رواية مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18 بقلم مجهولة

رواية مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18 بقلم مجهولة


روايه مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18 هى رواية من كتابة مجهولة رواية مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18

رواية مجبر علي عشقها بقلم مجهولة

رواية مجبر علي عشقها الفصل الثامن عشر 18

الحكايه أوشكت على الانتهاء سينتهى كل الحزن كل دموع وكل الألم ... ستشرق الشمس اخيرا فى وسماء دنيتى ......
صحيت حبيبه من النوم على حاجه رطبه بتلمس رقبتها حاجه ملمسها بيحرق روحها نار قامت فى جسمها بسرعه .. قامت منفوضه قاعده على السرير لاقت أن هشام بي*بوس رقبتها.. حست بقرف واشمازاز رهيب ..
هشام بابتسامة بارده: صباح الخير يا حبيبه
مردتش حبيبه عليه 
هشام: فاكره زمان كنت بصحيك كده من النوم 
ردت حبيبه بسخرية: اول شهرين من الجواز بس بعد كده بدأت ايامى السوده 
هشام بلهفه: حبيبه علشان خطرى ادينى فرصه وحده بس فرصه واحده وانا هعوضك عن كل اللى شوفتيه كل اللى انت عايزه 
حبيبه: مش عايزه حاجه غير انك تهملنى فى حالى 
هشام بسرعه: لا لا لا يا حبيبه مجدرش على بعادك عنى مجدرش انت مش بس مرتى وبت عمى انت بتى اللى ربتها على يدى 
حبيبه: جصدك عروستك اللى شكلتها على يدك 
هشام:انى هنزل اجبلك فطار ولما ارجع يبجا ينكمل كلام بس عايزك تعرفى انى مش هسيبك لو حصل ايه ......
نزل هشام وبدأت حبيبه فى عياط كانت مش عايزه تعيط قدامه كفايه ضعف بقا ..............
عند قاسم وكرستين وجه ياسين كمان ..
ياسين بعصبية: يعنى هو مش ناوى يجبها لبر 
قاسم: لا مش ناوى مش هيستريح غير لما اضربوا عيارين 
ياسين: طب احنا هنفضل وقفين كده نعمل اى حاجه 
قاسم: معرفش خدها وراح على فين بعد حد من البلد يسأل عليه قالو مش موجود 
ياسين: يارب استر 
قاسم بعصبية طلع التلفون وقرر يرن عليه هددو رن عليه. .....
عند حبيبه ضمه رقبها لصدرها وبتعيط سمعت صوت تلفون بيرن فضلت ماشيه ورا الصوت لحد ما لقتو تحت السرير ... ابتسمت بفرحه من وسط دموعها .. خدتو لاقت قاسم بيرن .. كانت هتموت من الفرحه حاسه ان قلبها يقف بسرعه ولهفه فتحت عليه ...ويقابلها صوت قاسم الغاضب وبيشتم ..
قاسم بعصبية: اخ يااا$$$$$$$ ما انت لو راجل مكنتش اتشطرت على واحده أنها هنعوز ايه من تربية الم**را 
حبيبه بسرعه: قاسم حبيبى انى انى حبيبه
هدى قاسم بسرعه وقال بلهفه: حبيبه 
ياسين بلهفه: حبيبه 
كرستين: اسألها هى فين 
قاسم: حبيبه انت فين 
حبيبه قعدت تعيط: خخطفنى ووانى خايفه واصل 
قاسم: اهدى علشان افهم انت فين
حبيبه بعياط: معرفش انى محبوسه فى اوضه مفهاش ولا شباك ولا حاجه انى خايفه 
قاسم: هو عايز ايه
حبيبه بعياط: بيجولى لازم ترجعى معى وإلا هيجتلنى 
قاسم بتفكير: طب اسمعى هتعملى 
وحكلها على هتعمل ايه
حبيبه : بس انى خايفه
قاسم بحنان: متخافيش انى هبجى معاك مش هيحصل حاجه 
قعد حبيبه تعيط : انى هجفل لحسن يجى فى أي لحظه 
قاسم: افتحى التلفون وامسحى الكلمه من السجل
حبيبه : ححاضر ..
قاسم وقبلو وجعه من الوجع والخوف عليها: مع السلامه يا حته من جلبى ..
وقفل ...
ياسين بعصبية: ممكن افهم ايه اللى قولتو ده هو لعب عيال 
قاسم بتعب: ياسين انى مش ناجص انى جلبى بيتجطع والله 
قعد ياسين وحط أيده على راسو .......
عند حبيبه... رجع هشام 
هشام: جبتلك واكل 
حبيبه بجمود : انى فكرت 
هشام: وجولتى ايه 
حبيبه بجمود: موافجه 
هشام من فرحتو جرى على شالها وقعد يبو**سها ... وحبيبه كانت على اخرها وعايزه تزقو بعيد عنها بس لازم تحافظ على هدوئها 
هشام بفرحه: باليل هنرجع تكون الدنيا هادئه
هزت راسها بالموافقة ....
هشام: اه صح فين التلفون بتاعى 
حبيبه ببرود: مش عارفه 
هشام: طب كلى وانى هدور .......
عند قاسم....
ياسين: طب احنا كده مش عارفين حاجه ولا عارفين يتحرك امتى 
قاسم: انى هرجع الصعيد 
ياسين : هجى معاك
قاسم: نعم تجى معى فين 
ياسين: بص انا عارف هاجى معاك بصفتى ايه بس اعتبرنى جوز اختك 
ضحك قاسم: جوز اختى حته واحده 
ياسين: قول يارب من غير مقاطعه
كرسين: وانا كمان يا قاسم هاجى معاك
قاسم: طب وعيالك 
كرسين: عند بابا انا هاجى علشان حبيبه 
قاسم بتنهيده: امرى الله تنورو ..
عند أهل ياسين ...
رائف: من غير ما اتعصب مين اللى فتح لياسين 
الكل مش قادر ينتطق ..
رائف بعصبية: مين اللى طلع زفت 
عز بهدوء: انا 
الكل بصلو بخوف ... 
رائف : انت يا عز انت للدرجاتى بتحب ياسين 
عز : اه بحبو مهنش على اشوفه كده 
رائف: مخفتش على نفسك 
عز بابتسامة: لا 
رائف بتهكم: طب يا حلو اسمع بقا ما فيش مصروف ولا دروس ولا سناتر هتتراح وتذاكر فى البيت ولو مجبتش مجموع عدل هرميك فى الشارع تشتغل اى شغلانه 
منال بحده: لا يا رائف كده كتير 
رائف بحده: اخرسى انت علشان تعلمى ابنك ميدخلش فى مواضيع الكبار فهمتنى يا حلتها 
عز باحترام: اللى حضرتك شايفه ... 
رائف لسناء: وانت سبتيه يخرج
سناء بحده: ياسين مش عيل واللى انت بتعملو غلط 
رائف بدهشة: غلط علشان شايف مصلحتو يبقا   ابقا غلط فعلا معاكم حد ....
وسبهم ونزل .......
بعد ساعتين وصلو الصعيد ...
امنه: يامرحبا يا ولاد تعالوا 
غاليه: ازيك يا كرسين عامله ايه
كرسين بابتسامة: الحمدلله وانت 
غاليه: فى نعمه 
رامى: ايه ده أيه وانا اجول البيت منور ليه
كرستين بابتسامة: ازيك يا رامى عامل ايه 
رامى: بخير ..
قاسم: يا جماعه انا عندى حاجه مهمه لازم تعرفوها 
صالح: خير يا ولدى 
قاسم بتنهيده: الزفت هشام خطف حبيبه 
شهقت امنه وخبطت على صدرها  
وقف رامى وقال بعصبية : يابن****** والله لكون جاتلو الحيوان ..
غاليه بصدمه: يا حبيبتى يا خيتى 
صالح بتوهان: تجتلو  وتجيبو فى شوال 
الكل بصلو بصدمه 
امنه بصدمه: انت عايز عيالى تضيع فى ابن اخوك 
مهره بعياط: ولا ونبى يا عمى متخليش قاسم يودى نفسه فى داهيه 
هدى مرات رامى: ايوه أن شاء الله تلاقي حبيبه ولما تلاقوها بلغوا عليه بس بالله عليك بلاش حوار الجتل ده 
كرسين: اهدو أن شاءالله كلو يبقا تمام بس عايزين بس حبيبه تدخل البلد بخير ...
صالح : انى السبب فى كل ده ما انا لو كنت وجفتو عند حدو مكنش عمل فيها كل ده 
الكل قاعد وحط ايدو على دماغو ..
عدى اليوم الساعه واحده بدأت هشام يتحرك بحبيبه اللى مش عارفه هيحلصها ايه 
هشام: اوعدك مش هزعلك تانى 
بصتلو ومردتش .... 
تحركو وطول الطريق ساكته وعينها مفتح متركبه ومستينه اى حركة غدر من هشام 
بعد ساعتين كانت الساعه تلاته البلد نايمه ونصها مضلم .... 
ولع الكشاف العربيه وشاف حاجه دبت الرعب فيه وبص لحبيبه لقاها مبتسمه بفرحه ..
ياسين وقاسم ورامى صالح والظابط حمدان ولبوكس ولعساكر ... قطعو عليه الطريق 
هشام بص لحبيبه بغضب وضربها بالقلم وطلع المسدس اللى معه وحطو على رأسها وشدها من حجابها ونزل 
هشام: اقسم بالله اللى هيجرب منى لأكون جاتلها وجاتل نفسى ....
رامى حط ايدو على دماغو 
قاسم بعصبية: سبيها يا**** لو راجل 
ياسين عينو لمعت بشر ...
يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا 
ahmed
ahmed