي من وشي دلوقت قال اساساً إنتِ يا زبـ*ـالـ*ـة كنتي بس تطولي
حنين بـ براءة الاطفال ووشها الـ غرقان في العياط : انا مكنتش اقصد كدا لـكني والله زي زيك مجبرة هو بايعني كـ سلعة مش اكتر 
كلام حنين كان بـ يوجع زين و زعل انه زعلها 
حنين :  و على فكرة معاك حق يا زين بيه انا فعلاً جيه من زريبـ*ـة و ما لقش بمقام حضرتك 
زين جه يقاطعها في كلامها
حنين : اتمنى تسيبني اكمل كلامي
 و تتوجع بشدة لـكنها تكتم وجعها وتمسح دموعها 
حنين : عارفة انا مين وانت مين و عارفه حدودي وفهمت كويس ان انا هنا مش مجرد من خدامة او بـ المعنى الاصح سلعة حضرتك شاريني 
كل كلمة حنين قالتها كانت كـ سيف بتدخل قلب زين تجرحه مع انه ما كانش يعرفها خالص قبل كدا لـكن برائتها وكم الحزن الـ هي في ده اسروا في زين الصاوي 
زين بنبرة الحادة : انا 
حنين بمقاطعة : ولا انا ولا انت انا عرفت حضرتك رايد ايه وهعمله هقوم ادخل الجناح دهون حاضر 
حنين بتقوم وفجأة اتئلمت جداً وبردوا قاومت المها وقامت وكانت بتنزف دم 
زين بصوت حاد وغامض : الدم ده من ايه 
حنين بسخرية وحزن : هههه وده يهمك 
زين بـ عصبية : الدم ده من ايه  مش هعيد كلامي تاني 
حنين خافت وحاولت تبين انو مش هاممها وقالت بـ برود  :  عادي يعني كانت علقه محترمة اخداتها ما طابتشي وحدفتك اسرت عليها عادي جدا 
زين بصدمة : من ايه ان شاء الله 
حنين بتعب وحزن طفولي : ما يهماكش اظن ما انت اسود منوا و …

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا
ahmed
ahmed