رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد


رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة مريم محمد رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا بقلم مريم محمد

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثاني 2

_ أمك هتنام وسطنا ليلة دُخلتنا.؟
= دي ست مريضة، معلش يا هنا عديها علشان خاطري..
طبعا صعب عليا، و كانت أسوأ ليلة.. أو بداية للأسوأ و أنا معرفش.. بس كنت حاسة إن حماتي دمرتلي حياتي!
       " تاني يوم."
صحيت مخضوضة و أنا لاقيه حد حاطط رجله عليا، معلقتش.. و رنيت على أختي اللي مليش غيرها أشاركها جزء من همي..
_ هايدي، شفتِ أختك حصلها اي..
= مالك يا قلبي، صحيح ألا حماتك جرالها اي؟
_ جالها الزهايمر يوم دخلتي يا هايدي.. و مش قادرة أقولك عن إحساسي وقتها، اليوم دا أى بنت بتستنها! 
انا لو عارفة اللي هيحصلي مكنتش واقفت عالجوازة دي من أصله!!
أتنهدت بحزن و قالتلي _ أنا مش مطمنة يا هنا لوجدها وسطكم كدا، أينعم ست تعبانة و محتاجة حد معاها.. بس نصيحة.. خلي بالك منها..
هزيت راسي و قفلت معاها الفون، دخلت الحمام أخد دُش.. جيت أبص عالبانيو صرخت من هول الحدث دا؟ 
جوزي قعد بخبط عالباب و انا لا حياة لمن تنادي..
_ اي يا بت إنتِ داخلة عليا الحمام كدا من غير إستئذان ؟
دخل ساعتها و أنا اترميت فحضنه و أنا متفاجاة، كمان طلعالي فالحمام؟
قامت بسرعة و اتزحلقت من الماية بتاعت البانيو بطريقة محدش يتصورها..
كُل دا عشان كنت عايزة أخد دُش.. وقعت فالارض فأقل من ثواني.. و جوزي جري عليها و سابني، شالها و هي عاملة نفسها مغمى عليها.. الوقعة مش صعبة أبدًا..

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا