رواية قضية شرف الفصل الثامن 8 بقلم نور شريف

رواية قضية شرف الفصل الثامن 8 بقلم نور شريف

رواية قضية شرف الفصل الثامن 8 هى رواية من كتابة نور شريف رواية قضية شرف الفصل الثامن 8 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية قضية شرف الفصل الثامن 8 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية قضية شرف الفصل الثامن 8

رواية قضية شرف بقلم نور شريف

رواية قضية شرف الفصل الثامن 8

ضربوا كمال علي دماغه و ربطوا و حبسوا جوه الاوضة 
و ربطوا دعاء في اوضة تانيه 
جهز يا محمود ورق سفرك عشان تاخد دعاء معاك في أسرع وقت 
وأنا كمان هسافر معاك .. كل اللي واقف كان مصدوم من كلامهم ؟
أيه يا إبراهيم أنت خايف تكلمك علي ورث وعلي اللي عملته في ابوها .. دي لو عرفت أنكم السبب في موته 
مش هتسكت 
ولو عرفت انك كنت السبب أنها تتجوز سعيد ؟
قعد إبراهيم علي الكرسي بجمود :ـ هو اللي باع يا أمجد ؟
سكتوا كلهم ردت أختهم بتوتر .. أفرض الحكومة شمت خبر خصوصا أن كمال ظابط و مش هيسكت علي اللي حصل ده 
مش هيمشي من غير دعاء 
محمود بكره هيسافر بيها ؟! بس ورق السفر مش هيتم من غيرها يا بابا ادفع ليهم زيادة و خدها و سافر وسبها هناك ؟
كل واحد راح علي أوضته عدا يوم كامل وصحا كمال و صوته كان جايب أخر الدار 
دعاء أفتحوا الباب ده يا ولاد الك'لب لو عملتوا فيها حاجةة 
هقتلكو'ا 
فتح محمود الباب ليه بضيق :ـ أسكت صوتك مزعج 
دعاء فين فك أيدي و أنا هوريك و رحمة امي ما هسيبك 
قرب محمود منه وفك الحبل وقرب السك'ين من رقبته وقال بتهديد .. تاخد بعضك و تمشي من هنا سامع 
لو شوفت وشك في مكان همو'تك أنسي دعاء يا كمال 
زقه كمال علي الارض وقرب منه اخد السكينه و نزل تحت بزعيق و صوت عالي 
دعاءءءء أنتي فين كانت دعاء صاحيه وكتمين بوقها نزل كل اللي في البيت علي صوت كمال 
أسمع يا إبراهيم بيه دعاء لو منزلتش دلوقت هرن علي الحكومة تعمل مع كل واحد في العيلة دي واجب عمرها ما هتنساه ؟
فجأة نزل إبراهيم و معاه مسد'س رفعه علي دماغ كمال من وراه 
سكت كمال بهدوء و ضربات قلبه بقت سريعه أفتكر كلام دعاء لظابط لما قالت ليه أنا لوحدي و بابا ميت وجوزي أتهمني في شرفي 
حتي كمال مجرد ظابط مش هيقف جمبي أفتكر رعشة أيدها و خوفها من عيلة ابوها 
نزل علي الارض بتعب :ـ بلاش تعمل حاجة تزعل عليها..
أشتغل ضر'ب النا'ر  وكمال أتخبي بتعب رهيب في مفاصله نتيجة التعب اللي عنده 
أفتكر أمه لما قالتله أنها بتحب دعاء أمه كانت معلمة قران و كانت بتحفظ دعاء 
دموعه نزلت بص علي الباب شاف دعاء مربوطه قرب منها و فك إيدها يلا نهرب يا دعاء مش هجيبك هنا تاني 
شد أيدها ولسه بيخرج بيها 
رفع إبراهيم المسدس علي دعاء وقال بغضب: 
لو اتحركتي خطوة كمان هفجر'ها في مخك أقفي ..
وقف كمال و حطها ورا ظهره قال بجمود أنا هنا اهو كلمني راجل لراجل 
انت متخصناش يا كمال هي دعاء من ريحته لازم نقضي عليها زي ما قت'لت امها 
هقت'لها هي كمان رفع المسدس علي صرخه دعاء وهي بتصرخ بقوة 
كماللللللللللل لاءءءءءء 
يتبععععععععععع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا