ياسين بديق: مين ده ي مي

مي بتوتر: ده واحد اتعرفت عليه فى الفرح

ياسين بغيره: الله واحنا رايحين افراح عشان نتعرف ع الرجاله

مي بعصبيه: اولا انت ملكش دعوه بيه وثانيا قطع لسانه اليقول عليه كلمه وحشه ولا يتهمنى ف شرفى

واوعى بقى غور لخطبيتك

وبتسيبه وبتهم انها تنزل

بيشدها ياسين لحد ما بتبقى ف وشه بالظبط

ياسين بديق من تهوره: انا اسف يستى حقك عليه بس انا محستش بالكلام من شده ديقى

مي بهمس: وانت اي المدايقك

ياسين بتوتر: مش اختى ولازم اتدايق واعرف عنك كل حاجه

بتردف مي بانكسار ف قد توقعتها غيره: ماشى ي اخويا عن اذنك بقى

بتيجى تنزل

بتبصله بابتسامه مستفزه: هبقى اعرفك ع العسل ده ما هى مش هتكون اخر مره اشوفه فيها عشان تعرف مين ده ي اخويا متخفش هتطم

بيقاطع كلامها لما بيشدها من ايدها بعصبيه شديده

ياسين بغيره شديده وعصبيه ودون وعيه للكلام البيقوله: مش هتشوفى حد تانى ي مي نجوم السما اقربلك لانك ملكى انا بس محدش ليه الحق انه يبصلك غيرى لانك. بتاعتييي

فهمتى

بتبصله مي بصدمه شديده من كلامه ف. هى لم تكن تتوقع هذا الرد 

بيدرك ياسين القاله

بيسيب ايدها وبينزل تحت بسرعه

عند مي بتكون لسه ف صدمتها وباصه ف اثره بذهول

بتفوق من الصدمه وبتنزل تحت

بتدخل البيت وهى بتدعى ان نرمين تكون نايمه

بتدخل الاوضه بتلاقى نرمين قاعده ع السرير مستنياها

مي بهمس لنفسها: كده كملت

نرمين بحده: كان عايز اي منك ياسين 

مي بتوتر: كان بيطمن عليه

نرمين بحده اكبر: كان عايز اي ياسييين