رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4 بقلم فونا

رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4 بقلم فونا

رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة فونا علي رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4

رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم بقلم فونا

رواية حماية بلا حدود يوسف ومريم الفصل الرابع 4

رجعت من الشغل متأخر فتحت الباب لقيتها نايمة علي الأرض اتخضيت وجريت عليها
_مريم حبيبتي أنتِ كويسه مريم فوقي 
مفاقتش جريت علي الأوضه جبت برفان وجيت عشان أفوقها
بالفعل بدأت تفوق 
_حبيبتي أنتِ كويسه حصلك حاجه 
بصتلي شوية كأنها كانت بتستعيد وعيها وفجأة لقيتها اترمت في حضني وفضلت تعيط 
أتصدمت من عملتها لأنها أول مرة تحضني وهي في وعيها 
بدأت أطبطب علي ضهرها بحنيه_حصلك ايه يا حبيبتي 
كانت بتتكلم بعياط_أتأخرت ليه أنا..أنا كنت هموت من الخوف بسبب اللي حصل 
خرجتها من حضني_حصل ايه
بدأت تهَدِّي عياط شوية وحاولت تتكلم براحه ولكن كانت بتشهق_مم مش عارفه بس أنتَ أتأخرت وأنا كنت خايفه عشان قاعده لوحدي وفجأة حد خبط علي الباب جامد أوي خوفت وأفتكرت يوم أدهم وبعدين محستش بنفسي 
بصتلها لثواني بعدين أخدتها في حضني تاني
_حقك علي عيني يا نور عيني أنا آسف بجد إني اتأخرت حقك عليا ومتخافيش أنا هعرف مين اللي خبط بالشكل ده وهدفعه التمن بس المهم أنك بخير دلوقتي 
مردتش عليا كانت بتتشحتف من العياط وفجأة بعدتني عنها وأتكلمت بغضب طفولي_أوعى
بصيتلها بصدمه  من تقلبها دي كانت بتعيط من شوية 
حاولت ألطف الجو_بقي كده مش عايزه تحضني زوجك القمر
بصتلي بقرف_لاء
أنا داخله أنام 
كانت لسه هتمشي لكن مسكت ايدها بسرعه_نتعشي الأول وبعدين نامي
أتكلمت بضيق_مش جعانه
جاوبتها ببرود_معلش مش لازم تبقي جعانه
بصتلي بضيق 
سحبتها ورايا وقعدتها علي الكرسي 
_خليكي هنا هروح أحضر العشاء وأجيلك 
ردت بهدوء_حاضر
أبتسمت علي شكلها وروحت أحضر العشاء 
رجعت لقيتها قاعدة سرحانه حاولت أغير مودها_بقولك ايه ما تيجي ناكل وننزل نتمشي 
بصتلي بصدمه_دلوقتي
=اه
_لاء طبعاً الوقت متأخر وبعدين أنتَ أكيد راجع من الشغل تعبان يعني تاكل وتنام عشان ترتاح
كنت مبسوط بأهتمامها_ياستي أنا زي الفل ناكل بس ونقوم نجهز 
كانت لسه هتعترض بس قاطعتها لما حطيت لقمه في بقها بصتلي بغيظ بادلتها بابتسامة 
_تاكلي آيس كريم 
=ماشي
روحت جبت اتنين آيس كريم ورجعت اديتها واحد وأنا أخدت واحد
_بص القمر شكله حلو ازاي
بصتلها بحب
بصتلي وأتكلمت بضيق_بص فوق علي القمر 
بصتلها جوا عيونها_ م أنا باصص علي القمر أهو 
أتكسفت لأن خدودها أحمرت 
أبتسمت بهدوء وبعدت وشي 
كنا ماشيين جنب بعض وفجأة روحت ماسك أيدها 
شهقت بصدمه_بتعمل ايه أوعي ايدي
بصتلها ببراءة_عملت ايه معملتش حاجه 
بصتلي بضيق وحاولت تشيل ايدها من ايدي فأتكلمت بجدية_أيدك متلجه سبيني أدفيها 
بصتلي بأستغراب_بس إحنا في الصيف
_أحم أمشي وأنتِ ساكته 
بصتلي ثواني بعدين ضحكت بكسوف
أتكلِمِت بصوت واطي_أستغلالي
سمعتها وأبتسمت 
_هو أنا ممكن أسألِك سؤال
=أتفضل 
_أنتِ منمتيش يعني انهاردة كنتي سهرانه وده مش من عوايدك
بصتلي شوية بعدين اتنهدت_أقولك سر
=قولي
_كنت مستنياك
بصتلها بصدمه لأنها لأول مرة تكون عوزاني 
اتنهدت_أنا وأهلي كنا ساكنين هنا وأهل بابا من الصعيد وأهل ماما برضو من الصعيد بس بابا وماما أتجوزو هنا عشان شغل بابا 
اتنهدت ودموعها بدأت تظهر_يوم الحادثة بتاعت ماما وبابا اليوم ده لما راحو أنا فضلت لوحدي في الشقه كانت لسه تيته مجتش من الصعيد كانت هتيجي الصبح هي وباقي أهلي فاليوم ده كنت لوحدي في الشقه 
كانت الشقه هدوء بطريقة تخوف 
مكنتش عارفه أعمل ايه كنت قاعدة في ركن حاضنه صورة بابا وماما وبعيط 
منمتش اليوم ده من كتر الخوف 
بعدها أهل بابا كانو عايزين يرموني في ملجأ وياخدو شقه بابا بس تيته مامت ماما وقفتلهم وهدتتهم أنها هتعملهم محضر ومن ساعتها كانت هي عايشه معايا وهما رجعو بلدهم بس 
حتي لما تيته كانت معايا أنا كنت كل يوم بنام ودموعي علي خدي بسبب خوف جوايا بس...
بصتلها عشان تتشجع وتكمل_بس ايه
بصتلي في عيوني_من ساعه مأنتَ بقيت موجود وأنا الخوف ده راح وكنت بنام براحه 
عشان كده لما أتأخرت انهاردة كنت خايفه 
بصتلها بصدمه من كلامها ومش مصدق من كتر الصدمة منطقتش 
فضلت بصالي شوية وبعدين اتوترت_انا عايزة أروح 
مسكت ايدها بسرعه_مريم
بصتلي ببراءة_نعم
_تقبلي تدي علاقتنا فرصه 
والصراحة كنت خايف ترفض بس كنت مصمم إني هفضل وراها بس صدمني ردها 
_موافقه
_أوف بقي يا يوسف أوف 
ضربت كف بكف_يا حول الله يارب مالك يا مريم 
أتكلمت بضيق_أنتَ بتزعقلي ليه
بصتلها بصدمه_أنا
فجأة لقيتها بتعيط_متعليش صوتك عليا
أتصدمت_أنا كلمتك يا بنتي
اتنهدت_تعالي يا مريم تعالي 
دخلت في حضني
_حقك عليا متزعليش مني وبعدين أنتِ هرموناتك دي كترت يا قلبي
بصتلي بضيق_شوف اهو مبقتش مستحملني أنا وابنك
حضنتها وبوستها من خدها_ده أنا مقدرش أعيش من غيرك يا حبيبتي 
وبعدين حطيت ايدي علي بطنها المنتفخه من الحمل_متتعبش مامي يا أستاذ واتهد وبطل فرك
بصتلي بحب وحاوطت وشي بكفوفها_هتبقي أطيب وأحن بابي في الدنيا 
مسكت ايدها وبوست باطن ايدها_وأنتِ هتبقي أجمل مامي في الدنيا 
تمت♥️

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا