رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد


رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة مريم محمد رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا بقلم مريم محمد

رواية معادلة مختلة هاشم وهنا الفصل الرابع 4

لقيت ست عيونها مليانة سواد و بصالي بطريقة مُريبة و بتقول..
_ إنتِ حرامية!
بتعملي اي فنص بيتي؟
شيء لابس إسود فإسود، عباية سودا، طرحة سودا..
و أنا قاعدة بتأمل كُل دا و أنا ببلع ريقي و مش فاهمة عشان زهايمر.. تهبب وشها كدا؟
قربت مني و أنا رجعت و بردد المعوذتين فسري!
طلعت عالسرير و أنا ببلع ريقي و حقيقي مش قادرة أميز دي حماتي و لا عفريت!!
رجعت خطوات لورا و أنا مستنية أشوف هتعمل اي؟؟
_ في اي؟
حطيت إيدي على بوقي و أنا شايفة زوجي داخل، الصدمة الحقيقية هي إن لما لمحت أمه كانت واقعة عالارض!
بقيت واقفة مش فاهمة أى حاجة...
         " بعد ساعة."
_ هاشم، أنا مصدومة.. أمك بقِت تعمل حركات غريبة، أنا مبقتش مستحملة!
كنت باصة بعيد عنه و أنا بكلمه، وجه دقني ناحية وشه.. و بصلي بهدوء:
مقدر ولله، عشان كدا.. البسي و يلا بينا ننزِل نتعشى..
إبتسمت للزوج الحنين اللي ربنا رزقني بيه..
_ طيارة يا هاشوم..
دخلت أوضتي و أنا مبسوطة، و بدعي الشعور دا مايفارقنيش أبدًا!
لبست و بصيت لملامحي اللي بهتت شوية.. و لكن لسه جميلة 
_ يلا بينا يا هنا؟
صفر أول ما شافها..
_ اي الحلاوة دي؟
إتكسفت و لكن.. 
اتفاجئت أنا و هو برجلينا اللي إتغرقت ماية، و العفش اللي إبتدى يتأثر بالماية!!
بصينا لبعض و جرينا ناحية " حماتي " 
كانت نايمة على السرير بكل هدوء، و الحنافية مكسورة، والحمام كأن كان فيه جر.افة..
إتخضينا.. طب اي اللي حصل محدش قادر فينا يفهم، بس تمالكنا الموضوع..
      " و بعد 3 ساعات."
دخلنا ننام و جسمنا متكسر.. و لا خرجنا و لا حاجة!
نمت و أنا شايفة ملامح زوجي المرهقة، و نايمة و أنا حتى قلقانة من اللي ممكن يحصل!!
 فجأة لقيته بيقولي و هو بيحاول يرسم الإبتسامة على وشه..
_ هعوضك إن شاء الله..
إبتسمت ليه و نمنا بكل إرهاق..
بس من غير ماقصد شوفت حاجة موجودة تحت التي شيرت.. قدرت أشوفها بطريقة عجيبة.. حاولت ألمسها، لكن صرخت بعلو صوتي و أنا شايفة.؟........
يا ترى شافت حاجة صعبة للدرجادي؟ و اي مصيرها مع الولية حماتها دي..؟ و اي سر الحاجات الغريبة اللي بتحصل دي...؟

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا