رواية زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7 بقلم دينا ابراهيم

رواية زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7 بقلم دينا ابراهيم


روايه زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7 هى رواية من كتابة دينا ابراهيم علي رواية زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7

رواية زواج بوصية اخي بقلم دينا ابراهيم

رواية زواج بوصية اخي الفصل الـ 5 و 6 و 7

نور بتفوق وبتبصله شويه...
عبدالرحمن بيتوتر...هى مالها دى ...مالك يانورى...
نور ببراءه لا انا زعلانه منك ...
عبدالرحمن بهدوء صلاه النبى احسن..حاسس ببشاره مش كويسه... انتى عندك كمان سنه يانورى..
نور ببراءه نورى انا نورك ....
عبدالرحمن حط ايده على وشه لا كداا كتير رجعت تانى...
بس فجاه نور بتتعصب ...انا نور ....بقيت نور من اليوم اللى سيبتنى اتعذب ...
عبدالرحمن باستغراب انا مش فاهم حاجه ....
نور بعصبيه مش فاهم اى ....ان انا اتجوزت اخوك انك قولتلى اسف...وكملى حياتك من غيرى...
عبدالرحمن اكتشف انها فاقت وبقت كويسه ..فاهنااتعصب وقام ...مسكهاا من ايديها جامد وقفها قصاده ...كويس انك افتكرتى...وحتى لو قولتلك شوفى حياتك ...ملقتيش غير اخويا ...رودى عليا...ليييه زين...
نور حطت ايديها على ودنها متجبش سيرته على لسانك...
عبدالرحمن بعصبيه اكبر لانه افتكر انها حبيته... حبتيه بالسرعه دى....لا وهو كمان حبك ونسى اخوه...انتو الاتنين خدعتونى...وهو مبقاش موجود احاسبه....فالحساب معاكى انتى...
نور زقته بعصبيه لا انتا بتحلم انا اصلا هطلق منك...
عبدالرحمن بعصبيه مسكها من وشها بايده ....من النهارده انا بس اللى اقرر...والا والله العظيم يانورين هتشوفى تصرف مش هيعجبك...وزقها لورا لدرجه انها كانت هتقع..
نور بصتله بصدمه..عبد الرحمن....
عبدالرحمن للحظه كان هيضعف...بس افتكر انها من سنه بس كانت مع اخوه ....فاتعصب اكتر مسمعتش وعالى صوته فاهمه....
نور بخضه رجعت لورا ..وبهمس مسموع سامعه سامعه...
ورجع صوت فى دماغها يتكرر....الاسم داا مسمعوش على لسانك ...انا هندمك ...هتندمى..
نور عيطت بصوت...وهى بتكرر كلمه واحده لا لا وبضعف عبدالرحمن...
عبدالرحمن كان نفسه يجرى يخدها فى حضنه بس حاسس ان مش من حقه...حاسس انو خسر الحق داا من لما اتجوزت اخوه....حاسس بغضب وغيره..احساس ميتوصفش.... فابصلها بضعف وجرى على بره...
ونور عيطت اكتر ...
خديجه بتبص لعائشه بغيظ هو فى حاجه والا اى..
معتز بهدوء لا ياام معاذ مفيش...ممكن انتى بس تنادى معاذ..
خديجه بعصبيه ام معاذ فى عينك ...انا اسمى خديجه...ياابو معاذ
معتز بابتسامه بيحاول يخفيها...طب لو سمحتى يامدام خديجه...نادى معاذ...
خديجه بعصبيه....انا هاجى معاكم...
معتز ضحك جامد....تيجى فين هو مولد النهارده يومى...انتى نسيتى والا اى...
خديجه باحراج لا بس هو انا لازم اجى علشان هو تعبان النهارده وهكون معاه...
معتز بهدوء بس مينفعش يامدام خديجه انا رايح مشوار مهم واحتمال اتأخر فيه..
خديجه بسرعه هروح معاك..
معتز بصلها بصدمه لاول مره من وقت طويل عيونهم تتلاقى... لدرجه انهم نسيوا انهم مينفعش يبصوا لبعض كداا ....كان معتز بيبوصلها بشوق فى عيونها...قى الوقت دا كان نفسوا يقرب منها ويرفع النقاب ويبص لوشها اللى وحشه...
بس فاقوا على حمحمه عائشه...اللى خلت خديجه تنكسف ...وتلوم نفسها ...هو مبقاش من حقاها دلوقت..واتنهدت بحزن ولفت تمشى...
معتز نادى عليها بهدوء لما حس انها زعلت...
هو انتى مممن تقولى للجماعه وتيجى عادى...
خديجه بصتله بحب بجد...
معتز بابتسامه بجد...فخديجه بصت بانتصار لعائشه ومشيتى بسرعه تنادى لمعاذ وتلبس....وسط استغراب عائشه اللى معلقتش على اللى حصل ...
نور كانت قاعده على الارض بتعيط...فدخلت خديجه بفرحه عليها....بس بتتصدم من شكلها...نور مالك...
نور بتبصلها بدموع خديجه...
بتحكيلها نور اللى حصل بس مش بالتفصيل ...وانها رجعت كويسه تانى ..فخديجه بتخدها فى حضنها وبتقولها ان زين مات ...ابدئى مع عبدالرحمن من جديد....ارجعى نورى الطفله ....جننيه زاى زمان ....
نور بتتجسد الفكره فى مخها على انها تربيه مش اكتر ...
اما خديجه فابتجى لنور علشان تاخد خمار ودرس ملونين لانها معندهاش وكانت بتلبس اسود وبس...
وبتلبش خديجه درس  واسع بطريقه لطيفه وخمار ونقاب ...بتكون جميله وبتلبس معاذ سلوبته جينز ...
معتز بيبصلها بصدمه...اول مره يشوفها لابسه الوان...حتى لما كانت معاه فى الشقه كانت بتلبس الاسود بردوو...حاول ميركزش معاها...وابتدا يندم انه وافق انها تروح معاهم...
عبدالرحمن بيرجع بيلاقى نور نايمه على الارض...بيتخض ويجرى عليها....
نورى مالك ...
نور ببراءه مالى انا نايمه..
عبدالرحمن بيتنهد طب قومى معايا نام على السرير...
نور بنوم لا سيبنى انام هنا....
عبدالرحمن بيهزها براحه طب تعالى بس قومى..
نور بتتعصب قولتلك مش عايزه يازين..
عبدالرحمن بيتعصب ويضغط على ايدها جامد....قومى...
نور بتتخض وتقوم...ننعم...
عبدالرحمن بعصبيه لو سمعت الاسم دا على لسانك تانى هتشوفى تصرف منى مش هيعجبك سامعه...
نور كانت لسه هتتعصب...بس افتكرت كلام خديجه...فابتقلب عينيها ببراءه ...حاضر ..انا اسفه...
عبدالرحمن بتوتر طب يلا نامى على السرير وبعد كداا ممنوع تنامى على الارض
نور قربت منه بخبث طب وانتا يابودى هتنام فين ....
عبدالرحمن قرب منها جنبك طبعا ياروحى...
نور اتوترت وبعدت طب انا هنام...
عبدالرحمن مسكها من درعها وبص لوشها وقرب من انفسها...لا انتا النهارده مش هتنامى ...انا هرد روحى...هتكونى ملكى ...هضبع ملكيتى عليكى....
نور بصتله بصدمه وووو
معتز طول الطريق وهو بيحاول
 ميبصلهاش...لحد لما وصلو بيت قديم بس شكله جميل 
نزلوا ودخلو لراجل كبير فى السن يبان عليه الطيبه...
ورحب بيهم جداا واتعرف على خديجه الى جبته جداا...
بس خديجه كانت حاسه انها مش مرتاحه لحد لما دخل زياد اخو عائشه...
خديجه بصتله بصدمه..وزياد سلم على معتز ومعاذ وباس ايد والده..
وبالصدفه وهو بيدور على عائشه عينه وقعدت على خديجه وهى متوتره..
زياد وفضل واقف متنح شويه...لاحظ معتز داا اللى حس بالغيره...
وزياد همس بهمس وصل لخديجه ومعتز....ديجا..
خديجه اتوترت وقامت واقفت...ومعتز وقف بغيره وغضب ...فى حاجه يازياد
زياد بحزن...لا مفيش ..
خديجه اتكلمت بهمس...انا عايزه امشى ...
معتز مسك ايديها ولكنها اتخضت وبعدت ايديه عنها...معتز..
معتز باسف معلش مكنش قصدى اتفضلى خدى اياد وحصلينى...
خديجه بتحرك دماغها وبتمشى...وزياد بيروح وراها..
زياد بهدوء انتى مالك خايفه منى كدا ليه ...والا ندمانه..
خديجه بتوتر وهو انتا تعرفنى..
زياد بعصبيه...متختبريش صبرى كتير...ياديجا....والا اقولك يمدام خديجه..
خديجه بهدوء لوسمحت ميصحش الكلام داا وبتلف تمشى لكنه لسه بيحاول يمسك ايديها... ووو
نور بصدمه ...عبدالرحمن انتا مش هتعمل كداا صح
عبدالرحمن بيلف ايديها وره ضهرها لا هعمل ....واكتر من كداا كمان...
بتحاول نور انها تفلت منه...لكن ايديها بتوجعها اكتر...وعبدالرحمن بيكون بيقرب منها بغضب ...لكن نور بتصرخ بوجع...فابيسيب ايديها ....نور بتستغل خوفه عليها وبتطلع تجرى على بره...
عبدالرحمن بيجرى وراها بعصبيه..ووو
زياد كان لسه هيمسك ايدها جيه معتز وضربه بالبوكس...اتخضت خديجه ..وزياد اتعصب وجيه يقرب منه لقى خديجه بتسرخ فبعد عنه...فدا عصب معتز اكتر وقرب منه دى مراتى فاهم واياك تقرب تانى منها...
زياد بتعصب ويسيبه ويمشى وهو بيبص لخديجه...
معتز بيمسكها غصب عنها ويركبها هى ومعاذ العربيه... 
انا سكتت كتير لكن انتى مراتى فاهمه...ومن النهارده هتيجى على البيت بتاعنا..
خديجه بصتله بصدمه مراتك ازاى..انتا طلقتنى..
معتز بعصبيه اكبر شكلك نسيتى ان ممكن اردك عادى فاى وقت...
قبل ماخديجه بترد كان معتز وقف بالعربيه وشال معاذ اللى كان نام ودخل البيت ...وخديجه دخلت وراهم بتجرى...
معتز حطه على السرير براحه...وقرب منها شدها بعد مقفل الباب عليه..
فتكلمت خديجه بعصبيه...انتا متقدرش تجبرنى اعيش معاك..
معتز قرب منها بهدوء وفك النقاب اللى وقع وشاف وشها....معتز انسحر لانه اول مره يسوفها حطه مكياج...بصو لبعض بحب ومعتز باسها من شفايفها بحب... بس خاف تكون مجبوره فابعد لكن خديجه مسكته وهى لسه مغمضه عنيها....معتز وهو بينهج...انتى مش واعيك دلوقت..لكن خديجه بتحضنه بحب....
معتز بيقرب منها متأكده ...
بتهز خديجه دماغها ...فابيقرب منها ويشيلها ووو هنا تسكت شهرزاد ...
عبدالرحمن بعصبيه بيمسكها ...لكن نور ببراءه صرخت...بودى خلاص...
عبدالرحمن بيكتم بوقها...خلاص هتفضحينا..وبيشيلها 
بس بيتجمع الاب والام على الصوت
سليمان بحده عبدالرحمن سيبها..
عبدالرحمن بينزلها بعصبيه  كويس ان الكل متجمع انا عايز اعرف كل حاجه    زين مات زين واتجوزوا ازاى  
سليمان بيبص لنور...اظن يابنتى ان ان الاوان اننا نعرف كل حاجه...  
نور بتبصلهم وتسكت  
فعبدالرحمن بيمسكها من كتفها بعصبيه اتكلمى  
نور بتزقه بعصبيه انتا السبب  انتاااا وبس..
عارف عبدالرحمن انا بكرهك وبكره نفسى وبكره كل حاجه...
عبدالرحمن بيتعصب وبيضربها بالقلم وووو
عبدالرحمن بيضربها بالقلم 
فنور بتبصله بصدمه- طلقنى ياعبدالرحمن 
سليمان بتتدخل- عبدالرحمن انتا اتجننت..
عبدالرحمن بعصبيه لاول مره- محدش يدخل انتو طلبتو اتجوزها  وانا وافقت   لكن بعد كداا  انا اللى هتصرف 
سليمان بيتعصب ولسه هيكلمه فامه اتكلمت براحه ومسكت ايده..  سيبهم ياسليمان متخفش عبدالرحمن مش هيأذيها
عبدالرحمن بيشد نور من ايديها وبيطلعوا على الاوضه.. بيرميها على السرير بغضب 
انتى هتتكلمى يعنى هتتكلمى... انا ماسك نفسى عنك من ساعه معرفت 
نور قامت بعضب وضربته بالقلم -مش معنى انى سكتلك انك هتتمادا معايا...انا نورين ياعبدالرحمن اوعى تنسى داا 
عبدالرحمن بتعصب ويمسكها من شعرها-    انتا اتخطيتى كل الحدود  لكى عين  اكيد انتى اللى لعبتى فى عقل زين لحد لما حبك    وبعد ماتجوزتوا  قتلتيه  
نور بعيط وهى بتزقه..   اخرص انا اشرف من ان اعمل كدا    انا احسن مليون مره منك ومن اخوك  انا اللى اتعذبت فى الحكايه دى... 
وزقته فى صدره تانى انا اللى حبيت 
عبدالرحمن بعصبيه ٠٠حبيتى زين صح..  ليييييه هو لييييه ملقتيش غير اخوياا..  انا ابديت اكرهه  عملت اى علشان تعملوا فيا كداا  
نور بصريخ انتا السبب انتاا 
عبدالرحمن بيحدف التلفون فى المرايه يكسرها انا السبب فى اى .. انا الغلطان ان حبيتك صح  انا كنت بدرس وبدعى تكونى من نصيبى .   
نور بعياط ..حبيبت زين فيا   زين اللى قالى  قالى انك كنت بتحكيله عنى .. وبتسأله عنى خليته يركز فيا وفى تفاصيلى فحبنى....
عبدالرحمن ضحك باستهزاء ..فاانتى كمان حبتيه صح 
نور عيطتت اكتر ..  انتا خليت زين من انسان سوى نفسيا لشيطان    انا مش مسمحاه والا مسمحاك انا اللى اتعذبت بينكم.
عبدالرحمن مسك دراعها بعصبيه  انتى كدابه    بتحولى تتطلعى زين وحش قدامى علشان انتى انانيه .. علشان عارفه ان زين مات .
عند معتز وخديجه
بعد لحظات الحب والعشق بينهم خديجه بتكون لابسه قميص معتز  ومسيبه شعرها .
  ونايمه ومعتز واخداها فى حضنه بتملك ...
خديجه بحب :معتز انتا نمت...
معتز بحب: وهو حد يبقى فى ايده القمر ويسيبه وينام...
خديجه بصرخ فى ودنه بعصبيه: ولما هو كداا كنت واقف بتحب ليه
معتز قام وقف بعصبيه: انا بردوو يهانم   تعرفى زياد منين..  انا محسبتكيش لحد دلوقت علشان عارف خديجه كويس ...عارف بنت عمى  عارف مراتى وحبيبتى وام ابنى.  وبصوت عالى خضاها بس دا كلو مش هيرحمك من تحت ايدى ..
خديجه بعصبيه: انتا عبيط والا اى   
معتز بعصبيه :نعم..
خديجه بسرعه: قصدى خضتنى يعنى..  وبعدين متغيرش الموضوع..  حلوه صح ..  كنت ناوى تتجوزها وانا بوظتلك كل داا  
معتز بيحاول يهدى :خديجه..  
خديجه بتنهيده: انا وزياد وقبل متكمل مسك معتز بوقها بعصبيه : اياكى تنطقى الاسم دا تانى 
خديجه بتتوتر بحزن انا: وبتعيط بحزن ..  احنا اصحاب بس..  قصدى كنا والله ..  انا اسفه عارفه ان مكنش لازم اصاحب ولاد فى الجامعه..   بس ساعتها كنت مضغوطه ومحتاره وبابا جبرنى عليك..  لجأتله علشان يساعدنى ابعدك عنى بما انه راجل وكداا 
معتز بصلها بحزن مختلطه بصدمه فيها..
فكملت خديجه بس انا والله مكملتش ورفضت اكلمه تانى ... انا عارفه انو غلط بس والله انا بعدت والتزمت .. وندمت بجد 
معتز كان مضايق ومتعصب بس مقدرش انو يسيبها كداا فخدها فى حضنه..
خديجه وهى بتعيط    لو لو عايزنى ابعد هبعد  وممكن نتطلق عادى...
معتز بيطلعها من حضنه بعصبيه انتى مش بتفهمى خالص يشيخه   طلاق مش هطلق   وانا سيبتك براحتك كتير لكن من النهارده انتى مراتى وهتفضلى مراتى سامعه
خديجه بتبصله وتسكت لكنها بتكون
 مبسوطه اووى من كلامه
معتز وهو بيبصلها بخبث بس انا عايز قميصى دا .. 
خديجه بتبصله بخجل...اى لا مينفعش...
معتز وهو بيقرب منها لا ازاى ينفع
خديجه بتجرى على الحمام بسرعه وتقفل الباب...فامش بتلحق تقفل الباب وبيمسكها يشيلهاا بس معاذ بيخبط فجاه. فبينزلها بمملل نفدتى منى المرادى...
معاذ بيدخل يجرى على حضنهم وبيخدوه ويناموا لاول مره فى حضن بعض..
نور بتقرب منه.: انا مش انانيه ياعبدالرحمن   انا فضلت سنه اتعالج نفسا بسبب اخوك  انا تعبت اووى معاه   
عبدالرحمن بعصبيه ..انتى كدابه انا عارف زين كويس 
نور بتصرخ ....كنت .. كنت ياعبدالرحمن   زين ادبدل اتحول   زين كان مدمن صوت رن فى المكان  صدمه احتلت عبد الرحمن ..
 وقف يبصلها بصدمه انتى بتقولى اى   زين   انتى اكيد كدابه انا كنت بكلمه وكان كويس
نور بعياط كتير...  مكنش كويس   زين كان
 بيلومنى على حبى ليك   زين حاول يعتدى عليا   وهددنى ان لو متجوزتهوش هيفضح عيلتى   زين كان بيذلنى علشان مش قادر يقرب منى وانا مش متقبلاها   زين كان كل يوم يضربنى علشان انساك  انا غبت كتير اتعالج منه نفسيا  انتا مشوفتش اللى عنيته
عبدالرحمن بعصبيه مكنتش اعرف انك
 هتفترى عليه كدااا ..انا اعرف زين كويس مستحيل يعمل كداا 
نور بصوت عالى   محدش يعرف غيرى   وانتا السبب كنت كل ماتكلمه يجى يعذب فيا   على قد حبى كرهتك وكرهته وكرهه نفسى .. مش ذنبى ان حبيتك انتا  طلقنى طلقنى ياعبدالرحمن وكل واحد يعيش حياته بعيد 
عبدالرحمن بعصبيه دا بعدك سامعه  اخويا مات ازاى   انطقى 
نور زقيته وبصريخ ممتش زين عايش وووو


انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا