رواية في حبك استكين من الفصل الاول للاخير بقلم كيان كاتبة
رواية في حبك استكين من الفصل الاول للاخير هى رواية من كتابة كيان كاتبة رواية في حبك استكين من الفصل الاول للاخير صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية في حبك استكين من الفصل الاول للاخير حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية في حبك استكين من الفصل الاول للاخير
رواية في حبك استكين من الفصل الاول للاخير
:ازي يعنى اتجوز مرات عمي يا ابوي
الأب بجديه: زي ما سمعت
: بس دي اكبر مني
: دول كلهم سنتين تلاته البت يتيمه و ملهاش حد
اتنهد: الي تشوفه يا ابوي
: المأذون جاي في الطريق
هز راسه: هروح اجهز
فوق
: لله اعلم المرحوم جابك من انهي داهيه، بس خلاص انتي مبقتش مراته و هتبقي مرات ابني يعنى شغل انك اكبر منه او كنتي مراتي عمه دا تنسيه الواد صغير و عايز وحده تجلعه، تتدجلعي كأنه اول جوازه ليكي
البت بدموع: حاضر
:يلا قومي اجهزي المأذون جاي
شويه و فعلاً تم كتب الكتاب بعد ما المأذون دخل خد رأيها
هو طلع علي فوق بتعب... قلع هدومه لما ملقيش حد في الأوضه فكرها هتنام في اوضتها فتح الحمام علشان ياخد دش
شهقت لما الباب اتفتح و هو اتصدم و قفل الباب بسرعه وقعد علي السرير بيحرك ايده علي رأسه
مرات عمه!!!! مش هينكر انه صغيره و تغوي اي راجل بس برضو عمره ما بصله كدا ولا هيبصلها... الست الي مكنش بيتكلم معاها كلمتنين علي بعض في حمامه دلوقتي
فاق علي صوته الناعم من الحمام
برقه: مصطفى معلش نسيت هدومي علي السرير ممكن تجبهملي
مصطفى نفخ بضيق و مسك للهدوم
بس اتصدم لما... يتبع
نفخ بضيق وهو بيرمي الهدوم دي علي الأرض
: اكيد دي عمايل أمي
اتجه لدولاب يشوفلها حاجه غيرهم تلبسه ملقيش اي هدوم ليها
علي الباب: مصطفى ولدي افتح خد الاكل
مصطفى وهو بيدور بسرعه
: ماشي يما
لقي تيشرت بتاعه طويل شويه و بكم خده و تجه للحمام بسرعه وهو بيفتح الباب ورما التيشرت عليها من غير ما يبصلها
: البسي دا بسرعه... وراح يفتح لمه
امه: امال فين عروستك يا ولدي
مصطفى: في الحمام هتغير خلاقاتها
امه حطت الصنيه
: يلا شد حيلك ياولدي عايزه دست عيال
مصطفى بهدوء: ان شاءلله يما
امه: اسيبك انا معا عروستك يا حبيبي
مصطفى هز رأسه و امه مشيت...
هز راسه بتعب وتجه لسرير، اتمدد عليه وهو بيحط دراعه علي عنيه بتعب
طلعت من الحمام وهي بتنزل في التيشرت
شال دراعه من علي عنيه وبصلها... شعرها المبلول، خدودها الحمره، رموشه الطويله،،شفايفها. لسه اول مره ياخد باله من تفاصيله و انها حلوه كدا كان بيشوفه من بعيد حلوه ولما قرب طلعت احلها نزل عيونه بسرعه
:الأكل عندك لو هتاكلي
هزت راسها برفض وهمست
: مش جعانه
هنز راسه بهدوء: اطفي انور و تعالي نامي
طفت النور و قرب منه بهدوء و تردد... و فضلت تتقلب هي مش مرتاحه ولا متعوده... مصطفى نفخ بضيق و قام لبس هدومه
ملك بخوف: رايح فين
مصطفى: نازل
ملك بصتله لحد ما طلع و حطت رأسها في المخدها تعيط علي حظه من لما اهله ماته و عز*ابه في الميتم وجوازها من راجل كبير
......
: قصدك علي الصاروخ الي كان متجوزها عمك
ضربه في وشه بغضب
: متتلم
: ولله انت عيل خايب حد يسيب وحده زي دي ليلة دخلت*ها ويخرج
مصطفى بضيق: خف من حواليا يا عز
عز بخبث طلع برشام و عطهوله
: خد دا هيظبطك.... وبعدين انت عايزها تقول عليك اي مش راجل
عند ملك
كانت نايمه لحد ما حست بحركه علي رجليها فتحت عنيها بخضه
مصطفى برغبه: دا انا متخفيش
ملك بخوف: في اي يا مصطفى
مصطفى قرب و باسها من شفا*يفها ونزل علي رقبتها
: عايزك... عايز حقي... يتبع
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
ملك بخوف: مصطفى
مصطفى بنشغال
: هممم
ملك بدموع: مصطفى بالله ابعد... كملت بنهيار... حرام عليكم سبوني في حالي تعبت تعبت
مصطفى بعد بهدوء وقعد جنبها و هو بيمسح علي وشه... طلع سجاره و ولعه... ملك حطت ايدها علي وشها وهي بتعيط
مصطفى بضيق
: مخلاص
ملك بنهيار: انتوا عايزين مني اي ارحموني تعبت كل حاجه ملك، ملك الله يخدها ملك
فجاء مصطفى شدها عليه و خدها في حضنه وحرك ايده علي راسها
: خلاص... طيب بطلي عياط
ملك صوت شهقاته لسه طالع
مصطفى همس بضيف
: الله يخربيتك يا عز... كمل و هو بيرفع وشها ليه وحرك ايده علي خدها
: خلاص طيب... مصطفى زحلها شعرها لورا... وهو ناوي هيخليها تتعود عليه هو ذات نفسه مكسوف منها و مش قادر يشوفه غير مرات عمه اقنع نفسه انه لازم بتعود عليها و هي تتعو عليه وحده وحده... ميل باسها برقه
: يلا ننام
ملك هزت راسها و التغطت بالبطانيه
مصطفى طفاء النور و خدها في حضنه ونام
....
داخله من باب العماره الضيق باين علي وشها
شهقت لما حد سحبها وسندها علي الحيطه الي تحت السلم
عز: نهار ابوكي اسود اي الي نازله بيه دا
ريهام بضيق: ملكش دعوه
عز شدد علي وسطها بضيق
: يعنى اي مليش دعوه، بت اتعدلي
ريهام: و لو متعدلتش هتعمل اي يعنى
عز بصلها و هو بيزيحلها شعرها الي ظاهر من تحت الحجاب...
اتنهد:هعمل اي يعنى
شويه وقرب منها بهدوء وهي غمضة عنيها... باسها جنب شفايفها ببطئ سحب روحها... بعد وهو بيحاول يسيطر علي نفسه
: اطلعي يا ريهام الله يباركلك
همست بتوتر
: انا كنت طالعه اجيب عيش والفرن قافله
عز: اطلعي وانا هجبلك الي عايزاه
....
تاني يوم
ملك واقفه في المطبخ بتعمل اكل
مصطفى دخل بضيق
: جعان
ملك بتوتر: الأكل لسه مستواش
مصطفى بضيق: حطيلي اي حاجه علي السريع ي..
مصطفي وقف لما شاف خيال و عرف انها امه
فجاء شد ملك من وسطها وهي تلقائين حطت اديها علي صدره
مصطفى بوقاحه
: بقولك اي ما تجيبي بوسه
ملك بصوت مهزوز
: احن..احنا في المطبخ و ممكن حد يدخل
مصطفى رفعها علي الرخامه بتاعت المطبخ ووو... يتبع
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
ملك بتاثر: مـ... مـصطفي.
مصطفى بعد وهو بينهج
: تعالي نطلع فوق مش عارفه اخد راحتي هنا
ملك اتوترت وتبص في كل حتا معاده عنيه
: والاكل
مصطفى شاله
: هتكله امي
مصطفى طلع بيها علي فوق ام مصطفى طلعت من ورا الحيطه حطت ايدها علي صدرها
: يخيبه دا سبلي الاكل.. ابتسمت.. مش مهم، المهم شكلها مدلعاه علي الاخر
..
فوق مصطفى نزل ملك علي السرير وبعد بضيق... قلع هدومه و نام علي الكنبيه
ملك برقه: مصطفى
مصطفى بصلها بطرف عينه
ملك كملت
: جعانه
ملك بضيق: شويه تاني وننزل
ملك سندت علي السرير بضيق وملل
مصطفى بهدوء: عندك كام سنه يا ملك
ملك: 27
مصطفى هز راسه و هو بيفكر، هي 27 وهو 25 مش كبير الفرق
غير انها باينه اصغر من سنها بكتير
مصطفى رجع بصلها تاني
: ما تقومي تلبسي حاجه غير دي
ملك بتوتر: ليه
مصطفى بضيق من توترها
: خلاص
....
ريهام وقفه بتطبق الهدوم و عز طلع من الحمام وهو لابس تيشرت ابيض مفصل عضلات جسمه و بنطلون قطن اسود
عز وقف قدام المرايه يسرح شعره.. سمع صوت ريهام الي بتحاول تاخد نفسها بالعافيه
عز بهدوء: ختي الدواء يا ريهام
ريهام: مش فاكره
عز قرب منها بهدوء
: اي هو الي مش فاكره هو لعب عيال يا ريهام.. اتنهد بضيق... ريهام ونبي ما توجعي قلبي كدا
ريهام بدموع
: و انت مش بتوجع قلبي
عز قرب و مسح دموعها
: اريح قلبك ازي طيب
ريهام مسحت دموعها وبعت
: امي بتنادي
عز اتنهد وطلع برشام من الدرج محتفظ بيه وطلع وراها
...
مصطفى حط السجاره في الطفايه بسرعه لما سمع صوت الباب وحرك ايده في شعره فوضويه
فتح لقي امه و شايله صنيه
مصطفى: عنك يما
امه بفرحه لما شافت شكله كدا
هنا طلعت ملك وهي بتنده برقه
: مصطفى... مصطفى لف ليها بس اتصدم من الي لابسها
ملك عملت نفسها اتوترت
: انا مكنتش اعرف ان حضرتك علي الباب... ملك كانت فاهمه ليه مصطفى عمل كدا من الأول
ام مصطفى بسرعه
: هااا لا يا حبيبتي انا كنت جايبه الاكل بس.. يلا فوتكم بعافيه
مصطفى قفل الباب وبصله بضيق
: اي دا
ملك برقه: مش انت الي قلتلي غيري
مصطفى: بس مش القرف دا
"كفايه كفايه لحد كدا هي لازم تطلع بحاجه مش هتضيع كل حاجه كدا"
ملك قربت منه بدلع وحطت ايدها علي صدره برقه و مصطفى مكنش مركز غير في عنيه ونفسه عليِ
كملت لما سبلت بعنيها و دا جنن مصطفى اكتر
: بجد يا مصطفى دا قرف.... يتبع