رواية مصادفة قلبية من الفصل الاول للاخير بقلم حبيبه سعيد
رواية مصادفة قلبية من الفصل الاول للاخير هى رواية من كتابة حبيبه سعيد رواية مصادفة قلبية من الفصل الاول للاخير صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية مصادفة قلبية من الفصل الاول للاخير حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية مصادفة قلبية من الفصل الاول للاخير
رواية مصادفة قلبية من الفصل الاول للاخير
بـ برود : مبروك يا عريس ، كده متعزمش مراتك علىٰ فرحك؟
عُمر بـ صدمة : أنتِ إيه عرفك !!
ليلىٰ بـ ضحك : عروستك يحبيبي ، لا بس المره دي معرفتش تنقي يا عُمر.
سلمىٰ بـ غيظ : معرفش ينقي ليه يحبيبتي ، وحشة ولا وحشة؟
ليلىٰ بـ إستفزاز : آه وحشة.
عُمر بـ عصبية : أهدي منك ليها ، سيف بعد أذنك مشي الناس خلاص الفرح خلص.
سيف بـ هدوء : حاضر ،'وراح يمشي الناس'
عُمر بيحاول يبقىٰ هادي : ليلىٰ تعالي بعد أذنك ثانيه.
ليلىٰ بـ إبتسامة : حاضر يبيبي.'دخلو أوضة من أوض الڤيلا'
ليلىٰ بـ هدوء : نعم؟
عُمر بـ توتر : أنتِ عارفه إن أنا معملتش حاجه غلط و ده حقي عادي.
ليلىٰ بـ إبتسامة : أيوة يحبيبي هو أنا أتكلمت؟ بس على الأقل كنت نقيها حلوة كده.
عُمر بـ دهشة : هو ده إللِي فارق معاكِ؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : آه طبعًا ، يعني كنت قولي أنقيهالك ، لاكن معلش تتعوض ، وبعدين متعزمنيش و أتعزم من واحدة غريبة كده؟
عُمر بدهشة : أنتِ بتهزري صح؟ إيه ردة الفعل دي؟
ليلىٰ بـ ضحك : معرفش أنتَ مندهش كده ليه يَبني؟
عُمر و هو بيحاول يخفي الدهشة إللِي هو فيها : لا أنا عادي ، المهم دلوقتي أنا معملتش حاجه غلط ، كل الحوار إني مقولتلكيش مش أكتر ولا أقل.
ليلىٰ بـ إبتسامة : آه يحبيبي.
عُمر بـ إبتسامة : طيب ، روحي دلوقتي الڤيلا بتاعتنا يحبيبتي و أنا هبقى أجيلك بس اليوم ده يخلص.
ليلىٰ بـ إبتسامة : لا أنا لميت هدومي من الڤيلا و هروح عند بابا.
عُمر بـ إستغراب : ليه !
ليلىٰ بـ بساطة : علشان هتطلقني.
عُمر بـ صدمة : نعم؟
بـ برود : طلقني.
يُتبع.
بـ برود : طلقني.
عُمر بـ عصبية : نعم يَختي؟
ليلىٰ بـ إستفزاز : مش أنت أتجوزت؟ طلقني بقى.
عُمر بـ عصبية : طلاق مش هطلق ، أنا معملتش حاجه غلط يا ست ليلىٰ و ده حقي.
ليلىٰ بـ أبتسامة : و أن حقي إني أخلعك عادي، سلام.'سابته و مشيت و هو علامات الدهشة ع وشة'
'الباب خبط'
سلمىٰ بـ غيظ : بتتكلمو كل ده فـ إيه !!
عُمر بـ عصبية : أنتِ قولتلها ليه !!
سلمىٰ بـ خوف : مراتك و حقها تعرف.
عُمر بـ ضحك : لا و أنتِ قلبك عليها أوي يَبت ، مش علشان تكديها ، والله أنتِ غبية و عارفة إن ليلىٰ مش هتتكاد كده.
سلمىٰ بـ عصبية : بقولك إيه ، كده أو كده كانت هتعرف يَحبيبي ، حتىٰ لو م مني أنا ، الستات بالذات بتعرف إذا كان جوزها بيخونها ولا لا.
عُمر بيحاول يهدىٰ : سبيني لوحدي دلوقتي يا سلمىٰ.
سلمىٰ بـ لا مُبالاه : ماشي براحتك.
'عند سيف بعد مـ مشىٰ الناس'
سيف بـ هدوء : قد إيه أنت غبي يا عُمر ، معتقدش لو حد عاقل ممكن يتجوز ع واحدة زي ليلىٰ ، غبي أوي و هيندم.
مالك بـ إستغراب : ليه بتقول كده؟ مـ يمكن انت شايف حاجه و هو شايف حاجه من العِشرة بينهم.
سيف بـ تنهيدة : معرفش بصراحه بس إللي متأكده منه إنه هيندم.
'عند ليلىٰ'
صبا بـ تساؤل : هتعملي إيه دلوقتي يا ليلىٰ؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : هطلع عليه القديم و الجديد ، هعمل حاجه تخليه يندم ع إنه فكر يبص برا حتىٰ.
صبا بـ فضول : هتعملي إيه؟
ليلىٰ بـ بساطة : هتجوز.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
ليليٰ بـ بساطة : هتجوز.
صبا بـ صدمة : بس أنتِ متجوزة !!
ليلىٰ بـ ضحك : هخلعه و هتجوز و أكون قدام عنيه ، علشان يندم حبيب عيني.
صبا بـ خوف : أنتِ كده بتدمري حياتك ! تتجوزي علشان تندميه !
ليلىٰ بـ إبتسامة : متخافيش عليا ، أبقي راقبي كويس و هو جاي و بيندم ع إللي عامله معايا.
صبا بـ تنهيده : ربنا معاكِ.
ليلىٰ بـ إبتسامة : يارب.
"اليوم خلص ع أبطالنا ، و جيه الصبح "
سلمىٰ بـ خُبث : عموري.
عُمر بـ ضيق : نعم؟
سلمىٰ بـ إبتسامة : شوفت من كام يوم فُستان يجنن ، عاوزة أنزل أجيبة.
عُمر بـ ضيق : أبقي أنزلي بس ع الأقل بعد أسبوع علشان لسة عروسة و كدا.
سلمىٰ بـ إبتسامة واسعة : ماشي يَحبيبي.'و سابته و مشيت'
عُمر بـ ضيق : كل حاجه طلبات و بس ، حتىٰ مخدتش بالها إني متضايق ، ليلىٰ كانت دايمًا بتفضل ورايا لحد مـ تعرف مالي !
'رن ع ليلىٰ'
عُمر بـ تنهيده : ألو؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : ألو يَحبيبي.
عُمر بـ إبتسامة خفيفة : أنا أسف ، عارف إن كان من حقك تعرفي بس قولت هتزعلي مني.
ليلىٰ بـ إبتسامة : لا يَحبيبي متتأسفش ، كل إللي عليك إنك تطلقني و بس ، سلام علشان مش فاضية.'قفلت فـ وشة و رنت ع حد'
ليلىٰ بـ هدوء : ممكن أقابلك؟
بـ أستغراب : أنا؟ ليه؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : هتعرف لما تيجي ، لو هتيجي تعالىٰ عند الكافية ده'*****' الساعة 4.
بـ تنهيده : تمام.
"بعد فترة"
بـ إبتسامة و هو بيقعد : طلبتيني.
بـ توتر : ممكن تتجوزني؟
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ توتر : ممكن تتجوزني؟
سيف بـ صدمة : أنتِ متجوزة أصلًا !
ليلىٰ بـ توتر كبير : أنا هخلعه ، و عاوزة أندمه و بصراحة عاوزة أتجوزك علشان أغيظة و أكون قدام عنيه.
سيف بـ تنهيدة : بس ده صاحبي !
ليلىٰ بـ أنفعال بسيط : صاحبك ده إللي أتجوز حبيبتك القديمة على فكرة ، أنا عاوزة أعلمه الأدب و إنه غِلط معايا و أقدر أتجوز غيره فـ أسرع وقت عادي ، تقدر تطلب إللي أنت عاوزة و لو مش موافق حصل خير.
سيف بـ حُزن : هفكر و أقولك.
ليلىٰ بـ هدوء : خُد وقتك.
"عند عُمر"
مالك بعصبية : أنتَ ظلمتها على فاكرة و عارف أنك ظلمتها !!
عُمر بـ أنفعال : ظلمتها فـ إيه يعني؟ مش من حقي أتجوز أتنين و تلاته و اربعه كمان؟
مالك بـ غيظ : حقك إيه يا أبو حق ، دي كانت قيدالك صوابعها العشرة شمع و تيجي أنت تتجوز عليها ، أنا مش بحاسبك على فكرة أنا مليش فيه يَحبيبي بس متجيش و تقولي ده حقي.
