رواية اجبرني علي الانجاب كاميليا وليل الفصل الـ 2 و 3 بقلم منه سمير
رواية اجبرني علي الانجاب كاميليا وليل الفصل الـ 2 و 3 هى رواية من كتابة منه سمير رواية اجبرني علي الانجاب كاميليا وليل الفصل الـ 2 و 3 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية اجبرني علي الانجاب كاميليا وليل الفصل الـ 2 و 3 حقق تفاعل كبيرعلى الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اجبرني علي الانجاب كاميليا وليل الفصل الـ 2 و 3
رواية اجبرني علي الانجاب كاميليا وليل الفصل الـ 2 و 3
ليل بغضب :دلوقتي هوريكي المريض النفسي ال بجد ليل قلع هدومه والجاكت بتاعه وقفل باب المكتب وراح اشتال كاميليا ورماها ع الكنبه وراها
كاميليا كانت خايفه جدا وقعدت تعيط وهي بتصرخ :اا اانت هتعمل اييي اابعد عنييييي
ليل ببرود كان بيقرب منها اكتر :طالما خايفه اوي كدا بتتكلمي كلام انتي مش قده يا قطه ليه
كل دا وانا ببصله ومرعوبه منه ومش عارفه اضربه ولا اطلع اجري منه يسبب رجلي ال اتلوت تحتي لما زقني ووقعت ع الارض
ليل :انتي غلطتي ومع الشخص الغلط يااا..... مراتي
قالها بسخريه ثم قام بعيدا عنها لتغمض عيونها سريعا وهي تاخد أنفاسها بقوه داعيه الله أن يكون هذا كابوس وتستيقظ منه الان
ول لللللل لكن.....
تأتي الرياح دائما بما لا تشتهي السفن بالفعل هذا ما حدث معها لم يمض غير ثوان حتى جاء إليها ليل وفي يده بعض الأوراق ويقدمهم لها
ليل بأمر :امضي
كاميليا بعياط وخوف :ارجوك مشيني من هنا واوعدك مش هتشوف وشي تاني وانا اسفه والله ع كل ال قولتهولك بس مشيني
ليل :مافيش خروج من باب المكتب دا الا بشرط واحد ودا يتوقف عليكي انتي
كاميليا بتمسح دموعها وهي دلوقت فعلا اتأكدت انها بين ايد مريض نفسي معقوله دا ال في يوم قلبها كان بيدق لما يشوفه
كاميليا فضلت تبكي شويه كتار :انا مش في أيدي حاجه اقدمهالك انا بنت بسيطه جدا ومش قد ولا حمل ال انت عاوز تعمله فيا دا كله ارجوك مشيني من هنا وانا موافقه مش هستقيل وهشتغل هنا لمده سنه زي ما طلبت مني بس ارجوك انا مش عاوزه ادخل السجن تيته مالهاش حد غيري
ليل وقد استشعر نقطه ضعفها : خروجك من هنا سليمه قصاد انك تكوني حرم ليل الهوارى
كاميليا فاض بها معدتش قادره تتحمل اكتر من كدا واترجته كتير بس قلبه حجر مش بيحس ولا بيسمع ولا حتى بيحن وبيتاثر بدموعها....
ولا كأنه حتى كان هيكسر رجليها من شويه
قائله بغضب هادر :انت مش هتزلني اكتر من كدا ولا انا هفضل اترجى في واحد معنوش احساس ولا مشاعر زيك عارف الوقتي انا بفضل السجن ع اني اتجوزك وللمره المليون انا مستحيل اتجوزك لو انطبقت ألسما ع الارض ومش هتقدر تعملي حاجه ولا تقرب منها طول ما انا معايا الحق ومش غلطانه انت ربنا هيعاقبك أشد عقاب ع ال بتعمله في بنات الناس دا
ليل ع غير عادته ما اتعصبش بالعكس دا ضحك بسخريه عليها :برافو انتي عارفه كدا هتخليني اتعلق بيكي اكتر كل يوم بتعجبيني اكتر من اليوم ال قبليه يا بختي بيكي بجد واه بلاش انتي تديني دروس دينيه والكلام دا عشان انا ممكن اعمل حاجه متخليش تعرفي تبصي لنفسك في المرايه بعد كدا
رغم انه كان بيتكلم بهدوء الا انه هدؤه خوفها اوي
كاميليا :عاوزه امشي من المكان دا افتحلي الباب
ليل :صيغه الأمر في كلامك مش عجباني بس ماشي الورق دا تأكيد منك انك هتفضلي هنا لمده سنه لحد ما العقد يخلص
ليل بخبث :الا لو كنتي مش قدي ومش هتقدرى تكلمي معايا في الشركه وتشوفيني كل يوم وقرب منها وهمس بمعنى أصح ضعيفه
كاميليا سحبت منه الورق ومضت عليه ورمته ع المكتب
كاميليا بحده :دلوقتي ياريت تفتحلي الباب
ليل فتح الباب وكاميليا كانت بتمشي ببطء اوي ع قد ما تقدر بتسرع من خطواتها بس رجلها اتاذت جامد
ليل قرب منها هساعدك ومستناش ردها واشتالها
صدمه وخوف وارتباك وتوتر وغضب عصبيه كل دي مشاعر واحساسيس اتجمعت عند كاميليا لما اشتالها فجأه انت السبب في ال انا فيه وجاي تشيلني عمري ماشفت انسان كدا كأنه بشخصيتن (كل الأفكار دي كانت في رأسها لدرجه انها مخدتش بالها اصلا من نظرات اندهاش وصدمت الموظفين ان ليل شايلها)
:نززززلني انا مطلبتش منك مساعده ولا عمري هطلبها من واحد
ليل مقاطعا :مريض زيي
كاميليا سكتت
ليل قعدها في عربيته وقبل ما يقفل الباب :معرفش اني قربي منك بيخوفك اوي كدا
كاميليا بغضب :ااانت وااحد
ليل رزع الباب في وشهااا
وفتح الباب وقعد قصادها من الناحيه التانيه
كاميليا :مافيش داعي تعمل فيها دور مش شبهك وانك هتوصلني عشان الوقت اتأخر
ليل مردش وساق العربيه بأقصى سرعه وكاميليا كانت خايفه
لحد ما وصلوا عند مستشفى
كاميليا بوجع : جايبني هنا ليه
ليل مردش عليها ونزل فتح الباب بس كاميليا مردتش تنزل
ليل كز ع أسنانه :انزلي
كاميليا :لي بتعمل معايا كدا
ليل :بعمل ايه
كاميليا تجاهلت ايده ال مدها ليها وسندت ع العربيه ووقفت :انا مبقتش فاهمه ولا عارف اي ال بيحصل ولا عارفه انت عاوز ايه لكن كل ال عاوزاه انك تسيبني في حالي وملكيش دعوه بحياتي
ليل اشتالها واتكلم بنبره قاطعه :ودا مش هيحصل...
انتي مطلووووبه في بيت الطاعه
كاميليا بصدمه :ناااااعم بيت ايييييييه حضرتك اكيد غلطان في العنوان انا انسه اصلا مش متجوزه
الضابط وهو يتطلع ع الظرف بيده : لا حضرتك مدام ليل الهوارى
كاميليا اتجمدت مكانها اول ما سمعت اسمه واغمى عليها
فلاااش باااك
لما ليل دخل كاميليا المستشفى
كاميليا استغلت الناس ال موجوده وفضلت تصرخ
كاميليا بصراخ :اااااه الحقوووووني جوزي نازل فيا ضرب وكسرلي رجلي وعاوز يموتني اااااه الحقوووووني
وفضلت تصرخ لما الناس كلها اتجمعت ع ليل وفصلوا كاميليا ونزلوا فيه ضرب
والستات كلهم وقفوا مع كاميليا وكانوا عاوزنها تكشف ع رجلها ال بتعرج عليها الأول بس كاميليا خافت ل ليل يوصلها بسرعه
لا لا انا هروح عند أهلي عشان يكون حد معايا انا متشكره ليكوا جدا بجد
ومشت كاميليا من المستسفي بمساعدتهم.. وركبت تاكسي ع بيتها…
اول ما جدتها فتحت الباب اتخضت من شكلها
كان شعرها نازل ع وشها ووشها احمر جدااا وبتاخد نفسها بصعوبه كأنها كانت بتجري
وماسكه في الباب بسند نفسها بصعوبه بسبب رجلها ال الألم زاد عشان مشت عليها
جدتها بفزع :ي مصيبتي مالك يا ضي عيني جرالك ايه
كاميليا وصلت للكرسي وقعدت عليه بصعوبه واتكلمت بألم : ما مافيش يا.. تيته انا ك كويسه الحمدلله… بس قومي نجهز شنطتنا لازم نمشي من هنا بكرا الصبح
جدتها بقلق :ليه يا بنتي في ايه هنسيب بيتنا لمين
كاميليا بألم وخوف هي الأخرى :ارجوكي يا تيته.. اسمعي كلامي وانا هفهمك ع كل حاجه بعدين دا مؤقت وهنرجع تاني
(تفتكروا هترجع تاني فعلا 😅😃)
جدتها بقلق: طب قومي معايا افردي رجلك ع السرير عما اعملك الاكل وحاجه سخنه تشربيها واجبلك دوا
كاميليا بألم :ماشي يا تيته
***
الليل كان قصير بس طويل ع كاميليا اوي معرفتش تنامه وخايفه طول الوقت من ليل وبتفكر في رد فعله دا شخص همجي اكيد مش هيسكتلها ع ال عملته دا
لازم امشي من هنا انا وتيته بأسرع وقت
اشتد عليها ألم ساقيها فتناولت مسكن وغلبها سلطان النوم في النهايه من شده تعبها
…. في النهار
كانت كاميليا وجدتها بيجهزوا الشنط وكاميليا عماله تستعجل فيها
الجده بضيق :لو تقوليلي بس فايدته ايه ال بنعمله دا وليه
كاميليا بقلق :يا تيته قولتلك هفهمك.. بعدين امان لينا اننا نمشي من هنا
الجده :امااان؟.! من مين؟؟
الباب خبط كاميليا انتهزت الفرصه وراحت تفتح عشان تقدر تهرب من اسألتها
كاميليا بتوتر :اا انا هشوف الباب دا اكيد البواب والتاكسي ال طلبته زمانه وصل
ومشت وهي بتعرج ع رجليها
الجده : برااااحه رجليكي هتتكسر يا بنتي كدا لو تريحني وتقوليلي اي ال حصلك
كاميليا مع نفسها :افهمك ازاي يا تيته اننا في خطر واسمه ليل الهوارى ووممكن يجي يرميني في السجن في اي لحظه…
افهمك ازاي انتي مش هتستوعبي اصلا ان في ناس قلوبهم سودا وبشعه موجودين معانا وقريبين مني كدا زي ليل…
وصلت عند الباب وحست بخفقات قلبها اول مااا
شافت الظابط قدامها
الضابط :دا بيت كاميليا نور الدين
كاميليا بتوتر : اا ايوا انا خير
جدتها خرجت عشان تشوف اتاخرت ليه ومعاها الشنط….
الضابط :حضرتك يا مدام مطلوبه في بيت الطاعه
كاميليا بصدمه :نااااااااعم مين
الضابط :انتي مطلوبه في بيت الطاعه
****
باااك
كاميليا فاقت لقت نفسها في الصاله وحواليها جدتها والدموع مغرقه وشها
كاميليا قامت من مكانها وهي بتتكلم بخوف :تيته دا اكيد بيهزر او متلخبط انا متجوزتش حد والله
الضابط : ازاي يا مدام حضرتك مطلوبه في بيت الطاعه وال طلبك جوزك ليل باشا الهوارى
كاميليا قلبها اتنفض من مكانها وقامت بعصبيه :داااا كدب دا واحد كذاب وحقييييير ومش جووووزي انا اااااانسه مش متجوزه
الجده :عشان كدا كنتي عاوزنا نمشي
كاميليا بصدمه :تيته انتي مصدقاه
الجده :مش دا الراجل ال شغاله عنده
كاميليا وضربات قلبها زادت :هو
الضابط :لو سمحتي تتفضلي معايا دلوقتي لان الباشا الكبير مستنيكوا هناك
الجده :روح يا ابني واحنا هنتصرف
كاميليا بعصبيه :نتصرف في ايه انا مش راحه في حته فاهم ال انت بتقوله دا تخاريف
الضابط بخشونه :اسف دا هيسبب مشاكل ليكي وليا ف الأفضل يا مدام تتفضلي معايا بالذوق وياريت تحلوا مشاكلكوا بينكوا وبين بعض مافيش داعي للمحاكم وتعبنا احنا اتفضلي
كاميليا خافت اوي لما لاقيته بيتكلم جد ومصمم ياخذها معاه مش عارفه هتروح ع فين ولا ايه ال مستنيها
وخايفه ع جدتها معقوله هتسجن….!
كاميليا شافت انه لا مفر ولازم تروح معاه
باستسلام :خليكي يا تيته انا هروح معاه
الجده مسحت دموعها :مش هسيبك هاجي معاكي واشوف الراجل دا عاوز منك ايه
كاميليا خافت اكتر وباست راسها وحضتنها :عشان خاطري خليني هنا واقغلي الباب عليكي كويس وخدي بالك من نفسك وانا هرجعلك تاني يا تيته متخافيش
الجده ببكاء من قلقها ع صغيرتها :ربنا معاكي عشان كدا مش خايفه عليكي في امان الله ورعايته يا نور عيني
كاميليا مشت مع الظابط ع مركز الشرطه…
كاميليا نزلت وهي خايفه ومرعوبه والدموع في عينها من المناظر ال عماله تشوفها والمجرمين ال في القسم….
معقوله هتكون في وسط دول علطول
غمضت عيونها وهنا دموعها نزلت لما افتكرت الجمله دي
لا لا العيون الحلوه دي متعيطيش
قالها بصوته الرجولي الحاد كعادته….
كاميليا بخوف وهي بتصله :ل ليل
ليل قرب منها وهي رجعت لحد ما وقعت ع كرسي في اوضه الضابط وراها
مسح دموعها بقسوه
كاميليا غمضت عيونها برعب والم
ليل بقسوه :وفري دموعك ع ال لسه هعمله فيكي…
الظابط دخل
وسلم ع ليل
ليل :انا متشكر جدا يا ايمن
ايمن بابتسامه :العفو يا ليل بيه دا جمايلك دايما مغرقاني المهم ان انت والمدام تتصالحوا والأمور تتظبط ما بينكوا ربنا يهدي ليكوا الحال يارب
وطبعا محضرتش كتب الكتاب بس انا معزوم ع الفرح
ليل :تس
كاميليا قامت بصراخ :دا مش جوزي انااا مش مراااته وانا مش مدام اصلا انااا انسه ايييي ال انت بتعمله دااا حرااام عليك
ايمن استغرب
ليل :انا اسف اعصابها تعبانه بس شويه
ايمن استأذن وخرج
كاميليا بانهيار :انا اعصابي مش تعبانه انت ال عقلك تعبان انتي بأي حق تعمل معايا ال بتعمله بتطلببببببني في بيييييت الطاااااااعه ازاااااي
ليل ببرود :بحق اني جوزك وطلع ورقه الجواز ال بينهم وامضيتها عليها
كاميليا كانت بتبص ليها بصدمه وافتكرت الورقه ال خلاها تمضي عليها في المكتب
وقربت منه وهي بتعرج عشان تقطع الورقه بس هو شالها ورا ضهره
ومسك ايدها لولاها
بقى ضهرها مقابل لصدره
كاميليا كانت بتاخد نفسها بصعوبه بسبب وجع رجلها وحالتها :دا تزوير الورقه دي مزوره
ليل دفن راسه في عنقها : اثبتي يا حبيبتي انها تزوير
كاميليا استجمعت قوتها وزقته : اااابعد عني واياااااك انك تلمسنيييييي فاااهم
ليل بغضب وقرب منها بعند : لا مش فاااااهم انتي مرااااتي قانونا واقدر اعمل ال انا عاوزه فيكي عااارفه ليييه لأنك ملكي
كاميليا بقرف وغضب :انت حيوان وواطي وحقير وزباله
صفعها ليل بقوه
ووضع يده ع فمها حتى لا تصرخ :متخليش شيطاني يطلع عليكي وبلاش تشوفي وشي التاني طول عمري ما حدش يتجرأ. ولا راجل يرفع عينه في عيني هتجي انتي وتطوولي لسااانك عليااا
كاميليا عيطت ووشها احمر وحاولت تبعد ايده لانه خانقها بس هو مبعدش :اسمعي انتي مراتي دلوقتي ولو عملتي ايه مستحيل حد يصدقك ببساطه خالص ممكن اقول انك تعبانه وبعتلك مستشفى الأمراض العقيله يطمنوا عليكي وانا طبعا مش هقصر وانتي عارفه بيعملوا ايه هناك
كاميليا بصتله بخوف وذعر شافت قدامها شيطان مش بني آدم في قلبه ذره رحمه حتى
وقعدت تكح لحد ما اتخنقت
ليل بقسوه :ف الأحسن ليكي انك تجي معايا دلوقتي بمزاجك بدل ما يبقى غصب عنك…
ليل بعد عنها شويه لما حس بخنقتها
وساعدها تقعد
ومد ليها كوبايه ميه :اشربي
كل دا تحت نظرات كاميليا ال مستغربه والمصدومه في نفس الوقت
هو ازاي بيتحول كدا فجأه
ليل : اشربي خلصي عاوزك فايقه لعيشتك وحياتك الجديده معايا
كاميليا زقت الكوبابه من ايده كسرتها :لو هموت مش هشرب حاجه من ايدك وأفضل اني اموت ولا اني اعيش لحظه واحده
ليل بتهديد : ااه بس جدتك مش هتتحمل فكرت انك تموتي وتسييها ويا عالم ايه ال ممكن يحصلها
كاميليا بصتله والنظرات التهديد في عينه :ست كبيره وعايشه لوحدها طبيعي ممكن يجيلها نوبه قلبه او جلطه وتموت بسبب حفيدتها
كاميليا :ااا انت بتهددني بجدتي!
ليل :لحد دلوقتي القرار في ايدك وانتي ال هتتحملي نتيجته هنمشي من هنا وانتي مبسوطه وتقولي للظابط بنفسك ان مافيش مشاكل بنا والأمور تمام سامعه وإياك يحس بحاجه والا صدقيني….. وقرب منها.. مش هيعجبك ال هعمله ساعتها..
هاااا
اه ولا لا!
ليل قعد قدامها ووطي عشان يطولها ومسح دموعها بايده برقه وبصلها شويه بجديه ورجع خصلات شعرها ولا ودنها ببعض القوه مسببا وجع لها وهو يكرر سؤاله مره اخرى بحده :اه ولا لا
لتغمض عيونها بألم والدموع تنهمر من عيونها : م.. موافقه ه..
يتبع
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا