رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17 بقلم فيولا عماد

رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17 بقلم فيولا عماد


رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17 هى رواية من كتابة فيولا عماد رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17

رواية لقاء الاحبة خديجة وزين بقلم فيولا عماد


رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 15 و 16 و 17

في صباح 
زين : صباح الخير
فاطمة و ثريا :صباح النور 
خديجة برقة :صباح النور يروحي 
زين : كح كح كح 
فاطمه :اي زينو 
خديجة بخبث :تعبان يحبيبي 
و قامت و ذهبت ل زين وتدلك له علي ظهره 
خديجة بدلع :سلامتك يقلبي
يوسف بضحك :اوبا اوبا في اي ي زينو 
زين بعصبية:احترام نفسك وانتي اقعدي مكانك مش عوز دلع
خديجة بزعل مصطنع :كده برضو ي زينو 
زين بعصبية خفيفة :خديجة 
خديجة بدلع :قلبها 
زين :اقعدي مكانك لو سمحتي 
بعد وقت 
خديجة:وانت بقا بتشتغل اي ي يوسف ؟
يوسف بابتسامة:دكتور نفسي 
خديجة بضحك :يعني استفيد منك بحاجه😂😂 
يوسف :قولي كده بقا 😂
خديجة بضحكة عالية 
زين بعصبية: خديجة
خديجة بخضة : يختي يخربيتك نعم 
زين بغيظ :اطلعي عوزك 
في غرفة زين 
زين بعصبية:اي اللي بيحصل تحت ده ؟
خديجة:اي؟
زين :شايفك كل شويه ههههه ههههه مع يوسف وانت مليش لازمة معاكي ولا كاني موجود 
خديجة تقترب أكثر:لا طبعا ازاي انت موجود و ساكن هنا وأشارت علي قلبها 
زين بتوتر:طب ابعدي 
خديجة تقترب أكثر:وحشتني اووي 
زين:كده مينفعش يخديجة
خديجة:احنا متجوزين 
زين بعد :متجوزين قانوني بس انا عوز اعمل فرح واشوفك لبسة الابيض 
راجل :طلعت راجل 
زين و خديجة بصدمة ********
 سليم بابتسامة:طلعت راجل ي زين 
خديجة و زين :بابا /عمي ؟
خديجة وهي تحضن ابيها:وحشتني 
سليم يقبل رأسها:وانتي كمان شكرا انك حفظت علي بنتي واحنا بنعتذر عن أننا ظلمناك حقك علينا 
زين بحب:ده كان سوء تفاهم وراح لحاله 
سليم :بس انا عندي طلب ؟
زين بقلق:اتفضل 
سليم:تقطع ورقة الجواز القانونية دي و تيجي تطلب ايدي بنتي مني و نشوف راي العروسة 
خديجة بضحك :صح ي سولي يحبيبي 
زين بحب:طلما ده هيرضي خديجة أنا موافق 
فاطمه :طب هتيجي نتقدم امته ؟
سليم بحب:انا نازل مصر و خديجة طبعا معايا وزين عارف العنوان والموعد اللي تحددوا أنا موافق عليه 
زين :انا كمان نازل مصر 
فاطمه :طب اتفضلوا نتكلم في الصالون 
......
في الصالون 
فاطمه بحب:يبقا اتفقنا احنا هنكون في مصر بعد اسبوع و نرتاح أسبوعين كده ويبقا نيجي نطلب ايدي خديجة واكملت بخبث ل زين مش كده يحبيبي ؟
زين بعصبية:لا مش كده احنا نقرأ فاتحه دلوقتي ولما ننزل مصر نكتب الكتاب وبعدها نبقا نعلن الفرح 
خديجة بخبث:وهو حد قالك اني موافقة عليك ي ابن ثريا ؟
زين بعصبية:ولو موافقتش هيكون غصب عنك 
سليم :لا مسمحلكش ابدا بنتي قالت هتفكر هي مش لازم تفكر ولا اي ؟
ثريا :بس بقا بص ي زين مفيش داعي للعصبية و بعدين هي عوزك تتنرفز و تغيظك وانتي يبت اتلم 
زين بهدؤء:حاضر
خديجة بخبث:بس انا برضو هاخد وقتي وافكر مش يمكن يعجبني واحد حليوة كده وانا بطل متعوضش 
زين بغيرة: خديجــــــة 
خديجة بضحك :تعال نقعد برة نتكلم بعد اذنك ي بابا 
.....
زين بحب و هو يقبل يد خديجة: وحشتيني اوووي 
خديجة بحب:وانت كمان وحشتني 
زين بحب:تعرفي انا كنت خايف تكوني حبيتي غيري 
خديجة : عمري انا بحبك اوي ي زين انا كان بيجلي اخبارك من مصر و قالولي انك اتجوزت و تعبت ودخلت في صدمة و 
زين :محصلش محدش خد مكانك واقفلي بقا علي الموضوع ده خلاص كل الوحش انتهاء والحلو اللي زيك هو اللي جاي 😉 
خديجة بضحكه عالية:قليل الادب انت ي زينو 😂
زين بخبث:قلة الأدب مش دلوقتي 😉
.......
ثريا بحب:عامل اي يسليم ؟
سليم :بخير وانتي 
ثريا : الحمدالله بتاخد علاجك وماشي علي نظام الاكل ؟
سليم :اه الحمدلله
ثريا :طب في حاجات لمها وانت نازل مصر وفي هدوم ليك في الخزانة من فوق وفي حاجات تحت السرير يبقا اضع كل حاجه في شنط ولو احتاجت حاجه كلمني واجي اعملك كل حاجه
سليم: اكيد هطلب منك لو احتاجت 
ثريا :اعملك عشاء أو عصير ؟
سليم :لا شكرا 
الخدامه :اتفضل القهوة يبه 
ثريا بسرعه:لا سليم بيتعب منها بلاش 
سليم بحب خافي:شكرا ي ثريا كنت ناسي 
خديجة:انا زعلانه اووي من بابا 
زين باستغراب:ليه ؟
خديجة بزعل:لانه مش عوز يظهر حبه ل ماما ثريا و هي بتحبه مش عوزهم يبعد عن بعض 
زين بتفكير:يبقا نشوف الموضوع ده لما ننزل مصر 
فاطمه :تعالو يحبايبي واقفين كده يعني 
زين :ابدا 
سليم :طب استأذن انا 
خديجة:خليك معايا وننزل مع بعض مصر 
سليم : ما احنا هنمشي من هنا مع بعض 
زين باستغراب:ازاي
 سليم 
:قصدي أن أنا هاخد بنتي وامشي ويبقا بعد اسبوع ننزل مصر 
زين :لا خديجة مش هتمشي
فاطمه:يبني هي هتقعد تعمل اي خليها مع ابوها وكله اسبوع ويبقا اتقابلوا بكرة يحبيبي 
خديجة:انا همشي ي زين و يبقا نتقابل كل يوم 
زين بزمحرة:ماشي 
و ذهب سليم و خديجة واخبروا عائله حسن بكل شي وحسن قرر هو و عائله أنهم ينزلوا مصر و يستقروا 
بعد اسبوعين في فيلة سليم  الشناوي 
سليم بترحيب:نورتونا اتفضلوا 
فاطمه بابتسامة:يزيد فضلك 
زين بهمس: انتي ساكته ليه يفاطمة 
فاطمة ببرود مصطنع: بشرب العصير يبني 
زين بعصبية و همس: ي تيته عيب عليكي كده قولي كلمه بقالنا قاعدين نص ساعة 
فاطمة:يعني انا اللي هتكلم برضو 
زين بدهشة:مش انتي اللي قولتي انك انتي اللي هتتكلمي 
يوسف بصوت عالي:طب ي اونكل سليم احنا طلبين القرب منك ف خديجة
خديجة : سبني افكر يحليوة انت 
يوسف بضحك :يواد يتقيل انت 
زين بعصبية:يوسف اخرس وانتي تفكير اي اللي تفكريه عمي سليم انا طالب ايد خديجة منك ومحتاج الرد حالا 
خديجة بصوت عالي:انت هتتشرط من اولها يخوي ؟
زين بعصبية:انتي م بتسكتي ليه ؟ و بعدين انا بلف وراكي بقالي كتير و ده بصراحه مش من طبعي ها 
سليم بحب و بضحك:انت هتعيط ولا اي أنا موافق بس اهم حاجه عندي هي فرحه وسعادة خديجة 
زين بحب:في قلبي 
فاطمة :بكرة ينزلوا زين و خديجة يشتروا الشبكة 
يوسف بفرح:نروح كلنا 
زين بغيظ :فاطمه زين وخديجة بس اي دخلك انت ؟
فاطمة بخبث: واي يعني لو روحنا كلنا 
سليم يضحك علي زين :خلاص اتفقنا نخرج كلنا بكرة نشتري الشبكة 
و بعد وقت مضي بالمرح والحب والغيظ من زين ل أفراد العائلة وضحك يوسف و خديجة و غيرة زين و حزن ثريا علي حبيب قلبها وشرود سليم لنظر ل ثريا بحزن لفقدنها فهو عشقها وتمني أن تعود يوم من الماضي وليعترف بحبه لها وكيف لما يقدر العيش بدونها
زين بحب:تستأذن احنا ونتقابل بكرة 
سليم بحب و تردد :ثريا ممكن نتكلم شوية ؟
ثريا بفرحه تداريها: اتفضل 
في المكتب 
سليم بتردد و خوف :انتي مصممة على الطلاق؟
ثريا بتردد :مش عارفة بس انا عوزة اعوض زين عن بعدي عنه و بكده هكون برضو جانب خديجة و 
سليم بمقاطعة:وانا ؟!
ثريا بحب و قوة :انت حبيبي و جوزي يسليم بس الأمور معقدة وانا ظلمت زين 
زين باحراج و مقاطعة : ممكن ادخل 
سليم :اتفضل 
زين بحب:انا اسف اني بدخل بس حقيقي انا هكون زعلان و مش مبسوط لو امي أطلقت منك لأن امي بتحبك وانا متظلمتش ي امي انتي اللي اتظلمتي وانا عندي حل كويس لإنهاء الموضوع ده و هو أن بعد جوازي انا و خديجة ننقل كل حاجتنا هنا لقصر الشناوي بكدا هتكون امي في بيتها اللي في ذكريات سعيدة مع بنتها و جوزها وخديجة مش هتبعد عن البيت اللي اتربيت و كبرت فيه  و اكمل بمرح ولا انت مش هترحب بينا يسليم بيه ؟
سليم بحب و فرح:تنورونا 
ثريا بخوف :يبني انا خايفة اظلمك و 
زين بحب و مقاطعة:صدقيني ي امي انا اللي هظلمك لو اطلقتي من عمي سليم وأنا مش زعلان بل عكس أنا مبسوط جدا انك هتكوني مبسوطة في حياتك وانا هكون جانبك علطول بلاش قلق 
ثريا بحب:ربنا يخليكم ليا 
سليم بحب:طب ثريا مش هتمشي من هنا بقا ؟
زين بخبث:لا طبعا امي هتيجي معايا و يوم ما استلم خديجة استلم انت ثريا ولا اي؟
سليم بعصبية:انت تنافسني علي بنتي و مراتي ؟
 زين بسرعه:لا طبعا انا أقدر اتفضل ي باشا امانتك 
سليم و هو يضم ثريا لصدره: أيوة كده 
في الخارج 
خديجة بصوت عالي :اعااااااااااااااا الحقوني 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا