رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6 بقلم مريم مصطفي

رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6 بقلم مريم مصطفي


رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6 هى رواية من كتابة مريم مصطفي رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6

رواية انجذبت بمظهره

رواية انجذبت بمظهره الفصل السادس 6

ليث ليث فين ي اسيا 
اااه ف اى مين دول 
دول دول احيييه ھنموت الله يحرقك 
رامى أهدى ي عمر انا مش جى ااذى حد بس انا جيت علشان نحاول نلحق ليث ابوك بعت حد ېقتله وكان بعتنى علشان اخلص ع المدام وامها وكمان عليك بس انت صاحبى 
ليث طب هنعمل اى 
التلفون بيرن ف الوقت ده
الو حضرتك الأستاذ ليث عمل حاډثه و 
ليث ليث ي عمر عمل حاډثه انا لازم اروح 
طب أهدى انا هاخدك ليه
طب طب يلا بسرعه 
راح عمر واسيا المستشفى 
دكتور ف مريض جاه من شويه ف حاډثه هو فين 
اهدى ي مدام احنا عملنا اللى علينا بس هو دخل ف غيبوبه 
اااه ليث
اغم عليها والدكتور قال لعمر أن جابها اڼهيار عصبى 
عدى اسبوع اسيا كل يوم تقعد جمب ليث وتتكلم معاه وهو نائم مش بيتحرك
ليث قوم بقا انا اسيا حبيبتك وحشتنى اوى ي ليث 
ااس يا
ليث انت صحيت انا هنادى ع الدكتور 
اا استنى 
أهدى بلاش تتكلم انا هجيب الدكتور وهاجى...لو سمحت عايز دكتور ليث فاق من الغيبوبه
طب يلا ي مدام 
جه الدكتور وكشف ع ليث وقال إن حالته بقت مستقره وهيتنقل اوضه عاديه 
هو اى اللى حصل ي اسيا 
مش وقته دلوقتى لما نروح بيتنا نبقا نتكلم 
صحيح مامتك فين 
ماما ف البيت كانت بتيجى هنا كل يوم تطمن عليك وتمشي 
امك دى ست طيبه...شوفى الدكتور انا عايز اروح 
احمم ممكن ادخل 
اتفضل ي عمر
انا عرفت انك فقت جيتاتطمن عليك
تشكر ي ابن عمى 
انا اسف ي ليث ع اللى أبويا عمله 
ولا يهمك انت ملكش ذنب
هو ع العموم اتوفى من يومين 
البقيه ف حياتك ماټ ازاى
بعد ما اتقبض عليه طلع ليه أعداء ف السچن قتلوه 
متزعلش منى ي عمر بس ربنا بيخلص حقى وحق اهلى منه 
مش زعلان دا كان عايز يقتلنى انا كمان تخيل ېقتل ابنه 
احمم عمر بلاش نتكلم ف الموضوع ده هنا لما نروح البيت انا كنت رايحه اجيب الدكتور
خلاص خليكى انا هروح اخليه يكتب ع إذن خروج 
الدكتور كتب ل ليث ع إذن خروج وليث رجع بيته تانى وعدى اسبوع ودلوقتى لازم نفتح الماضى 
انا مستعد افتح الماضى واحكيلك ي اسيا 
لو تعبان مش لازم 
لا انا محتاج احكى علشان نقفل الماضى بقا 
نام ع رجلى وغمض عينه وبدأ يتكلم وبيعيط بحرقه 
كانت عايش انا وامى وابويا ف امان وكنا فرحانين لما اكتشفنا أن امى حامل وهتجيب اخت ليا ماهى كانت حامل ف بنت بس الفرحه مش بتدوم عمى أو اللى كنت فاكره عمى خطفنا انا وامى وابويا و كان عايز ابويا يطلق امى وهو يتجوزها بس امى قاعدت تصرخ وتقول لابويا ميعملش كدا راح عمى فتح

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا