رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد

رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد

رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة مريم محمد رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2

رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام بقلم مريم محمد

رواية لكنه مصاص دماء عز وغرام الفصل الثاني 2

كنت قاعده قدامه بملس على صدره وهو نايم، كان نايم عاري الصدر، و كنت لسه هقرب ابوسه، بس لقيته قام مره واحده و زقني بخفه 
غرام بفزع: في ايه، انا بس بس اصل 
عز وهو بينهج جامد: اطلعي بره اطلعييي
لاول مره كان يتعصب عليا و طلعت بخوف و سيبته 
قعد عز ينهج بسبب انه كان ممكن يموتها وهو شامم ريحة دمها و السبب كله للراجل الي قابله و مخلهوش يكمل بقيت الدم بتاع الحيوان و مخدش الكميه الي تكفيه 
عز: انا كدا خطر عليها، لازم اشرب دم حيوان ب اي طريقه 
قام لبس و نزل و كانت غرام قاعده بتعيط
قرب قعد جنبها وهو بيحاول يمسك نفسه و وجهة احمر اوي
عز وهو بيحاول يتكلم: حقك عليا انا بس اتخضيت
غرام بحب: خلاص مش زعلانه، انا بس خوفت عشان اول مره اشوفك كدا 
عز ب ابتسامه مصتنعه: انا خارج
مسكت غرام ايده تلقائي و هيا بتتكلم: تخرج دلوقتي ل و قبل ما تكلم كلامها بصتلوا بستغراب و اتكلمت
غرام بستغراب: ايدك متلجه اوي كدا ليه
عز: ساقعه من الجو
غرام بضحك: بس احنا في الصيف
عز: بطلي اسئله 
غرام برقه: طيب متتأخرش 
عز وهو بينهج جامد: طيب سلام
و مشي بسرعه قبل ما يسمع ردها، و ركب عربيته و هو بيتذكر كلام الراجل معاه
«فلاش باك» 
الراجل: لحد امتى يا عز
بص عز وراه وساب الحيوان المقتول
عز ببرود: انت تاني
الراجل الذي يسمى غسان: امشي و سيب الحيوان و متقربش من اي حيوان عندنا و قولتلك شرطي الوحيد لو عايز تاخد من حيوناتنا 
عز بصوت عالي و عصبيه:مقدرش مقدرش، انا مقدرش اشرب دم انسان، انا عندي رحمه و قلب و مستحيل اعمل كدا في انسان، 
غسان: وانا ابنى هيموت قريب و انا عايزه يعيش حتى لو بشري و يبقا مصاص دماء زيك، ارجوك يبنى انت في ايدك تخلي ابنى يعيش
عز: يا حاج انا خدت سنين عشان ادرب اني اتماسك قدام البشر و مخدش دمهم و انت عايز كل ده يروح هدر
لسه الراجل كان هيتكلم بس عز اختفي من قدامه فاجأه 
«باك» 
فاق عز من شروده وهو واقف قدام بيت غسان 
فتح عربيته و نزل و راح عند البيت و طرق عدة طرقات و بعد دقيقه كان غسان فتح الباب
غسان بستغراب: عز
عز بجفاء: انا موافق
يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا