رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4 بقلم المجهولة

رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4 بقلم المجهولة

رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة المجهولة رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4

رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان بقلم المجهولة

رواية حبها مختوم في قلبي عدي وكيان الفصل الرابع 4

: مخد*رات !!.... انت عايزني أوقع على تسليم شحنه مخد*رات 
وباسمي وفاكر نفسك لما تستعجلني مش هعرف انك بتضحك عليا ؟! 
طه بيبص بخوف على عاصم اللي بيبادله نفس النظرات 
عدي وهو بيقوم بعصبيه : انا هبلغ فيكم وانكم بتاجروا بالمخد*رات كمان وو... ملحقش يكمل كلامه يا ترى ايه اللي حصله؟؟ 
طه بيتنهد بارتياح : اد.. فنوه في اي مخروبه بسرعه !! 
كيان بخوف : استعجل استعجل اكتر ارجووك عشان نلحقه !! 
إبراهيم بيبص عليها بطرف عينه : ما نا سايق باكتر سرعه مسموحه لو زدت تكة هتلاقيني في السجن مع جوزك !! 
كيان بتبصله بقرف وهي بتتأفف 
بعد دقايق.. 
إبراهيم وهو بيسند راسه على الكرسي : اهو وصلنا.. ارتحتي؟! 
كيان وهي بتفتح الباب وبتتناول العكاز من جنبها : يلا بسرعه.. يارب نكون لحقناه 
إبراهيم بهدوء وهو بيتمنى مايكونش اتأخر : السلام عليكم.. عم محمد ازيك وازاي ولادك.. اكيد كويسين أن شاء الله دايما.. المهم عدي جوه ولا مشي؟؟؟ 
محمد بصدمه : حيلك حيلك يا ابني.. اي كل الاسئله دي مسبتنيش حتى افتح بوقي.. عدي جوه لسه ما مشيش!! 
ابراهيم بفرحه : طب افتح احنا داخلين 
محمد بهدوء : طه بيه أمر أن محدش يدخل دلوقتي!! 
كيان بخوف على عدي : لييييه؟؟ 
محمد بيرفع ايديه بمعنى معرفش
كيان بدموع : دكتور إبراهيم انا حاسه عدي مش كويس.. فجأه كده يكون جاي لابوه.. وهو جوة.. ويمنعوا دخول الكل اعمل حاجه !!
إبراهيم بخوف وتوتر من كلام كيان : عم محمد دخلنا يا عم الله يفتحها عليك ياراجل
محمد : مش هينـ.. بيلاقي ابراهيم زقه ودخل جري على جوه
كيان وهي بتحاول تقومه : احنا اسفين اسفين يا عم بس عدي في مصيبه.. وبتساعده يقف وبتدخل ورا ابراهيم
ابراهيم بصدمه اول ما دخل : اييييييه ده!!!
كيان بتدخل وبتبص على الأرض بصدمة : عدييييييي !! 
طه وعاصم بيجوا على صوت صريخها وببتفاجؤ بيهم
طه بتوتر : هو بالغـ... 
عاصم بضحكة : مصيركم هيبقى من مصيره !!..يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا