رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88 بقلم اسماعيل موسي

رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88 بقلم اسماعيل موسي


رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88 هى رواية من كتابة اسماعيل موسي رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88
رواية خادمة القصر ادم وديلا بقلم اسماعيل موسي

رواية خادمة القصر ادم وديلا الفصل الثامن والثمانون 88

اطلق كيمو واكا سبه وبصق على الأرض وهمس فى سره من كان يتخيل ان تكون نهايته هكذا؟
نظر إلى ادم ثم نظر إلى النهر اتعرف السباحه؟
غمغم ادم حتى لو كنت اعرف السباحه لن اتخلى عنها ونظر تجاه رفيقته
اسمع ايه الوغد انه ليس الوقت الملائم لإظهار شجاعتك وعدت جدك بحمايتك هيا اقفز خلال النهر
قال ادم بصوت متهجد لكن انا لا اعرف السباحه يا كيمو واكا سأغرق
أدرك كيمو واكا انه هالك ثم شعر بالأرض تنشق تحت قدميه ويد تجذبه
من هنا سقط كيمو واكا داخل الحفره التى انفتحت للتو وتبعه ادم والفتاه
كان امامهم شاب ملثم يركض داخل نفق متعدد الاتجاهات يحمل شعله
صرخ الشاب وهو يركض، السرداب يملك هذه الأرض
كل ما يحدث هنا من فعله
صرخ ادم إلى أين تأخذنا؟ رفع الشاب يده وكان الآخرين يتابعونه بصراخ إلى بعد آخر كى نتخلص منهم، داخل السرداب توجد فراغات زمنيه تنقلك لمكان اخر اعرف بعضها
بلغ بهم التعب مبلغه واوشك ملاحقيهم الوصول إليهم ثم فجأه ظهر ضوء ابتلعهم وخرجو من السرداب
القى الشاب بجسده على الأرض المعشوشوبه  يتنفس وتبعه ادم والفتاه
كانو فى منتصف غابه غناء نبتت خلالها أشجار وارفه همس كيمو واكا هذة أرض جديده؟
ابتسم الشاب بمكر لا، نحن فى نفس الأرض لكن فى مكان آخر
كان إلى جورهم يجرى نهر واسع تلعب فيه الأسماك والطيور
اطلق كيمو واكا السؤال الذى آخره حتى الآن من انت؟
ابتلعه الشاب بنظره مطوله وقال انا من حراس السرداب
تعنى انك تعمل داخل السرداب؟
لا وضح الشاب انا موكل بحماية البشر الذين يبتلعهم السرداب من الوحوش التى تسكن داخله
اريد جدى همس ادم!
جدك من؟ سأله الشاب بنبره حاده
اسمه الفهرجى!
اها، جدك العجوز الذى يسكن الكوخ الكبير
ايوه جدى عايش هناك
ليس الآن، لازال الخطر قريب منا اتبعونى من فضلكم
اصطحبهم الشاب داخل ممرات الغابه حتى وصل إلى تله مخضره فوقها كوخ محفور داخل الأرض
كان هناك شابه جميله جالسه امام الكوخ تنظف الأرز من القش
ابتسم الشاب عندما ركضت نحوه طفله جميله والقت بنفسها فى حضنه
كانت هناك اكواخ أخرى منتشره حول التله، تجرى داخلها الحياه
سأل ادم كيمو واكا متى سنعود للقصر؟
كان كيمو واكا يفكر، هذا السرداب ملعون ولن يسمح لهم بالعوده ابدا لكنه قال قريب جدا
ثم نظر تجاه الشاب الذى كان يعد العشاء مع زوجته قل لى ايه الشاب كيف نعود من خلال السرداب للمكان الذى ابتلعنا منه
نظرت زوجة الشاب تجاه كيمو واكا وكاد الطعام يسقط منها
لأول مره ترى قط يتلكم
ربت الشاب على كتفها ليطمأنها
ترك الشاب زوجته واقترب من كيمو واكا، هذا أمر محفوف بالمخاطر لا توجد ضمانه ان تعود إلى أرضك الا اذا رغب السرداب بذلك

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا