رواية قلبي متيم بك ميرنا وزين الفصل الاول 1 بقلم سلمي وليد
رواية قلبي متيم بك ميرنا وزين الفصل الاول 1 هى رواية من كتابة سلمي وليد رواية قلبي متيم بك ميرنا وزين الفصل الاول 1 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية قلبي متيم بك ميرنا وزين الفصل الاول 1 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية قلبي متيم بك ميرنا وزين الفصل الاول 1
رواية قلبي متيم بك ميرنا وزين الفصل الاول 1
ميرنا : يوم ورا يوم
زين : حبيبي
ميرنا : ما جاني نوم
زين : حبيبي
ميرنا : ما جاني نوم
زين : انا عمري م كنت بغيييير
ميرنا : مش بتغير ؟
طب طلقني يا عمر
زين : انتِ عبيطة يا ميرنا يا حبيبتي احنا ولاد خاله يعني يعتبر اخوات
ميرنا بضحك : وه انت قولت حبيبتي ، شالله يخليك
زين : يخربيت ضحكتك ، عاملة زي ضحكة طفل الانابيب
ميرنا ببراءة مصطنعة : يعني اي طفل انابيب؟
زين بتوتر : يعني طفل عامل زي الانبوبة يا حبيبتي
ميرنا: قولت حبيبتي تاني يجدع مش كله ورا بعضه هيجيلي السكر
زين : يا بنتي بقولك اخواااااااات ، يلا سلام اشوفك بليل ف خطوبة حبيبة
ميرنا بتوهان : عقبال خطوبتنا يا قرة عيني
زين : اخوااااااااااات
بعد بضعة ساعات ، كانت ميرنا تستعد الي خِطبة حبيبة اخت زين، فكانت ترتدي فستان باللون النيلي و طرحة نفس ذات اللون و كانت ترتدي سلسلة بسيطة يزينها اسمها " ميرنا " التي قد اشترتها لها والدتها و هي طفلة ذات السبع سنوات ، بدأت بوضع مرطب الشفاه على شفتيها الورديتان و هي تقول : يخربيت حلاوتي يابختك يا واد يا زين
و في الطابق العلوي كان زين قد انتهى فقد كان يرتدي بنطال اسود و قميص لونه مثل لون فستان ميرنا و كانت هذه مجرد صدفة فقط
و اكتمل مظهره الانيق ب ساعة لونها أسود و شعر مرتب و ذقن الي حد ما خفيفه
في تمام الساعة الثامنة كان الجميع يهنئ و يبارك ل حبيبة و والدتها و زين على خِطبتها
كان زين في عالم آخر لان مرينا قد تأخرت و لكن عندما نظر الي الباب و جد صديقة حبيبه " فاطمة " و اخوها " مراد " يدخلان من الباب و تتبعهم مرينا و والدتها و والدها .
هرول إليها زين قائلا : كنتِ فين يا آخرة صبري
ميرنا و هي تجتنب النظر الي مراد : الهيلز اتكسرت مني و اضطريت انزل اشتري واحدة تانية
زين و هو يلاحظ نظرات مراد لها :في حاجة يا عماد
عمااااااد عمااااد ، قصدي مراد
مراد بتوتر : لا لا مفيش
والدة حبيبة : وانت يا مراد يا حبيبي مش ناوي تجوز بقا
مراد و هو يسرح في ميرنا و رقتها: قريب ان شاء الله
وفي هذه الاثناء كان زين قد يحترق من الداخل
نظرت له ميرنا قائلة: يا استاااااذ محمددددد
رد زين و هو ينظر ل مراد بغيرة : و مين محمد دا كمان
ميرنا : يابني فوق بقااا قصدي ع الفرسة اللي اسمها ونبي نسيت اسمها البت المايصة دي اسمها....
زين و هو يقطعها: مش مهم تفتكري و ياريت تبطلي تتفرجي عليها بدل م الزقك في الحيطة اعملك استيكر
مراد بداخله : لا مش هقدر هو قاعد جنبها كدا لي لاا
مراد : بعد اذنكم ياجماعة انا طالب ايد الفرسة قصدي الآنسة ميرنا من باباها و هتسافر معايا باريس وهعيشها احسن عيشة بس هي توافق
ميرنا و هي توجه الكلام ل زين : لا عايزة اروح تركيا
زين و قد نفذ صبره : لاااااا
نظر اليه الجميع بهلع بعد انا وضع يده على خصر ميرنا الذي ادهش الجميع قائلا : لا يا حبيب اخوك ميرنا خطيبتي و هنتجوز قريب
ميرنا :اععع يخربيت حلاوتك يا مراد كنت فين من زمان
زين و هو ينظر لها نظرة تكاد تحرقها
مرينا : اللهم ان كان سحرًا فأبطله
اخذ زين ميرنا من يدها و جذبها الي الحديقة قائلا : اي الهبل اللي حصل جوا دا هو انتِ لي مش معرفاه اننا مخطوبين
ميرنا ب حيرة : احنا مش مخطوبين اصلاا يا زين و بعدين انت مش بتقولي اننا اخوا...
قالها زين قائلا : لا مش زفت اخوات ميرنا انا بحبك
فتحت ميرنا فمها في منظر مضحك
ف رد عليها زين قائلا : ميرنا تقبلي تتجوزيني
ميرنا : اسفة يا زين انت موافقتش بيا و جاي دلوقتي وعايزني أوافق للاسف يا زين انا موافقة
زين : تصدقي انتِ حلال فيكي يتعمل منك استيكر فعلا
يا حلوفة انتِ وقعتيني على بوزي و محدش سمى عليا
ميرنا بحب : هنسمي عيالنا اي يا استااااااذ زين
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا