رواية بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7 بقلم سميه عامر

رواية بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7 بقلم سميه عامر


روايه بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7 هى رواية من كتابة سميه عامر رواية بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم الصياد في مواجهة بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7

رواية بنت العمدة نيروز وتوفيق بقلم سميه عامر

رواية بنت العمدة نيروز وتوفيق الفصل السابع 7

رزع الباب و قفله و شدها عليه وهو متعصب : من امتى و انتي على علاقه مع المدرس بتاعك انطقي 
فضلت تعيط و مش عارفة تتكلم بسبب أنفاسه الحاره اللي قربت تحرقها : بس انا مليش علاقه بالمدرس انت فاهم غلط يا يونس 
- افتحي عينك و انتي بتكلميني 
فتحت عيونها ولاول وهله حس قلبه أنه هيطلع من مكانه و أن العيون دي مينفعش تبكي بالمنظر ده 
- من انهاردة مفيش اي مدرس هيدخل هنا انا اللي هشرحلك 
نزلت راسها في الأرض من غير ما تتكلم و بعد هو عنها : انا عايزك تلبسي الفستان اللي هيجيلك بعد شويه عشان انهاردة عيد ميلاد زين 
- بس انا مش عايزة احضر ، انا مين عشان احضر ؟
انتي بنت خالتي و ....
بصتله نيروز بتحدي : و زي اختك اكيد كمل جملتك 
ابتسم يونس بخبث و قرب منها مسكها من كتفها : متختبريش صبري و لو كلمه زي اختك دي طلعت منك تاني هدفنك مكانك 
ضحكت نيروز اول ما خرج و حست أن قلبها بينبض بسرعة بس راحت ضحكتها علطول لأنها افتكرت أنه الشخص اللي دمر حياتها و بعدها عن أهلها 
......
نزل يونس تحت و شال زين اللي كان زعلان : هو انا وحش يا بابا ؟
- ليه بتقول كده يا زين ... هتخليني ازعل منك 
طب ليه نيروز مش بتحبني .. و حتى اصحابي قولتلهم كلهم يجوا عيد الميلاد بس كلهم قالو لا مشغولين 
- طب اولا نيروز بتحبك لأن نيروز عمرها ما كرهت حد و طيبه جدا و هتشوف انهاردة دي حتى جابتلك هديه حلوة اوي 
ضحك زين : بجد طب هي فين 
ابتسم يونس و كمل كلامه : ثانيا مفيش صاحب يستاهل انك تزعل عشانه هما اللي خسرانين ..زين احسن منهم كلهم 
ضحك زين بس فضل حزين 
جه الليل و حضر ناس كتير حفلة عيد ميلاد زين و طلع يونس لنيروز لقاها لبست الفستان البترولي اللي كان جايبهولها و الحجاب و قاعدة على الكرسي قدام البلكونة 
- مش هتنزلي ؟ 
انا سمعت كلامك انت و زين الصبح .. ليه قولتله اني جبت هديه و انا مجبتش انت كده هتكسره اكتر 
- امم لانك جبتي فعلا و لو كنتي فتحتي الدرج ده كنتي هتلاقيها 
استغربت نيروز و قامت فتحت الدرج و ابتسمت لما لقيت هديه مغلفه بشكل مميز : للدرجه دي بتحبه 
ابتسم يونس و بصلها بشغف و لملامحها اللي دايما بتسحره  : بحبه جدا فوق ما تتخيلي 
بصتله نيروز بإعجاب : زين طفل جميل يستاهل الحب ده 
- بس انا مكنتش بتكلم عن زين
ارتبكت نيروز من نظراته بس اتكسفت و خرجت برا 
خرج يونس وراها و نزل للناس و لزين اللي كان مستنيه و حضنته نيروز و اديته الهديه و احتفلوا بيه و فجأة صرخ زين لما لقى أصحابه كلهم جايين و معاهم هدايا كمان 
جري عليهم حضنهم و ابتسمت نيروز : هو الواحد مينفعش يرجع طفل تاني 
- انتي اصلا طفلة يا نيروز 
بصتله بغيظ: انا طفلة .. ماشي 
قعدت على جنب و شافت يونس واقف مع واحده شعرها قصير اسود ملامحها صغيرة و بتهزر معاه 
قامت وقفت و راحت ناحيتهم : مش تعرفنا ؟
ابتسم يونس : ليلى السكرتيرة بتاعتي الجديدة 
بصتلها نيروز من فوق لتحت : اه جميلة يا ليلى انا ابقى خطيبة يونس 
- اهلا بيكي يا فندم 
يونس : لا نيروز بتحب تهزر هي بنت خالتي و زي اختي .. صح يا نيروز 
سابتهم و خرجت برا البيت وهي متغاظة و عايزة تعيط لحد ما حد حط أيده على كتفها 
لفت نيروز و ........

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا
ahmed
ahmed