رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم نشوه عادل

رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم نشوه عادل

رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37 هى رواية من كتابة نشوه عادل رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37

رواية خارج عن المألوف مراد ومريم بقلم نشوه عادل

رواية خارج عن المألوف مراد ومريم الفصل السابع والثلاثون 37

-ايوة ي حبيبى عاوز ابشرك انى قدرت اوصل للشيخ عثمان وجيبتلك رقمه كمان 
يزن: الحمدلله طب ي جدى بعد اذنك بما انكم معرفة قديمة كلمه انت الاول وعرفه انى هكلمه وقاصده ف خدمة 
محمد: من غير ما تقول انا فعلا كلمته وعرفته انك هتكلمه ف اقرب وقت عشان عندك مشكلة ومحكيتش ليه اى حاجة اطمن
يزن: ربنا يطول ف عمرك ي حبيبى مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه
محمد: هو انا عندى كام يزن يعنى ربنا يطمنى عليك وينصرك باذن الله 
يزن بفرحة قفل مع جده وشافه اشرف مبسوط فسأله: مالك ي فندم فيه جديد؟!
يزن: قدرت اوصل لشيخ من عندنا فى البلد كان حل ليا مشكلة قبل كده وعندى ثقة بالله اولا وفيه انه يقدر يعمل حاجة 
اشرف: ان شاء الله ي فندم 
دخل يزن ع مكتبه ولقى رسالة فيها رقم الشيخ عثمان رن عليه ع طول 
عثمان: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
يزن: وعليكم السلام حضرتك انا يزن حفيد الحاج محمد مصيلحى
عثمان: يااااه عاش من سمع صوتك ي ابن الغالى من لما كنت لسه عيل باللفة وبعدها سيبتوا البلد وانا معرفش عنك حاجة 
يزن: الحمدلله انك لسه فاكرنى جدى قالك انى قاصدك ف خدمة صح!
عثمان: ايوة كلمنى بس قالى لما يزن يكلمك هيفهمك كل حاجة 
يزن بدأ يحكيله عن خديجة واللى بيحصل معاها وعن الجرائم اللى حصلت وكمان الكائن اللى شافه بعيونه 
عثمان بحزن: لا حول ولا قوة الا بالله ده مش مجرد جن عادى ده شيطان مارد رجيم واسمه دهار 
يزن باستغراب: ايوة فعلا الشيخ ايهاب قال ان اسمه كده فعلا بس هو مؤذى للدرجة دى؟!
عثمان: مفيش شيطان من نسل ابليس مش مؤذى لبنى ادم ي ابنى 
يزن: طيب ي شيخ عثمان انا عاوزك لو تقدر تيجى هنا الاقصر يبقى كتر خيرك هاجى انا بنفسى اخدك ومتقلقش اقامتك موجودة وكل اللى انت عايزه هتلاقيه ان شاء الله 
عثمان: من غير ما تتعب نفسك وتيجى ي ابنى طالما حاجة فيها خير انا مش هتأخر ان شاء الله هتلاقينى عندك بكرة المغرب هقطع تذكرة قطر سريع واكون عندك
يزن: كتر خيرك ي شيخ عثمان هكون ف انتظارك فى المحطة ان شاء الله 
عند خديجة اللى اتمكن منها الدهار كأسيرة وظهر ليها ....خديجة: سمعا وطاعة ي مالكى 
دهار: انا مش راضى عنك ي خديجة بقالك كتير مجبتيش تض*حية عارفة ده معناه ايه؟ ان الدور هيكون ع حد من اهلك 
خديجة بخوف: لا لا خدنى انا بلاش اهلى ارجوك ي مولاى 
دهار: انتى الاسيرة مينفعش اض*حى بيكى 
خديجة: اؤمر وانا انفذ 
دهار: ضح*ية عاوز د*م
خديجة: هخرج واقرب واحد مؤذى ميستحقش الحياة هيكون ملك ليك 
ضحك الدهار بشر واختفى ...جريت خديجة ع الباب وفضلت تخبط: ي ماما ..ارجوكى افتحى عاوزة ادخل الحمام 
رتيبة: بالله عليك ي رضوان افتحلها ي اخويا خليها تدخل الحمام بس
رضوان: امرى لله خد ي خالد افتحلها وانتى ي خلود خليكى واقفة معاها لحد ما تدخل اوضتها تانى وتقفلوا عليها
خلود: حاضر ي بابا 
فتح ليها خالد الباب وبمجرد ما خرجت طلعت تجرى ع باب الشقة لكن كان مقفول بالمفتاح ...خديجة بتحول وصوت مرعب: افتحوا الباب 
رتيبة بخوف: اهدى ي بنتى واستعيذى من الشيطان مينفعش تخرجى 
خديجة: لو مخرجتش الضح*ية الجاية هتكون واحد منكم افتحوااا الباااااب حااااالا
همس رضوان لخالد: حاول تلهيها 
خالد: اهدى ي خديجة حاضر انا ..انا هجيبلك المفتاح استنى 
دخل خالد وجاب مفتاح تانى ...خالد: قربى ي خديجة خدى اهو
قربت خديجة واحدة واحدة من خالد بحذر وفجأة جه رضوان من وراها بحبل واتمكن منها فضلت تصرخ وجه خالد ربطها معاه 
اتحولت عيون خديجة بغضب وهى قاعدة ع الارض وقالت بصوت مرعب: انت وابوك ه........
ولكن قبل ما تكمل كانت خلود كتمت بوقها بطرحة عشان متكملش وفعلا وقتها وقعت بالارض بأنين وظهرت ع ايدها وكتفها علامات حرف D بالنار وبتترك اثر بالح*رق وفجأة فقدت الوعى 
رضوان: ايدك معايا ي خالد ندخلها ع اوضتها ونقفل عليها تانى 
بالفعل دخلوها ومرضيوش يفكوها ...رضوان: تفضل كده بوقها ده ميتفكش الا للاكل والشرب وبس قسما عظما اللى ما هينفذ كلامى بالحرف ما هيقعد فيها اديكم شوفتوا اللى حصل 
هز الجميع راسه بالموافقة وخرج رضوان ع الجامع مع خالد فضلت رتيبة تبكى هى وخلود ف حضن بعض ...رتيبة: يارب ..يارب من قلب ام محروق ع ضناها ومتكتفة مش عارفة تعمل حاجة ليها نجيها لشبابها يارب خلصها من اللى هى فيه يارب انت قادر ع كل شئ 
وصل رضوان وخالد ع الجامع وهناك قابلوا الشيخ ايهاب وكان الامام وبعد الصلاة ... رضوان: الحمدلله ي شيخ ي ايهاب انك بخير كنت ناوى أصلى واجى اشوفك
ايهاب: الحمدلله ي حاج انا بخير
رضوان بأمل :يعنى ...يعنى الكلام اللى بيتقال ع بنتى مش صح!
ايهاب: لا صح انت مشوفتش بعيونك اللى حصل لما كنت عندكم بالبيت وكمان مشوفتش اللى حصل ليا انا والظابط يزن وربنا وحده اللى نجانا
خالد بصدمة: ليه هو ايه اللى حصل!!
حكى ليهم ايهاب ع اللى حصل واللى شافه هو ويزن وكمل: زى ما قولتلك ربنا وحده اللى نجانا 
رضوان بحزن وكان هيبكى: طب والحل ي شيخ ايهاب لازم يكون فيه حل ساعد بنتى الله يصلح حالك 
ايهاب : لا حول ولا قوة الا بالله والله انا قولت للظابط انى مش هقدر لوحدى ولازم حد يكون متمكن اكتر يقدر يتعامل معاه
خالد: يعنى ايه؟! اختى هتفضل ع الحال ده لامتى لازم يكون فيه حل
يزن من وراهم: اطمن ي خالد بكرة ان شاء الله هيكون موجود اللى يساعد اختك 
رضوان بلهفة: ازاى ومين هو؟!
يزن: واحد معرفتنا من البلد انا كلمته وشرحت ليه الوضع والراجل مشكور هيجى بكرة وان شاء الله هيكون عنده حل 
رضوان بامتنان: كتر الف خيرك ي حضرت الظابط انت بتعمل حاجة عمر ما حد قبلك فكر او حاول حتى يساعدنا فيها 
يزن: انا بحاول اعمل وجبى واحمى الناس من الاذى مهما كان 
تانى يوم المغرب فى محطة القطر كان يزن ف انتظار الشيخ عثمان اللى وصل القطر بتاعه ونزل دور بعيونه ع يزن لحد ما شافه وراح ليه ووو.......يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا