رواية انا لك سليم وفاطمه الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمود
رواية انا لك سليم وفاطمه الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة مريم محمود رواية انا لك سليم وفاطمه الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية انا لك سليم وفاطمه الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية انا لك سليم وفاطمه الفصل الثاني 2
رواية انا لك سليم وفاطمه الفصل الثاني 2
روحت فاطمه البيت ملقتش حمدي
فاطمه. الحمد لله وبدأت تنضف البيت شويه وخلصت لقت حمدي دخل
حمدي. خشي البسي هدوم حلوه يارب العريس يرضى بيكي يا فقر
فاطمة مكانتش عايزه تجادل معاه دخلت صلت العشاء ولبست دريس وردي واسع عليه خمار أوف وايت وكان شكلها كان جميل اوي وخرجت لقت حمد قاعد
حمدي. خشي اوضتك ومتخرجيش منها الا لما انادي عليكي
وقعدت تقلب في الفون شويه ولقت صوت خبط على الباب
حاولت تبص على الشخص الي بره
بس معرفتش مين لقت رساله على الفون كانت الرساله من مريم صاحبتها
مريم. العريس جه
فاطمة. اه قاعد مع حمدي بره
مريم. طب هو مين
فاطمه.لحد الأن معرفتش مين
مريم.طب لما تعرفي قوليلي
فاطمة. حاضر
فاطمه لقت حمدي بينده عليها
حمدي. تعالي يا فاطمة
خرجت فاطمه وانصدمت لما شافت العريس
فاطمه بصدمة. هو انت العريس
علاء. ايوه
(تعالوا اقولكم فاطمه شافت مين شافت امين ابن عمها و ده معروف عنه في المنطقة انو بلطجي وبيشرب بس غني وليه نفوذ فمحدش بيقدر يكلمه وكل يوم مع واحده شكل)نكمل
علاء .كتب كتابك عليكي يوم الخميس الجاي ولما تروحي الجامعة هتروحي بحرسي وتيجي بحرسي
فاطمه. أنا مش هتجوزك أنا ممكن اقتل نفسي ومتجوزش واحد زيك
امين قام ضربها بالقلم وقالها مش بمزاجك ياروح امك أنا هتجوزك يعني هتجوزك فاطمه جرت على اوضتها وقفلت الباب على نفسها وقعدت تعيط بهيستيريه وافتكرت مامتها لما كانت بتدافع عنها عشان حمدي ميضربهاش
ولما كانت بتجبلها اكل لما حمدي يحبسها في الاوضه
فاطمه. ياريتني موت معاكي استحملتي كتير علشاني وفي الاخر موتي بسببه
أنا عمري ماهسامحه
تعديل بسيط حمدي مش هيبقى جوز مامتها هيبقى باباها
يتبع ......فاطمه صحيت الصبح وعملت روتينها اليومي وجهزت الافطار لحمدي ونزلت
لقت عربيه امين قدام الباب
امين: اركبي العربية
فاطمه. وأنتي تقربلي ايه عشان اركب معاك
علاء: ابن عمك وكتب كتابي عليكي بليل
فاطمه. أنا مش عايزه اتجوز واحد شبهك بلطجي وبيشرب وكل يوم مع ست
علاء خد فاطمه وطلعها اوضتها فوق وقال مفيش خروج من البيت غير لما تبقي على زمتي ويانا يانتي علاء خرج
وقفل الباب وراه بالمفتاح فاطمه قعدت تعيط ونامت من العياط فاقت على صوت حمدي لما دخل عليها
حمدي: قومي البسي يلا المأذون قرب ييجي وسبها وخرج فاطمه افتكرت ان شباك اوضتها قريب للشارع فاطمه راحت وقفت فيه وتنط وفضلت تجري لحد أما في عربيه خبطتها
سليم نزل من العربية يشوف خبط مين لقا فاطمه ودماغها كانت بتنزف جامد
سليم اشتال فاطمه ودخلها العربية وساق بسرعه لحد أما وصل في دقائق
سليم.حد يلحقني بسرعه بتموت مني
الدكاتره جوم اخدوها
سليم :لو حصلها حاجه هه المستشفى دي على دماغك
الدكتور. أن شاء الله خير
اخدوها ودخلوا اوضة العمليات وبعد ساعه الدكتور خرج
سليم بلهفة. مالها يادكتور
الدكتور. هي الحادثه كانت صعبه شويه وياريت ترتاح وتاخد الادويه إلي هكتب عليها دلوقتي في معادها
سليم. طب هي تقدر تخرج دلوقتي
الدكتور. ممكن ساعتين او تلاته على أما نتأكد أن حالتها مستقرة
في مكان تاني
حمدي دخل يجيب فاطمه ملقهاش حمدي خرج قال لأمين العروسه هربت
امين بغضب: يعني ايه هربت والمأذون والناس إلي بره احنا لازم نقلب الدنيا عليها ونكسرلها رجليها عشان تفكر تهرب تاني
يتبع........