رواية قيد بالصدفة من الفصل الاول للاخير بقلم هاجر العفيفي
رواية قيد بالصدفة من الفصل الاول للاخير هى رواية من كتابة هاجر العفيفي رواية قيد بالصدفة من الفصل الاول للاخير صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية قيد بالصدفة من الفصل الاول للاخير حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية قيد بالصدفة من الفصل الاول للاخير
رواية قيد بالصدفة من الفصل الاول للاخير
: اتفضلى ادخلى ياعروسة الندامه
قالها مصطفى وهو بيتكلم بغضب
رهف بضجر : طب متزقش طاه
مصطفى بضيق : بصى بقا يابت انتى ال هيحصل
قاطعته رهف بملل : انا متجوزك غصب عنى وأهلى غصبونى عليكى وانتى فى أوضه وانا فى أوضه ومشوفش وشك طول اليوم ابدا وهى فتره وهنطلق خلاص حفظت جو الروايات ده عن أذنك
دخلت وسابته وهو مصدوم من رد فعلها هو فعلا كان هيقول كده دخل هو كمان الأوضه التانيه ونام على السرير واتنهد بزهق
فى غرفة رهف
دخلت اترمت على السرير ودموعها نزلت بحزن على حالها فى يوم وليله اتبدل حالها وبقت متجوزه من واحد بيكر”هها أصلا
رهف : الله يسامحك يابابا على ال عملته فيا ده الله يسامحك
فضلت على حالها ده لحد مانامت
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفروووا
فى الصباح
مصطفى صحى من نومه وخرج لاقاها بتحضر الفطار وبتنددن وبتجهز قهوه
مصطفى : صباح الخير
رهف اتخضت من صوته لأنها مندمجه : منك لله خضتنى
مصطفى بصدمه : هى دى صباح النور بتاعتك
رهف ببرود : أيوه ووسع كده عشان هاخرج البلكونه
مصطفى برفعة حاجب : طب وانا مش هفطر
رهف : والله كل واحد مسؤول عن حياته ويكأن كل واحد عايش لوحده تمام تمام
رهف سابته ودخلت البلكونه وهو بصلها بصدمه من أفعالها
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
وفى أحدى الأيام
رهف كانت قاعده قدام التلفزيون وبتتفرج وهى شارده ومش مركزه فجأه دخل عليها مصطفى وكان معاه بنت جميله
رهف باستغراب : مين عروسة الحلاوه دى
مصطفى بغضب : رهف احترمى نفسك
رهف : ايوه يعنى مين دي
مصطفى ببرود : دى ريتال خطيبتى
رهف : حصلنا القرف وبصدمه نننننعم خطيبتك !!!!!؟؟
يتبع
مصطفى ببرود : دى ريتال خطيبتى
رهف : حصلنا القرف وبصدمه نننننعم خطيبتك!!!!؟؟
مصطفى : أيوه خطيبتى وبنحب بعض من قبل ماشوفك أصلا
رهف مسكت نفسها واتكلمت ببرود : اها مبروك بس تصدق انكم شبهه بعض فعلا وياريت بقا تكون زياره خفيفه عشان ارتاح فى بيتى
وسابتهم ودخلت
مصطفى اتغاظ من رد فعلها
ريتال بغضب : انت ازاى تسيبها تكلمنى بالأسلوب ده
مصطفى : انا ليا صرفه تانى معاها
ريتال بدلع : طب ايه احنا هنفضل واقفين كده كتير
مصطفى بضيق : ريتال معلش تعالى أوصلك ويوم تانى هنيجي نقعد براحتنا
ريتال بضجر : انت خوفت منها ولا ايه
مصطفى بغضب : ريتااال في ايه اظبطى كده يلا قدامى
ريتال بغيظ : تمام
أخدها وخرجوا ورهف كانت فى أوضتها
رهف بغيظ : بقا يجيب بنت المبقعه دي هنا عشان يعنى يعرفنى بيها يكش تو”لع انت وهى يابعيد
فى الوقت ده تلفونها رن برقم والدها بصتله بضيق وردت
رهف : ألو
محمد (والدها) : ايه يارهف عامله ايه
رهف بضيق : تمام الحمد لله
محمد : لسه برضوا زعلانه منى
رهف بسخريه : وهتفرق معاك كتير مش نفذت ال انت عايزه
محمد : يابنتى افهميني انا
رهف بجمود : ياريت متتكلمش فى الموضوع ده تانى خلاص انا رضيت بنصيبى وخلاص هقفل مع حضرتك عشان هاحضر الغدا
قفلت معاه ودموعها نزلت بحزن على حالها
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفروووا
فى المساء
مصطفى : يارهف فين الكتاب ال كان هنا
رهف بتفكير : اممم ايوه خدته كنت بقرأ فيه هخلصه النهارده واجيبهولك
مصطفى فضل متنح ليها كانت لابسه بيچامه رقيقه جدا ومسيبه شعرها وماسكه المچ بتاع النسكافيه وبتتفرج على التلفزيون
مصطفى بتوتر : احم ماتيجي نقعد فى البلكونه شويه
رهف بصتله برفعة حاجب : ايه غير حالك مش كنت مش عايز تشوف وشى
مصطفى بتوتر : ع على فكره انا مقولتش كده انتى ال قررتى كده وبعدين احنا عايشين فى بيت واحد فيها ايه لما نقعد مع بعض يعنى
رهف : ماشى يلا
وقامت ولسه هتدخل مصطفى مسك أيدها وقال بعصبيه : انتى هتدخلى كده
رهف : كده ال هو ازاى
مصطفى بغضب : بشعرك وبالهدوم دي ايه متجوزه سوسن ادخلى البسي إسدال
رهف بصتله بخبث وقالت : بتغير
مصطفى بتوتر حاول يداريه : ولا غيره ولا زفت دى مسألة كرامه
رهف : اممم تمام
دخلت أوضتها وهو دخل البلكونه ينتظرها وبعد وقت خرجت وكانت معاها قهوه ولابسه الاسدال قعدت قدامه بهدوء وبصت على الشارع مصطفى كان مركز على ملامحها الهاديه الحزينه بس قاطعه من تركيزه صوتها وهى بتقول بوجع مكتوم : بتحبها ؟؟
مصطفى باستغراب : هى مين ؟؟
رهف بسخريه : خطيبتك
مصطفى : ايوه
رهف : ووافقت تتجوزنى ليه
مصطفى : انتى عارفه أن كله جه غلط أصلا بسبب والدى ووالدك بسبب الشراكه ال بينهم
رهف : فعلا كله جه غلط هنتطلق امتى
مصطفى بصدمه حاول يداريها : نتطلق !!؟ احنا لسه متجوزين امبارح يعنى لسه مش هنفكر في الموضوع ده دلوقتى
رهف : بس انا عايزه أعرف عشان احدد هعمل ايه فى حياتى بعد لما أخد لقب مطلقه
مصطفى قام وقف بعصبيه : يوووه قولتلك مش دلوقتى ايه النكد ده انا داخل انام
دخل وهى بصتله بخبث ودخلت هى كمان أوضتها ونامت
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
ريتال بغضب : بقولك بقااا يتجاهلنى من وقت ماتجوز ست زفته دى
تالا : خلاص يابنتى فكك انتي مش بتحبيه أصلا
ريتال : أبدا مش هسيبه ليها أبدااا
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
رهف كانت بتتكلم فى التلفون وبتضحك ومصطفى سمعها وقرب أكتر عشان يركز
رهف بضحك : والله وحشتنى يابنى ووحشنى كلامك جدا هتنزل مصر امتى
مصطفى دخل وكان باين على وشه الغضب
مصطفى بعصبيه : رهفففف بتكلمى مين ؟؟؟
يتبع
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
رهف كانت بتتكلم فى التلفون وتضحك ومصطفى سمعها وقرب أكتر عشان يركز
رهف بضحك : والله وحشتنى يابنى ووحشنى كلامك جدا هتنزل مصر امتى
مصطفى دخل وكان باين على وشه الغضب
مصطفى بعصبية : رهفففف بتكلمى مين ؟؟؟
رهف بخضه : فى ايه يامصطفى خضتنى
مصطفى راح جمبها واتكلم بعصبيه : رهف انا ماسك نفسى عنك بالعافيه أنطقى مين ده
رهف : أخويا
مصطفى بصدمه : أخوكى !!! وبعدين انا عارف ان ملكيش أخوات
رهف بملل : ابن خالتوا وأخويا فى الرضاعه
مصطفى : ط طب وبتكلميه ليه
رهف برفعة حاجب : ماقولتلك أخويا وبيطمن عليا
مصطفى بغضب : طول مانتى هنا متكلميش راجل غيرى
رهف بخبث : ليه ؟؟
مصطفى بتوتر : هى كلمه وتتنفذ انا خارج سلام
وسابها وخرج
رهف بضحك : ولسه يادرش
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووا
ريتال بعصبيه : مش ملاحظ انك بقيت تتجاهلنى من وقت ماتجوزت ست زف”ته دى
مصطفى بغضب : ريتااال مسمحلكيش تجيبى سيرتها بالطريقه دى
ريتال بسخريه : هو أنت حبيتها ولا ايه
مصطفى بتوتر : لاء طبعا بس برضوا مينفعش نتكلم عليها فى غيابها
ريتال بدلع : طب ايه بقا هنتجوز امتى ياحبيبى
مصطفى بضيق : لسه فاضل شويه فى المده وبعدين احنا مع بعض أهو
ريتال : بس عايزين نكون مع بعض فى بيت واحد
مصطفى : أن شاء الله انا همشى بقا عشان ورايا مشوار سلام
ريتال بغيظ : ماشى يامصطفى
#هاجر العفيفى
مصطفى كان داخل من البيت وسمع رهف بتتكلم مع والدها فى التلفون واتصدم
رهف : خلاص يابابا انا مش زعلانه صدقنى مصطفى كويس جدا معايا وانسان طيب خلاص حصل خير
مصطفى دخل وبصلها وهى قفلت مع والدها
رهف : خير هتشك فيا تانى
مصطفى بمرح : متبقيش قفوشه كده كان موقف وعده وخلاص انا كنت جاي فى حاجه تانيه
رهف : مش مطمنالك عملت مصي”به
مصطفى : هو أنا ابن أختك انا يعني احم كنت عايز نخرج مع بعض
رهف بصتله بخوف : هتخطفنى وتعذبنى وتنتقم منى لحد ماتطلقنى صح
مصطفى بضحك : بعيدا عن الروايات دى مش هخطفك هنروح الملاهى
رهف نطت زي الأطفال وحضنته : بجد ياقرة عينى
مصطفى سرح فيها وهى حضناه وبصلها بإعجاب
رهف فاقت من فرحتها وقالت : أحم أسفه ده من الفرحه انا دايما بعمل كده لما بابا يقولى هوديكى
مصطفى بضحك : زى جوزك برضوا ولا يهمك
رهف : طب ايه يلا ولا هتطلع عيل
مصطفى : يابنتى خفى لسانك ده شويه لاء مش هطلع عيل يلا البسى بقا
رهف دخلت تلبس وهو ابتسم على أفعالها الطفوليه
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
مر شهرين وهما مع بعض وكانوا أسعد شهرين بقوا أصحاب جدا واتقربوا لبعض وكانوا بيخرجوا ويتفسحوا وعايشين فى سعاده
وفى أحدى الأيام
مصطفى بتوتر : رهف
رهف بابتسامه : نعم يادرش
مصطفى : احم أجهزى يلا
رهف بفرح : هنخرج صح فى ثانيه هكون جاهزه
مصطفى بجمود : المأذون بره عشان هيطلقنا
رهف بصتله بصدمه
يتبع
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
مصطفى بتوتر : رهف
رهف بابتسامه : نعم يادرش
مصطفى : احم أجهزى يلا
رهف بفرح : هنخرج صح فى ثانيه هكون جاهزه
مصطفى بجمود : المأذون بره عشان هيطلقنا
رهف بصتله بصدمه
مصطفى : ياريت بسرعه عشان نخلص كل حاجه
رهف بكسره ووجع : اها تمام حاضر مش هتأخر
مصطفى خرج من غير كلام وهى كتمت عياطها بالعافيه وفجأه حست بدوار شديد ووقعت على الأرض
بعد وقت فاقت لقت مصطفى ماسك أيدها وكان باين عليه القلق والخوف وريتال كانت واقفه وبصلها بقر”ف
مصطفى بقلق : رهف انتى كويسه
رهف بتعب : ايه ال حصل
مصطفى بتوتر : انا ك كنت داخل اشوفك لقيتك واقعه كده
ريتال كملت باستفزاز : والمأذون مشى عشان الهانم تعبانه وتلاقيها تمثيليه منك عشان مصطفى ميطلقكيش فعلا لازقه ماصدقتى
رهف قامت بغضب : انتى واحده معندكيش د”م ولا شخصيه جايه هنا عشان تخر”بى البيت بالساهل هو انتى فاكره أن أنا هخليلك الشقه دى أصلا الشقه من حقى أنا يعنى انتى بره وإذا كان على المأذون انا جاهزه دلوقتى أن احنا نروحله
مصطفى اتصدم من قوتها ومن كلامها وريتال اتعصبت من كلامها هى كمان
ريتال بغضب : انتى ازاى تكلمينى بالطريقه دى يابتااعه انتى
مصطفى بصلها بغضب : ريتال أنا حذرتك كذا مره وخلاص كده انتى جبتى أخرك اطلعى بره الشقه وبره حياتى خالص
ريتال بصدمه : مصطفى انت
قاطعها مصطفى بغضب : انا قولت كلامى خلاص يلا بقا لو عندك كرا”مه ولو اتعرضتى لرهف أو ليا تانى هتزعلى
ريتال بصتله بصدمه وغضب وخرجت من المكان
مصطفى بيتلفت وراه ملاقاش رهف اتجنن وفضل يدور عليها ملاقهاش نزل ركب عربيته وفضل يدور عليها
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفروووا
فى المقابر
رهف بدموع : انا حبيته أوووى والله يا أمى كان الفتره دي حنين معايا أووى وكان نفسى يكون بيحبنى زي مابحبه كده
:ومين قال إن مش بحبك يارهفى
رهف لفت وراها واتصدمت : مصطفى !!!؟
مصطفى قرب منها بحب : مشيتى ليه
رهف مسحت دموعها بجمود : مليش مكان وبعدين عرفت مكانى منين
مصطفى بمرح : أومال ايه الكلام الجامد ال اتقال ده بيتى بقا ومن حقى يابنتى ده حسيت انك هتطردينى انا شخصيا وعرفت مكانك من والدك قال لما بتزعقلى بتيجي هنا دايما
رهف ضحكت على طريقة كلامه
مصطفى بابتسامه : ضحكت يبقا قلبها مال
رهف بزعل : هنتطلق امتى ؟؟
مصطفى : لاء ياحبيبتى الكلام ده كان من ساعتين قبل ماتعترفى بحبك بقا وكده
رهف بتوتر : انت مش بتحبنى
مصطفى : تبقى هبله والله ياحبيبتى
رهف بغيظ : اومال جبت المأذون ليه وكنت مستعد تطلقنى
مصطفى بحب : كنت بوفى بوعدى ليكي كنت عايز اتأكد انتي بتحبينى ولا لاء عشان مش عايز افرض نفسى عليكي
رهف : يبقى انت ال غبى
مصطفى برفعة حاجب : بت فى ايه احترمى أن انا جوزك برضوا
رهف : لاء مانت فعلا غبى سورى يعني أنا كنت بعاملك بطريقة عكس طبيعتى
مصطفى : لسانك طويل بس بحبك
رهف : طب وريتال ؟؟
مصطفى : كنت معجب بيها مش أكتر ولما انتى دخلتى حياتى مبقتش اكلمها أو اتعامل معاها لأن قلبى اتعلق بيكي انتي
رهف بحب : على فكره بحبك مش اتفاق وكده وكده
مصطفى بمشاكسه : وانا بعشقك مش اتفاق وكده وكده
رهف : درش
مصطفى بغمزه : بيحبك يلا نخرج بقا من المقابر دي
رهف بابتسامه : يلا
#هاجر العفيفى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
بعد مرور خمس سنوات
رهف : هتجيب واحدة دوريتوس هديك واحدة شيتوس
أحمد بزعل طفولى : على فتره دي حاتتى وحدي (على فكره دي حاجتى لوحدي)
رهف : بس يلا دى حاجتى انا وإلا والله هحطك فى الدولاب
مصطفى بصدمه : هتحطى ابنى فى الدولاب يارهف
أحمد جرى على مصطفى بدموع : بابى مامي بتاخد حاتتى تلها(حاجتى كلها)
رهف : تعال شوف ابنك ال أهله معرفوش يربوه
مصطفى برفعة حاجب : أهله ال هو احنا
رهف : أيوه المهم هو خد كل الحاجه لوحده
مصطفى : طب مانا جايبهم ليه هو
رهف بزعل : وفين نصيب ميمس
مصطفى قرب منها بخبث وقال : نصيب ميمس عندى انا
رهف : لاء مليش دعوه انا عايزه حاجات حلوه زى الواد ده
مصطفى بحب وضحك : طفله متجوز طفله بس عيونى هجيبلك ال أنتى عوزاه
رهف حضنته بضحك : حبيبى يادرش
مصطفى حضنها هى وأحمد وابتسم برضا وعرف أن كان هيضيع من أيده أجمل نعمه فى حياته
تمت بحمد الله