رواية زين وفرح الفصل الـ 2 و 3 بقلم ابتسام
روايه زين وفرح الفصل الـ 2 و 3 هى رواية من كتابة ابتسام رواية زين وفرح الفصل الـ 2 و 3 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية زين وفرح الفصل الـ 2 و 3 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض زين وفرح الفصل الـ 2 و 3
رواية زين وفرح الفصل الـ 2 و 3
(فرح 21سنه تالته كليه صيدله مختمره)
(زين الهواري 30 سنه كبيره البلد عنده شركه في القاهره)
البارت التاني
امها طلعت و هي حزينه عليها و هي فتحت الاب توب بتاعها و كلمت صحابها و هي بتعيط
واحده من صحابها و اسمها سيرين بحزن عليها: يا حبيبتي بطلي عياط كل حاجه هتتحل والله
صاحبتها التانيه مي: طيب اتكلمي معاه تاني
فرح بعياط: مش راضي يسمعني حتي
قعدو يواسو فيها و هما زعلانين عليها
جه يوم الفرح و كان شغال الطبل و هي بتعيط في اوضتها لبست و استنت العريس
و شويه و طلع ابوها ياخدها علشان يسلمها ل جوزها جه يقرب منها يحضنها بعدت عنه
ابوها يحزن علي حالتها: عارف انك زعلانه بس غصبن عني والله التار مكنش هيخلص غير لما تتجوزيه
فرح بضحكت استهزاء: غصب اه تمام يلا
نزلو و هي حطت الطرحه علي وشها علشان دي العادات في الصعيد ركبو العربيه و هي مكنتش شافت العريس وصلو القصر بتاعه
العريس (زين الهواري 30سنه كبير البلد)
نزلو من العربيه و دخلت فرح جوه استقبلوها بالزراغيط و العريس وقف بره مع اهل البلد يرقصو
امه و اسمها سميحه: تعالي يا مرت الغالي
قربت فرح منها و هي حضنتها و قالتلها: نورت بيتك يا غاليه
فرح: ربنا يخليكي يا طنط
سميحه: طنط ايه بقا قوليلي ياما او يا ماما كيف ما زين بيقولي
فرح في نفسها: و كمان اسمه زين
فرح: حاضر يا ماما
زين جه و باس ايديها كيفك يا ست الكُل
امه: بخير يا قلب امك يل
زين طلع فوق فتح الباب وقف مصدوم
لقي فرح طالعه من الحمام ولابسه بيجامه بيضه ستان و شعرها مفرود و كانت غايه في الجمال
فرح بخضه: انت ازاي تدخل من غير ما تخبط
زين فاق علي صوتها و قفل الباب و قال: والله اظن دي اوضتي
فرح: و اظن انك معاك واحده في الاوضه
زين باستهزاء: والله علي ما اعتقد الواحده دي مراتي و بعدين انا واقف اضيع وقتي معاكي ليه ابعدي من طريقي كده
راح جاب موس من الحمام و جرح رجله
فرح بصدمه: انت عملت اي يا مجنون
زين مردش عليها و جاب الملايه و مسح رجله و حدفها مش الشباك و فجأه انضرب نار كتير و فرح اتخضت و جربت مسكت فيه
فرح: هو هو في ايه
زين: بص علي ايديها اللي مسكاه و قال: ولا حاجه
فرح بعدت عنه و هو دخل الحمام يغير هدومه
طلع و هو لابس بنطلون بس
فرح اتخضت و غمضت عنيها: انت يا بني ادم البس هدومك
زين مردش عليها و نام علي السرير ف قالت هي: استغفر الله العظيم انت يا عم انا هنام فين
فتح عنيه و قالها: علي السرير
فرح: هو فين مفيش غير سرير واحد و انت نايم عليه اهوه زين بضحك و بصلها: ما حضرتك هتنامي علي السرير ده يا ست الدكتوره و في حضني كمان
فرح بخضه: في حضنك ايه يا قليل الادب انا هنام علي الزفته الكنبه
انضم لجروب التليجرام اضغط هنا
او انضم لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا