رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7 بقلم صباح غمري
رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7 هى رواية من كتابة صباح غمري رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7
رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7
الدكتور : مبروك والدتك حامل
هنا و يوسف بصدمه : حامل !!
الدكتور : ايوا ، هو فيه حاجه
عزة بذهول : لا يا دكتور اتفضل اتفضل اوصلك علي الباب
الدكتور : طيب عمتن دي ورقه بالتحاليل المطلوبه تعملها و تجبهالي العيادة
...................
مها بعياط : انت من امتي بتحاسبني ، انا امك مش هنا يا يوسف بيه يعني تكلم معايا عدل
يوسف : امي ، الحامل من واحد نا*مت معاه و يبقي عشيقها
مها ضربت يوسف بالقلم : اخرس ، هاني كان جوزي الله يرحمه و كتير حاولت اقولك بس هو مانعني خوفآ عليا ، انا مجوزاة علي سنه الله و رسوله و كان فيه شهود فاهم
يوسف بابتسامه : مجوزاة ، و دي مسرحيه جديدة ، بقولك ايه الولد دا ينزل ، انا مش هسمح لحتت عيل ابن حرام مجاش الدنيا ياخد حق من حقوقي ، أملاك هاني كلها هتبقي بتعتي هي و شركته ، و انتي سواء أو هنا أو حتي العيل الف بطنك دا ، ولا ليكوا اي حاجه عندي
مها بعصبيه و غل : انت شيطان و الحقد ظاهر من عنيك ، و ف يوم يا يوسف هتبقي لوحدك ولا هتلاقي جمبك اي حد ، فااااهم
......................
"ف اوضه هنا"
هنا : ايوا يا ماما زي ما بقولك حامل ، انا مستغربه
ثريه بخوف : من مين يعني و ازاي
هنا : مش عارفه انا هموت واعرف ، مش فاهمه في ايه و مش هقدر اسال يوسف
ثريه : طيب يابنتي اقفلي دلوقتي ليسمعك أو حاجه
"هنا قفلت و استغربت الخوف من صوت والدتها ، و قامت تاخد بجامه من الدولاب عشان تدخل تاخد دش"
هنا : اشمعنا يعني مش عاوز حد يقرب للدرج دا ، بصراحه انا نفسي اعرف ايه الفيه و ممكن يبقي مصلحه ليا
.......................
"ف بيت مجهول "
الشاب : وانت شايف أن امتي الوقت المناسب المفروض تظهر فيه البنت دي ؟
بصله الشخص الكان قاعد علي الكرسي و حاطط رجل علي رجل بقرف : وقت ما اشوف انها تظهر هقولك انها تظهر
الشاب باندفاع : احنا مش عاوزين نأذي حد
قام من الكرسي بتاعه و قرب منه : لما اعوز أاذي هأذي مفيش حاجه هتوقفني ، فهمت ؟
طلعت هي من اوضتها تجري بعياط : انا اتخنقت من العيشه دي ، اتخنقت ، انا نفسي اطلع الشارع
الشخص : امشي دلوقتي انت
و قرب منها و هي ترجع لورا و حط ايدو علي خدها : ليه خايفه مني
هي برعشه : انا بس عاوزة اطلع
ضمها لحضنه : والله العظيم انا بحبك و عمري ما هضرك و حاضر هعملك العاوزاة ، بكرة هنخرج
هي : بجد
لؤي : عمري ما اوعدك بشئ موفيش فيه
****************
"ف اوضه هنا"
هنا كانت بتبص للصور بدموع : مين دي ، دي مش انا طب ازاي انا مش فاهمه حاجه ، انا متأكدة أنه مش انا ، طب ازاي الصورة شبهي كدا ؟؟
يوسف بصوت عالي : هنا انتي بتعملي ايه
هنا ادورت و هي ماسكه الصور : مين دي يا يوسف و رمي الصور قدامه
يوسف بصدمه : ......
هنا و ادورت وهي ماسكه الصور : مين دي يا يوسف و رميت الصور قدامه
يوسف بصدمه نزل علي الارض بأحدهم : انتي ازاي تقربي من حاجتي
هنا فضلت واقفه بصاله : انا بقولك مين دي يا يوسف ، دا مش انا ؟
يوسف بصلها : فيه حاجات الاحسن تكون مستخبيه
هنا بدموع بصتله و ادورت عشان تدخل الحمام و دماغها هتنفجر من كتر التفكير
****************
"ف الصباح "
ياسمين : انا لبست
لؤي قرب منها و باسها من راسها : ايه الجمال دا كله قوليلي
ياسمين خجلت و بعدت : ممكن متعملش كدا تاني ، انا بحاول احبك بس اديني فرصه
لؤي بص لياسمين و قرب من شفاف"يها و باسها : سبيني احبك بطريقتي
ياسمين بخجل و صدمه : لؤي ، بطل !!
لؤي ضحك و أخدها ف حضنه : طب يلا ولا ايه ؟
ياسمين بابتسامه : يلا يا معلم
........................
"ف بيت ثريه "
ثريه : هنق*تلها هي كمان
محمد بتوتر : لا مش هنق*تل حد تاني ، انسي كفايه بقي
ثريه بصتله بشر : عاوزها تاخد كل حاجه ، هاااا انطق
محمد بلع ريقه : اكيد لا بس مينفعش نحل كل حاجه بالقت*ل ، انا مش ه*قتل
ثريه ضحكت : ومين قالك انك انت الهتق*تل ؟
محمد : اومال مين ، فيه حد تالت عارف
ثريه ضحكت اكتر : الأعداء كتير سبني انا اشاور بس
..........................
"صحيت هنا من النوم لقيته نايم جنبها كالعادة زي السنين الفاتت ، افتكرت اول مقابله بينهم"
'ف الماضي .
هنا : اااااةةة مش تفتح يا اعمي
يوسف بصدمه : انتي ، ايه الجابك هنا
هنا : انتي ايه ياجدع هو انا اعرفك ، انت ف الشركه بتعتنا بتعمل ايه
يوسف : انا انا جاي لهاني بيه
هنا : طيب بصرة وانا بنته
يوسف : يعني طلعتي عايشه ؟
هنا بضحكه : حد قالك مي*ته
يوسف صرح ف ضحكتها : تعرفي ضحكتك حلوة اوي
هنا بصتله بخجل و مديت ايديها تسلم : هاي انا هنا وانت ؟
"نرجع تاني"
هنا بدأت تبصله و تفكر اكتر و اكتر
يوسف فتح عنيه فجأه بتفكري ف ايه ؟
هنا بخضه : ولا حاجه
و جايه تقوم من السرير ، يوسف شدها لحضنه ، و قرب منها يشم شعرها
هنا بخوف : يوسف بتعمل ايه
يوسف حط ايدو علي خدها و شال شعرها : شكلك حلو وانتي لسه صاحيه
هنا : ليه اتصدمت اول مرة شوفتني فيها ؟
يوسف زقها : تاني الموضوع دا
هنا : تاني و تالت و رابع
يوسف : عاوزة تعرفي !
هنا : مش هسكت غير لما اعرف
يوسف راح علي الدرج و طلع الصور : شايفه الصور دي ، دي اكتر انسانه حبيتها ف الدنيا و اكتر انسانه خلتني أكرة حياتي كلها و اكتر انسانه لحد انهاردة انا لسه بعشقها
هنا بحزن : اجوزتني عشان انا شبها كمان صح ؟
****************
"كانت ماشيه ف وسط الشوراع ، مبسوطه ، حاسه انها طايرة ، من سنين بتحاول تتعالج وانهاردة هي قدرت تتغلب علي كل شئ ، قدرت تبص للحياة من ناحيه تانيه"
لؤي : مبسوطه ؟
ياسمين : اوي اوي
لؤي : تروحي الملاهي
ياسمين : مستحيل تعمل كدا ، اكيد مش هتوافق
لؤي مدلها اديه : هاتي ايدك
ياسمين مديت ايديها لي بانبساط : يلا بينا
"من بعيد"
محمد : مش معقول !! و مسك تلفونه
ثريه : الو , خير يا محمد
محمد : ثريه هانم ، شوفت هنا ف السوق مع واحد تاني و ماسكه ف ايديه ومعرفش هما رايحين علي فين
ثريه : انت بتتكلم جد ؟ ، خليك ماشي وراهم و اعرفلي مين دا
محمد : اعرف يوسف
ثريه : متخفش انا الهعرفو قريب و ابعتلي صور ليهم
.....................
يوسف : اجوزتك عشان حاجات كتير ، بس أولهم ال لفت نظري انك شبها فعلا
هنا و الخنقه تملكت منها بصيت حواليها و مسكت الاباجورة و قربت منه : انت انسان مقرف و مهمكش انت عملت فيا ايه ، و انا لو مش هاخد حقي منك انهاردة ، فانا هاخدو غظبن عن اي حد ولسه هتض*ربه
يوسف مسك ايديها : .......
لقراءة رواية عشقت قاتل ابي هنا ويوسف الفصل الـ 6 و 7 انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا