رواية مريم الفصل السابع 7 بقلم مريم توفيق

رواية مريم الفصل السابع 7 بقلم مريم توفيق


رواية مريم الفصل السابع 7 هى رواية من كتابة مريم توفيق روايةمريم الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية مريم الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية مريم الفصل السابع 7

رواية مريم بقلم مريم توفيق

رواية مريم الفصل السابع 7

مريم بتوتر: صخر صخر انت في……
يزن: انتى مين. 
مريم بخضه: اعععع. 
يزن بخضه: فى اااى. 
مريم بخوف: انت اللى مين. 
يزن: انا يزن اخو صخر. 
مريم براحه : اه اهلا ي استاذ يزن. 
يزن بمرح: اى استاذ دى انا لسه صغير صحيح انتى مقولتيش انتى مين بردو. 
مريم بحرج: انا مريم. 
سيليا (الشغاله): مرحبا مريم انا سيليا اشتغل هُنا مستر صكر قال انى اديكى الدواء بتاعك بعد الفطور. 
مريم بضحك: ونبى قولى مستر صخر تانى كدا. 
سيليا ببتسامه: مستر صكر ( سيليا اجنبيه علشان كدا بتتكلم عربى مكسر ). 
اترمت على الارض من كثره الضحك. 
يزن بضحك عليها: انتى مريم بقا اللى كنتى شاغله وقت صخر على طول بس الصراحه يعنى لى حق انو يعمل دا كلو علشانك. 
مريم بكسوف : اهه تعالى ناكل. 
يزن: فُل يلا. 
سيليا: اتفضلو اقعدو هنا انا هجهز الطءام(الطعام). 
ابتسمت عليها مريم. 
بدءت سيليا فى اعداد الافطار وتقديمه. 
يزن :قوليلى بقا اى اللى حصل علشان يخلى صخر يجيبك هنا. 
تنهدت مريم وقصت عليه كل ما حدث. 
يزن بحزن عليها : بجد مش عارف اقولك اى بس صخر بيحبك بجد صخر من ساعت ما شافك وهو مبينامش. 
نظرت له مريم : بس انا خايفه خايفه ليسيبنى ويبعد عنى مش عايزه اتعلق بيه وبعديم يكسرنى. 
يزن ببتسامه: متخافيش صخر بيحبك بجد. 
ابتسمت له مريم. 
مريم بحرج: انا مقصدش حاجه بجد بس هو فى حاجه يعنى علشان جيت هنا اصل صخر قالى انك بتدير معاه الشريكات اللى هنا. 
ابتسم يزن : ايوه فعلا بس انا جيت علشان كنت مفكر صخر مراحش الشركه. 
مريم : امممم. 
انهت مريم طعامها وايضا يزن وجلسو فى غرفه المعيشه. 
سيليا: اتفضلى انسه مريم الدواء. 
ابتسمت مريم و اخذت الدواء كاملا. 
يزن : طيب انا هطير انا بقا ومبسوط انى اتعرفت عليكى. 
مريم ببتسامه: ونا كمان بجد. 
ابتسم لها ثم ذهب. 
مريم بتسائول: سيليا تعرفى صخر بيرجع امتا. 
سيليا: مستر صكر بيرجع الساعه الثامنه مساءا. 
مريم بملل: يربى بيتأخر اوى هييح ماشى ي سيليا شكرا. 
صعدت مريم الى غرفتها. 
_______________
فى المساء. 
سليم: الو. 
الضابط: ايوه يا فندم للاسف احنا مش لاقيين اى اثر لبنت حضرتك حتى دورنا فى المطار يمكن تكون سافرت بس ملقينهاش بردو. 
سليم بعصبيه: يعنى اى الكلام دا انا عااايز بنتى. 
الضابط: حضرتك احنا بنعمل اللى علينا بردو وصدقنى لو لقينا اى حاجه هنبلغك. 
سليم: تمام. 
انهى الاتصال. 
كرماء: مالك ي خويا متعصب كدا اللى يشوفك يقول عليك كنت بتموت فيها اوى دنتا كنت لسه مديها علقة موت. 
سليم بعصبيه: كرماااء. 
كرماء: اي ي سليم مهى دى الحقيقه دنتا كُنت بتقولها بكرهك اكتر ما بتقول اسمها وبعدين اهى غارت فى ستين داهيه وريحتنا. 
سليم بزهق: خلاص يكرماء بس فى حاجه غربيه مريم كان مغمى عليها ازاى بقا عرفت تهرب اكيد فى حد وراه الموضوع دا. 
كرماء بزهق: يوووه ي سلييم احنا معدش ورانا عيز مريم مريم اى مخلااص. 
نظر لها سليم بغضب ثم صعد الى الاعلى. 
________________
فى منزل صخر. 
مانت جالسه فى غرفتها اصبحت الساعه الثانيه عشر وهو لن يأتى بعد ولن يراسلها حتى او يرد على اتصالاتها. 
مريم بدموع: يربى يترا هو كويس طيب اكيد حصلو حاجه لا لا اكييد مشغول بس لو فى الشغل كان زمانو رد عليا اوووف. 
شعرت مريم بشخص يفتح باب الغرفه. 
صخر : مريم. 
مريم بخوف ودموع وذهبت لتحتضنه: صخررر. 
صخر بخوف عليها : مالك ي مريم. 
مريم وهى تمسح دموعها: انت انت سبتنى لوحدى لى وتأخرت ومبتردش على اتصالاتى ولا حتى على المسدجات اللى بعتها ونا خوفت عليك. 
صخر بيتسامه: انا اسف ي ستى انا كنت مشغول جدا انهارده علشان كدا ماخدش بالى من الموبايل ولا اى حاجه. 
نظرت إليه مريم: خلاص ماشى اكييد تعبان روح خُد شاور وكل لو عايز تنام اكيد براحتك بردو. 
نظر اليها بحب : حاضر ي مريومتى. 
نظرت إليه ثم ابتسمت. 
_____________________
فى الظهر تمام الساعه الثانيه مساءا. 
رنا : يبابى انا عايزه ادخل طب بشرى. 
سليم: بس انتى مجموعك مش هيجيب.  
رنا بدموع: مايش دعوه يبابى بقا. 
كرماء : فيها اى يسليم متدخلها جامعه خاصه بالفلوس. 
سليم بقلك حيله: ماشى ي رنا هتدخلى طب بس ادينا هنشوف بقا هتبقى دكتوره شاطره ولا اى. 
رنا بفرحه: اكييد هبقا اشطر دكتور يا احلى بابى فى الدنيا. 
ابتسم سليم وكرماء. 
__________________
فى منزل صخر. 
صخر بحب: ها مريومتى عايزه تدخلى اى. 
مريم بتفكير: امممم هندسه عماره. 
صخر بمرح: اهه عايزه تتنافسى معايا. 
مريم بضحك: اهاا 
ابتسم اليها ثم بدء دخل على الموقع وبدء فى وضع الرغبات وجعلها رغبه اوله. 
بعد وقت. 
صخر: اهو يستى كدا نبقا ادمنا الرغابات كلها وانشاء الله هتبقى احلى مهندسه فى الدنيا. 
ضحكت مريم بفرحه. 
مريم : اهه صح يزن جو امبارح. 
صخر بغيره: جى يعمل اى. 
مريم: قولى ان هو كان جاى يشوفك وتعرفت عليا ونا كمان وبجد طلع لطيف اوى. 
صخر بغيره: والله لطيف اوى 
مريم: اهه 
صخر بغيره اكثر: والله. 
مريم بستغراب: اه والله. 
صخر بدء يزغزغها : هتقولى عليه تانى لطيف هاا. 
مريم بضحك شديد: لا لا خلاص والله كفااايه وظلت تضحك كثيراً. 
صخر بضحك: هسيبك المرادى بس. 
مريم وهى تمسك بطنها بضحك: خلاص ماشى. 
نظر اليها ثم انهالو من الضحك هن الاثنان. 
بعد موجه ضحك طويله. 
مريم بضحك: كفايه كدا بطنى وجعتنى. 
صخر بضحك هو ايضاً: احم احم خلاص 
____________________
مر على ابطالنا عدة شهور. 
كانت مريم تقف امام بوابه الجامعه ومعها صخر. 
مريم بدموع: انا خايفه. 
صخر بحب وهو يزيل دموعها: خايفه من اى انتى من هنا هتبنى نفسك ومستقبلك هتبنى مريم جديده هتسبتيلهم كلهم انتى اى انتى من هنا هتبدئي كل حاجه. 
نظرت اليه مريم: هقدر. 
ابتسم صخر: اكيد صدقينى هتقدرى. 
ابتسمت. 
صخر: يلا بقا علشان متتأخريش اكتر من كدا. 
مريم: ماشى باى. 
صخر : باى هبقا اجى اخدك. 
مريم ببتسامه: ماشى. 
____________________
رنا: يلا ي بابى انا داخله الكليه بقا. 
سليم ببتسامه: ماشى يحبيبت بابى. 
رنا بضحك: باى. 
سليم: سلام يحبيبتى هحود اخدك بعد لما تخلصى. 
رنا: اوكى. 
_____________________
فى الجامعه عند مريم. 
مريم بتوتر: اهلا ممكن اعرف فين مدرج بتاع دفعه اولى. 
البنت ببتسامه: انتى دى اول يرم ليكى صح. 
مريم: اهه. 
البنت : طيب تعالى انا هوديكى. 
الشاب: الله مين العسليه اللى انتى واقفه معاها دى. 
مريم بخوف: ……….

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا