رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3 بقلم مريم محمد

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3 بقلم مريم محمد


رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3 هى رواية من كتابة مريم محمد رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا بقلم مريم محمد

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الثالث 3

جوزي سابني و جرى عليها، هو مش شايف إن مفيهاش حاجة؟
بعد وقت مش كبير..
_ نامت؟
= أيوة..
_ الأكل برة!
= يلا بينا..
قالها و هو عينيه عليها، طب اي! 
حياتي بتبوظ مرة فالتانية، بعد ما كلنا نمنا..
  " عدا إسبوع."
و الموضوع بيزداد بواخة و زهق..
_ هاشم، مالك في اي؟
بعد إيدي عنه بنرفزة غير مُبررة = مفيش!
_ لا إنت مش طبيعي!
صوته عِلي و قال = عايزة مني اي؟!
_ عايزاك تهدى و لا أقولك.. أنا راحة عند امي شوية..
= إنتِ زعلانة مني؟ أنا مش قاصد أزعلك ولله.. انا بس مضغوط اليومين دول..
_ و لا يهمك..
دخلت اوضتي و قفلت عليا، قعدت عالارض و انا مش فاهمة حاجة!
فجأة سمعت أصوات غريبة، قومت أشوف.. لقيت الصوت جاي من الدولاب، قلبي وقع فرجلي و أنا بفتحه!
فضلت أردد المعوذتين و غمضت عيوني تحسُبًا لأى صدمة ممكن ألاقيها ضربت فوشي!
فجأة.. صرخت و أنا لقيت حد بيحضني و بيبوس فيا، بعدت الحاجة دي عني و أنا بتنفس بسرعة.. لقيتها حاجة إسود فإسود.. عباية سودا و طرحة سودا..  و مش شايفة أى حاجة من كمية السواد دي!
إتجرأت و شليت الطرحة دي.. و ياريتني ما شيلتها، صرخت بأعلى صوت عندي و أنا سامعة صوت تكسير فالشباك.... فنفس الوقت و مبقتش فاهمة أى حاجة، لحد ما......
يتبع...

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا