رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9 بقلم علياء خليل

رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9 بقلم علياء خليل


رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9 هى رواية من كتابة علياء خليل رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9 حقق تفاعل كبيرعلى الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9

رواية حورية رابح حور ورابح بقلم علياء خليل


رواية حورية رابح حور ورابح الفصل التاسع 9

رابح شد*ها من شعرها و هو ينظر فى عيونها بغضب 
رابح : اع....ر..ض...ى نف....سك عل..يا 
حور 🥺😳 
رابح و هو يش*د أكثر : مش بكرر كلامى 
حور : رابح مينفعش 
رابح وهو ينظر لحور بر*غبة : هو ايه اللي مينفعش 
حور : مينفعش تقرب من دار الروايات انت شاكك فيها مع اخوك و لو عملت كده متبقاش را*جل  
رابح كان جوه حاجة عمياه عن كل حاجة من التفكير ماعدا أنه عايز حور تفضل معاه لانه فعلا خايف يفقدها لانه عارف فهد و كان نفسه يعرفها أنه مش شاكك فيها و لكن هو عايزها تبقى له و معاه 
رابح : شاكك فيكى ايه ده انتى دار الروايات جاية تقولى بكل عين باردة دخل اوضتك امبارح أنا هعرف حصل ايه امبارح و ايه محصلش 
حور : رااااااااااااااااابح بلاااااااااش ابعععععععععد عننننننننى 
لحد ما قدرت تفلت منه و دخلت الحمام 
رابح : هتروحى منى فين فاكرة كده استخبتى أنا سايبك بمزاجى يا حور 
حور فضلت جوه خايفة من دار الروايات رابح لحد ما نامت 
رابح لما اتاكد انها نامت دخل شالها و هو مستغرب ايه مصبره على حور و ليه ممكن يكون عايز حد للدرجة دى فى حياته و لاول مرة اصلا رابح ينام جنب حد أو اصلا يتقبل حد فى حياته هو واخد جناح دار الروايات بعيد عن البيت علشان مش بيعرف يتقبل حد بسهولة اخدها فى حض*نه و نام 
فى الصباح استيقظ قبلها فضل يتأمل فيها  و بعدين بص على رقبتها و افتكر أن ممكن اخوه ق*رب منها للدرجة دى بعد بضيق و هو نفسه يقوم يضر*ب فهد و أنه فهد مش زى كل مرة هياخد الحاجة اللى مع دار الروايات لانه من و هما صغيرين فهد كان الطفل المدلل و اللى مينفعش يترفض له طلب عكس رابح اللى كان والده يشد عليه فى تربيته حتى يطلع شخص يعتمد عليه 
شد رابح حور و يضمها كأنه يخشى عليها أن يفقدها 
انتفضت حور بخوف
حور افتكرت انها جت جنب دار الروايات رابح بالغلط و انها بليل اتحركت و نامت جنبه 
حور بتوتر : أنا ايه جبنى هنا أنا اسفة بجد يا دار الروايات رابح مقصدش ممكن مشيت و انا نايمة 
رابح برقة  : متتاسفيش تانى يا حورى 
حور فى سرها و هى مستغربة طريقة رابح 
جت تقوم لقيت رابح مسكها 
حور حاولت تبعد بهدوء 
رابح : حور انتى كنتى حامل من مين..... أنا اتاكدت أن مفيش حاجة بينك و بين فهد 
حور : 😳 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل 
صفحتنا على الفيسبوك من هنا
ahmed
ahmed