رواية ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4 بقلم زهرة

رواية ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4 بقلم زهرة


روايه ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4 هى رواية من كتابة زهرة رواية ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4

رواية ارادة قوية ليلي واحمد بقلم زهرة


رواية ارادة قوية ليلي واحمد الفصل الـ 3 و 4

سليم بحزن وصوت عالي:ليلي مالك اي اللي عمل فيكي كدا 
دخل الجميع لما سمعو صوته 
ام سليم:سليم تعالي بس اطلع 
سليم بزعيق:اطلع اي اسكتو كلكو اي اللي عمل فيها كدا 
مامت ليلي بحزن:خطيبها السبب 
سليم: خرج بغضب وخرجت وراه مامته وأخته وليلي حاولت تقوم قامت وقعت علي الارض سمع الجميع صوت وقعتها دخل سليم بسرعه وحملها وهو بصدمته لانه لم يكن يعلم انها اصبحت لا تمشي ولا يعرف شيء عنها من ساعه ما تركها 
سليم بزعيق:اطلعو برا 
ليلي:كانت تشعر بالخوف الا انها كانت في حالتها ودموعها التي لم تفارقها 
خرج الجميع وقفل سليم الباب ثم مسك ايد ليلي وتحدث:قوليلي اللي حصل انا هجبلك ورقه وقلم وتكتبيلي اللي حصل هنا ومتخبيش حاجه عشان انا هعرف ومتقلقيش انا اللي هجبلك حقك منه وهند*مه علي اللي عمله فيكي وانتي هتكوني كويسه هاخدك تتعالجي برا وهتخفي 
ليلي كانت لازلت تشعر بالخوف وكانت تعلم أن سليم عصبي ولو اخبرته بما حصل فربما يقتل احمد 
ليلي مسكت القلم وكانت ايديها بترجف وهي بتكتب ثم بدأت في الكتابه 
ليلي:سليم ارجوك سامحني انا مش صدقتك قبل كدا لما قلتلي حقيقته بس ارجوك مش تعمل حاجه انا مش هقدر اقولك حاجه انا لما ابقي كويسه انا اللي هاخد انتقامي منه ارجوك يسليم
سليم بغضب وبصوت حاد:ليلي اكتبي ايه اللي حصل ومتعصبنيش اكتر 
ليلي رمت القلم والورقه ووضعت يدها علب وجهها وقعدت تبكي 
سليم كان بيلف في الاوضه بجنون وكان بيكسر كل اللي حواليه ثم هدي فجاه وقعد جمبها وشال ايديها من علي وجهها وتحدث بحنان خلاص انا اسف بصيلي 
ليلي بصتله بدموع ثم حاولت التكلم س س ليم 
سليم:اتكلمي يحبببتي براحه 
دخل ابوها واخوها وقتها 
محمد بغضب:فيه اي واي اللي عامل في الاوضه كدا سليم تعالي معايا 
قام سليم من مكانه وتوجه مع محمد للخارج 
محمد:سليم بلاش انا عارف ان اختي غلطت قبل كدا بس هي مكنتشي تعرف يسليم واهدي انا عرفت ازاي هنتقم من ابن الك*لب ده ازاي 
سليم:وانا معاك يخويا 
محمد:بس قلي يواد اي اللي جابك دا احنا بقالنا سنين بنتحايل عليك تيجي 
سليم:اهي ايجت كدا وحلو اني جيت لاني هقتله انا غلطت لما كان صحبي وقتها وخاني ولما جيت اقول لاختك العبيطه مصدقتنيش وطردتني وانا من وقتها حلفت ما داخل البيت دا تاني بس اهو بقيت فيه دلوقتي ونهايته الك*لب ده هتبقي علي ايدي
عند نرمين واحمد كانو نازلين ونرمين بتعدي الطريق ايجت عربيه وخبطتها وووو
نرمين كانت ملقاه علي الارض والد*ماء تسيل علي وجهها وتنظر الي احمد ثم تحدث بصوت لا يكاد يسمع 
نرمين:احمد الحقني اتصل بالاسعاف 
احمد بدون قلب:تركها ومشي ولم يحاول أن يساعدها ثم أخرج هاتفه من جيبه واتصل علي شخص 
احمد بشر:برافو عليك انا لسه مخدتش انتقامي منهم انا لسه هندم الكل علي كدا 
صاحبه:كفايه يا احمد ليلي مش ليها ذنب ونرمين انت انتقمت منها والله أعلم ماتت ولا لسه كفايه كدا 
احمد:كفاايه اي اسكت انت انا مش هتنازل عن اللي في دماغي لسه هدمرهم اكتر واكتر
عند ليلي 
سليم ذهب وجلس معاها 
سليم:ليلي حاولي تتكلمي طلعي اللي جواكي يحبيبتي 
ليلي:ان ا اسفه يس ليم ،ا نا 
سليم بمقاطعه:خلاص يليلي بلاش نفتح الماضي، الجرح اللي بيتفتح يليلي مستحيل يداوي انا هساعدك بس مجرد أن انتي بنت خالتي وزي اختي 
سمعت ليلي منه زي اختي وبدات في البكاء فهي ظلمته ولم تقدر قيمته كانو دايما مع بعض وكان جمبها طول الوقت كان صديقها المقرب ولكن سليم كان بيعتبرها حبيبته وليلي لم تلاحظ ذلك بل انها كانت تراه متل أخوها لما ايجي يعترف لها بحبه 
فلاش باك
سليم بحماس:ليلي انا عايز اقلك حاجه
ليلي بابتسامه:قول يصاحبي 
سليم:انا بحبك 
ليلي بضحك: وانا بحبك زي اخويا طبعا ياض 
سليم:ليلي انا بحبك مش زي اختك بحبك يليلي 
ليلي قامت:سليم معتش تقول كدا تاني وبعدين انا بحب احمد وهو بيحبني وايجي اتقدملي ياريت تسكر علي الكلام ده وفوق يسليم انت زي اخويا 
سليم بجنون:احمد اي ليلي انا بحبك احمد مش بيحبك صدقيني انا قيله اني بحبك ليلي 
ليلي ضربته قلم ثم قالت:سلييم فوق انت زي اخويا فاهم واتفضل اخرج برا مش عايزه اشوفك 
خرج سليم بكسره وحزن وهو علي الباب:هتندم*ي في يوم يليلي اوعي تنسي كلامي الباب ده معتش هعتبه تاني سلام 
ام ليلي:سليم تعالي يبني فيه اي في اي يليلي 
سليم:مع السلامه يخالتي
ليلي في نفسها :بتردهالي يسليم انا مش زي اختك انا اسفه انا غلطت قبل كدا وبدفع تمن غلطي اهو 
في المستشفي كانت نرمين في العنايه المركزه لا أحد يدري ما بها 
احمد كان واقف برا 
بصي الدوا ده تحطيه ليها في المحلول فاهمه وخدي دول هديكي الباقي لما تقومي بالمهمه 
الممرضه بطمع:حاضر يباشا 
سليم بعد ما غادر من عند ليلي ذهب لاحمد 
سليم بصوت جحيمي:اااحمد انت فين يك*لب هقت*لك 
نزل احمد بضحك:سليم ولا ونورت يصاحبي سليم بغضب أخرج مسدس ووجهه نحو احمد وووو

انضم لجروب التليجرام اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا