رواية غابة البارود الفصل الاول 1 بقلم الكاتبة ورد
رواية غابة البارود الفصل الاول 1 هى رواية من كتابة الكاتة ورد رواية غابة البارود الفصل الاول 1 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية غابة البارود الفصل الاول 1 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية غابة البارود الفصل الاول 1
رواية غابة البارود الفصل الاول 1
بهلع وهي بتقولة متقتلهوش أبوس ايدك "
مكملتش كلامها وسمعت صدي صوت الرصاصة
أفلتت يداها من أيديهم وزحفت علي الأرض وقربت من حبيبها حطت رأسه علي رجليها ومشت ايديها علي وشه الغرقان دم "أحمد ' أحمد " حطت ايديها علي مكان إصابته بالرصاصه فتوجع وبصلها بدموع وهو بالكاد يلفظ أنفاسه " انا اسف اسف "
فقد الوعي من بعدها حضنته وهي مش مستوعبه أي حاجة من اللي بتحصل حواليها " أحمد ' لاء متسبنيش متسبنيش حبيبي حبيبيييي قوم
بصت له هو ورجالته الواقفين جنبها وبعدين بصت لأخوها الفاقد الوعي بجانب حبيبها بكت وبكت بحرقة وهي بتلعن اللحظة اللي اتورطت فيها مع الشيطان دا
قرب منها وشاور لحد من رجالته انهم يوقفها وبالفعل نفذ أحد رجاله أمره قرب منها وبدا يلمس وشها براحه وهو بيبصلها ببرود " احساس الوجع وحش صح ازاي فلحظة يتحط قدام اللي ماله وهما بياخدوا آخر نفس في حياتهم احساس مؤلم صح تسؤ تسؤ ياحراااااام "
بصت له بوجع وقرف " هفضل احلفلك قد ايه اني مقتلتهاش ازاي انت طلعت إنسان بشع اوي كدا "
حول ايديه من وشها لشعرها ومسكها منه " انا عارف انك سمعتي عن سواد القلوب بس اوعدك معايا هتشوفيه "
رمهالحد من رجالته وقال بأمر "الاقيها في غابة البارود قبل ما اوصل هناك "
انصاع الجميع لأوامره وقرب واحد من رجالته واخدها من ايده تحت صراخها " لاء سبني سبوني يوووووسف يا أحمد سبوووووني ارجووووووك "
بعد الرجالة ما اخدوها ومشيوا قرب من حبيبها وانحني بجذعة له " كان لازم تمشي جمب الحيط يا حضرة الظابط"
سابه ومشي وهو غرقان في دمه هو واخوها
بعد ثلاث ايام
وقف واحد من رجالته وصلت يالورد
شاورله عشان يمشي وبعد شوية طلع من المكتب وبعدين توجه للغرفة الحجز اللي هي موجودة فيها فتحله واحد من رجالته الباب
دخل وأمره أنه يقفل الباب ويمشي اوضه صغيرة فيها سرير حديدي صغير موجود عليه ملاية بيضه تميل للإصفرار وجنزير حديدي طويل فقط
وقفت بهلع تبصله وهو بيقلع الجاكت بتاعه وهو بيقرب منها
"محامية فاشله قررت انها تدخل في اللي ملهاش فيه تظني ايه عقابها "
ردت بخوف وهي بتحاول تقف علي رجليها وتستجمع قوتها " زي ما فيه ناس زباله زيكم كدا في العالم هيبقي فيه ناس تدافع عن الأبرياء "
قرب منها وهو بيفك حزام البنطلون بتاعه " اووووه وانتي بقي الملاك الحارس لهم "
فضلت تبصله بخوف وهو بيقرب منها بدأت تتحرك في الأوضه بخوف
قرب منها مره واحده ومسك ايديها وكتفها بالحزام وبدأ بفك أزرار قميصه
هي بهلع "هتعمل ايه نوح سيبني ارجوووك نوووح
بصلها وبدأ.......