عُمر بـ حزن : سبني دلوقتي يا مالك.
مالك بـ أسف : أنا أسف يا عُمر بس أنتَ صاحبي و أنا لو مبحبكش مكنتش كلمتك كده ، سلام.
سلمىٰ بـ غيظ : حبيبي، مَـ تطلقها بقى و أخلص انت عاوزها ليه؟!
عُمر بعصبية : مش هنخلص من أم الحوار ده ، أنا غاير ع الشركة.
"عند ليلىٰ"
صبا بـ تنهيدة : عملتي إللي فـ دماغك؟
ليلىٰ بـ هدوء : آه و هو معاه حرية الآختيار أكيد.
صبا بـ هدوء : ربنا معاكِ.
"عند سيف"
سيف بـ هدوء : مالك أنا قررت أتجوز.
مالك بـ فرحة : هتتجوز؟ مُبارك يَصحبي مين سعيدة الحظ؟ أعرفها؟
سيف بـ هدوء : آه تعرفها.
مالك بـ إستغراب من طريقته : مين؟
بـ هدوء : هتجوز ليلىٰ.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ هدوء : هتجوز ليلىٰ.
مالك بـ صدمة : دي مرات صاحبك انتَ بتقول إيه !
سيف بـ هدوء : هيا كدا كدا هتخلعه فـ مفيهاش مشكلة.
مالك بـ صدمة : بس مش أنتَ إللي تتجوز مرات صاحبك يا سيف !
سيف بـ أنفعال : و هو يتجوز إللي كنت بحبها عادي؟ هو حلال ليه و حرام ليا أنا صح؟
مالك بـ تنهيدة : أنا مقولتش كده يا سيف ، بس ممكن تحكيلي إيه إللي حصل؟
سيف بـ بعض الهدوء : هحكيلك.
" اليوم كان خلص و مفيهوش أحداث مُهمه ، جيه الصبح "
سلمىٰ بـ دلع : صباح الخير يَحبيبي.
عُمر بـ هدوء : صباح النور.
سلمىٰ بـ إبتسامة : أنا حضرتلك بإيدي حِتت فطار ، مش هتقدر تقوم من على الأكل من جماله.
عُمر بـ إستغراب : فطار و بإيدك؟ عاوزة إيه؟
سلمىٰ بـ غيظ : هو لازم يكون فيه حاجة علشان أدلعك؟
عُمر بـ برود : آه.
سلمىٰ بتحاول تكون هادية : لا يَحبيبي مفيش حاجة ، يلا تعالى كُل.
عُمر بـ هدوء : حاضر.
" عند صبا و مالك "
صبا بـ هدوء : ألو؟
مالك بـ حُب : يـ صباح السُكر.
صبا بـ كسوف : صباح الخير ، عامل إيه؟
مالك بـ إبتسامة : الحمدلله يَعُمري ، أنتِ عاملة إيه؟
صبا بـ هدوء : بخير الحمدلله.
مالك بـ حُب : إيه مش هنشوف القمر؟
صبا بـ تقلب مرة واحدة : أبقى شوفه بليل يا ظريف ، متتصلش هنا تاني بقى ! 'و قفلت'
مالك بـ ضحك : يـ بنت الهبلة !!
" عند صبا "
ليلىٰ بـ ضحك : تلاقيه بيقول عليكِ هطلة !
صبا بـ ضحك : مهوا لو طولت معاه فـ الكلام هيخليني أنزل و أقابلة و أنا عندي رهاب أجتماعي أصلًا.
ليلىٰ بـ ضحك : حني ع الواد و قابليه ، هيتـ.ـشل بدري كده.
صبا بـ ضحك : حاضر.
" عند عُمر ، باب الڤيلا بيخبط "
عُمر بـ أزعاج : مين هيجيلنا دلوقتي ، "و لسة هينادي ع حد من الخدم"
سلمىٰ بـ سرعة : أنا مدياهم كلهم أجازة ، هقوم أفتح أنا.
عُمر بـ ضيق : خليكِ أنتِ بلبسك ده. "و قام يفتح"
بـ أحترام : حضرتك الأستاذ عُمر كامل؟
عُمر بـ إستغراب : آه ، خير؟
بـ هدوء : مراتك رافعة عليك قضية خُلع.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ هدوء : مراتك رافعة عليك قضية خُلع.
عُمر بـ صدمة : أفندم !
بـ هدوء : زي مـ بقول لـ حضرتك ، المفروض تيجي معايا علشان تفهم أكتر عن القضية.
عُمر بـ صدمة : طيب ، ثواني بس هغير و جاي معاك.
: تمام.
سلمىٰ بـ إبتسامة : فيه إيه يحبيبي؟
عُمر بـ عصبية : ليلىٰ رفعت عليا قضية خُلع ، طلعيلي لبس بسرعة !
سلمىٰ بـ إبتسامة أكتر : هجبلك اللبس فـ ثواني يَحبيبي.
" عند ليلىٰ "
ليلىٰ بـ فضول : تفتكري جالة خبر بالقضية ولا لا؟
صبا بـ هدوء : مش عارفه بصراحة بس أكيد.
ليلىٰ بـ إبتسامة : وحياة الحب إللي حبتهولك يا عُمر لأندمك..'فونها رن'
ليلىٰ بـ إبتسامة واسعة : إيه يَحبيبي عامل إيه؟
عُمر بـ عصبية : بترفعي عليا قضية خُلع يا ليلىٰ !!! هيا دي آخرة عِشرتنا !!
ليلىٰ بـ ضحك : و أنت عملت حساب للعشرة يعني؟ يَصحبي ده أنت أتجوزت عليا ، إيه مش من حقي أخلعك؟
عُمر بـ عصبية : فُكك من القضية دي يا ليلىٰ.
ليلىٰ بـ إبتسامة : و تطلقني؟
عُمر بـ تنهيده : هطلقك.
ليلىٰ بـ ضحك : تمام. 'و قفلت معاه'
ليلىٰ بـ ضحك : كل إللي همه شكله و ميبقاش حد خلعه ، عبث.
صبا بـ هدوء : خلاص هيطلقك روحي بقى و فُكك من القضية.
ليلىٰ بـ إبتسامة : عنيا.
" عند سيف "
سيف بـ هدوء : تفتكر إللي هعمله صح؟
مالك بـ تنهيدة : كـ صحاب لا ، كـ أنتقام أنت عندك حق.
سيف بـ هدوء : هتجوزها خلاص قررت ، هتنتقم منه و نقعد فترة و نطلق.
مالك بـ تنيهدة : على راحتك يـ صاحبي و أنا أكيد معاك.
" بليل التلاته متجمعين ، عُمر و سيف و مالك "
عُمر بـ تنهيدة : تتخيلو كانت عاوزة تخلعني !
مالك بـ هدوء : حقها ، مفيش ست توافق تبقى عندها ضُرة.
عُمر بـ عصبية : هو أنت معايا ولا معاها أنا مش فاهم !!
مالك بـ هدوء : أنا بتكلم فـ الحق يا عُمر ، أنت صاحبي و من زمان بس مش هقول رأي تاني و أظلم حد.
سيف بـ هدوء : انت قررت إيه يا عُمر؟
عُمر بـ تنهيدة : هطلقها.
سيف بـ هدوء : و أنا هتجوزها.
عُمر بـ عدم أستوعاب : نعم يا أخويا؟
بـ برود : هتجوز مراتك.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ برود : هتجوز مراتك.
عُمر بـ عصبية : إيه إللي بتقوله ده !!
سيف بـ برود : يعني هتجوز مراتك ، يعني لما تطلقها هتجوزها.
عُمر بـ عصبية و مسكو من قميصة : أنت عبيط يالا !؟
سيف بـ إبتسامة : هتجوزها والله، و أنت طبعًا معزوم.
عُمر بـ عصبية عارمه : أه ده شارب بقى و محتاجني أفوقك !!!
مالك بـ زعيق : متبطلوا شغل العيال ده و تقعدوا !!
عُمر بـ عصبية : أنت مش شايف بيقول إيه !!
مالك بـ تنيهدة : شايف ، و هو حُر !
عُمر بـ صدمة : حُر ! عاوز يتجوز مراتي يبقى حُر !
مالك بـ هدوء : أيوة حُر ، أنت هتطلقها و كدا كدا مسيرها تتجوز و هو طلب منها الجواز و وافقت خلاص.
عُمر بـ صدمة : أنت بتقول إيه ؟!
سيف بـ هدوء : دلوقتي بس أنت حسيت باللي أنا حسيته لما خدت سلمىٰ مني ، كما تودين تودان ، "سابه و مشي"
مالك بـ هدوء : هو حقه يتجوز مراتك أو إللي هتبقى طليقتك يعني.
عُمر بـ عدم أستوعاب : حقه ! حق إيه ده يا مالك ؟!
مالك بـ هدوء : أنت أتجوزت إللي كانت حبيبته يا عُمر ، مع إن هو أعز أصحابك أتجوزت حبيبته ، حتى مقالكش عملت كده ليه ، قال صاحبي فرحان يبقى أنا كمان هفرحلو ، ده أخويا ، ليه مضايق إنه يتجوز ليلىٰ بقى ؟!
عُمر بـ عصبية : بلا مضايق بلا زفت ، هطلقها و يولعو بـ بعض. "و سابة و مشي"
" عند ليلىٰ "
صبا بـ إبتسامة : أنا هنزل شوية أتمشى يـ ليلىٰ.
ليلىٰ بـ حُب : تمام يا حبيبي خلي بالك من نفسك.
صبا بـ إبتسامة : عيوني. "نزلت"
" فون ليلىٰ رن بإسم سيف "
ليلىٰ بـ هدوء : ألو؟
سيف بـ تنهيدة : ممكن أقابلك؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : حاضر ، فين؟
سيف بـ هدوء : فـ نفس الكافية إللي أتقبلنا فيه ، دلوقتي.
ليلىٰ بـ هدوء : ع 10 هكون هناك.
سيف : تمام.
" بعد نُص ساعة بقت هناك "
ليلىٰ بـ هدوء : كنت عاوزني؟
سيف بـ هدوء : أنا موافق ع طلبك.
ليلىٰ بـ إبتسامة : كويس أوي.
سيف بـ هدوء : طيب... "فون ليلىٰ رن بـ إسم عُمر"
ليلىٰ بـ إبتسامة : بعد أذنك ثانية ، أيه يـ عموري؟
عُمر بـ عصبية : بلا عموري بلا زفت بقى ، أنتِ أزاي توافقي ع سيف؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : ليه ، ده سيف ميتعايبش ، ع الأقل هيصون مش زيك.
سيف بـ إبتسامة : وريني ثواني ، بقولك يا عُمر؟
عُمر بـ صدمة : أنت معاها كمان !!
سيف بـ ضحك : مش مهم دلوقتي ، المهم بقولك؟
عُمر بـ ضيق و عصبية : إيه؟؟
بـ برود : متنساش تيجي فرح مراتك بقى.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ برود : متنساش تيجي فرح مراتك بقى.
عُمر بـ غيظ : ماشي يا سيف ، ماشي. "و قفل فـ وشة"
سيف بـ إبتسامة : أتفضلي.
ليلىٰ بـ إبتسامة : أنت دشملته ، بس مش دا صاحبك؟ ليه تقوله كده؟ أنا قولت أنت هتتجوزني علشان تساعدني يعني بس واضح فيه حاجه؟
سيف بـ تنهيدة : مراته دي كانت حبيبتي ، كنت باجي أحكيلو عنها و قد إيه بحبها و خليتهم يتقابلو و قدرت تضحك عليه بسهولة و جيه هو بكل هدوء قال أنا هتجوز سلمىٰ.
ليلىٰ بـ دهشة : طب و هيا أتجوزته ليه؟!
سيف بـ هدوء : فلوسة ، لقيته أغنىٰ مني شوية قالت أحلىٰ.
ليلىٰ بـ حُزن : ربنا يعوضك.
سيف بـ هدوء : وإياكِ.
" عند صبا "
مالك بـ سرعة : مش ناوية تحني؟
صبا بـ خضة : بيطلعو أمتى دول؟
مالك بـ ضحك : فـ اي وقت يبيبي.
صبا بـ توتر : طب وسع كدا بقى.
مالك بـ حُب : طب مـ تحني على الغلبان إللي بيحبك ده.
صبا بـ توتر : غلط الوقفة بتاعتنا دي يا مالك.
مالك بـ تنهيدة : هسيبك براحتك ، بس مش هتكوني غير ليا ، طب متتجوزيني و أخليكِ ميبقاش عندك رهاب أجتماعي؟
صبا بـضحك : بس يعسل ، "و جاية تمشي"
مالك بـ سرحان : أحيه ع الحلاوة يجدعان !!
" عند سلمىٰ و عُمر "
سلمىٰ فـ الفون : هيبقىٰ ليا لوحدي ، فلوسة كلها هتبقى ليا لوحدي.
صاحبتها بـ ضحك : مبروك عليكِ يا ستي.
سلمىٰ بـ ضحك فرح : الله يبارك فيكِ... هقفل دلوقتي عُمر جيه.
صاحبتها بـ ضحك : ماشي.
عُمر بـ هدوء : كنتي بتكلمي مين؟
سلمىٰ بـ فرح : صاحبتي ، طلقت ليلىٰ؟
عُمر بـ ضيق : بكرا هيتم الطلاق بينا.
سلمىٰ بـ إبتسامة : أحسن بردو.
عُمر بـ ضيق : هتتجوز سيف.
سلمىٰ بـ صدمة : سيف مين؟
عُمر بـ ضيق : إللي كنتو بتحبو بعض.
سلمىٰ بـ صدمة : ده أزاي !!
عُمر بـ ضيق : معرفش ، بس مالك كدا مصدومة ليه؟
سلمىٰ بـ ضيق : مكنتش متخيله صاحبك يخونك !
عُمر بـ ضحك : مانا خونته و أنتِ خونتيه؟ جت عليه؟
فرح بـ عصبية : مينفعش يتجوزها !!
عُمر بـ عصبية : و أنتِ محموقه أوي كدا ليه؟ بتحني لـ حبيب القلب؟
فرح بـ عصبية : إيه إللي بتقوله ده !!
بـ برود : بقول حبيبك و مراتي هيتجوزوا.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ برود : بقول حبيبك و مراتي هيتجوزوا.
سلمىٰ بـ عصبية : يولعوا هما الأتنين !!
عُمر بـ برود : عادي مفيش مشكله. "و سابها و مشي"
سلمىٰ بـ عصبية : مستحيل يعمل كدا ، هو بيحبني أنا !!
" عند عُمر "
عُمر بـ ضحك : حبيبها و مراتي هيتجوزوا !! واو ! و كنت فاكر إنها مش هتقدر تعيش مع غيري و بتاع ، لسة مطلقتش و عملت موڤ أون !!
" عدا أسبوع و تم طلاق ليلىٰ و مستنين العدة تخلص "
" عند ليلىٰ فـ كافية ما "
ليلىٰ بـ ضحك : مش ناوية تحني على الغلبان ده؟
صبا بـ حُزن : مش هقدر يا ليلىٰ ، أنا مُعقدة و عندي رهاب أجتماعي و نكدية و مُمله ، هيزهق مني ، خليه بعيد كدا أحسن.
مالك ظهر من الامكان : يا ستي والله هستحمل أنتِ مالك أنتِ !!
صبا بـ مُفاجأه : آه ده أنتو متفقين عليا بقى؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : أسيبكم أنا بقى.
صبا بـ خضة : وه وه !! 'ليلىٰ مشيت بسرعه و صبا جت تمشي بسرعة بس مالك مسكها'
مالك بـ حنية : تعبتيني معاكِ بقى ، ممكن تقعدي؟
صبا بـ توتر : بس..
مالك بـ مقاطعة : من غير بس معلش؟
صبا بـ توتر : طيب.
مالك بـ تنهيدة : أنا بحبك ، و والله مش هزهق ، لو هزهق هقولك بحبك ليه طيب؟
صبا بـ حُزن : أنا خايفة.
مالك بـ هدوء : مني؟
صبا بـ حُزن : لا ، بس من كل حاجه غيرك ، فـ حياتي بعد كده !
مالك بـ حُب : ليكِ عندي أطمنك و أحبك و تبقي كل حياتي ، بس أديني فُرصة و أدي نفسك فرصة ، ممكن؟
صبا بـ هدوء : ممكن.
مالك بـ فرحة : يا فرج الله !!
" عند عُمر "
سلمىٰ : عُمر؟
عُمر بـ هدوء : إيه؟
سلمىٰ بـ ضيق : تعالى أخرج معايا.
عُمر بـ هدوء : عندي شغل مش فاضي.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
سلمىٰ بـ ضيق : كل مـ بقولك بتقولي كده ، أنا زهقت !!
عُمر بـ عصبية : يووه ، زهقتيني ، أنا غاير من هنا.
سلمىٰ بـ عصبية : عُمر !!!!
' كان مشي و سابها '
" عند ليلىٰ و سيف "
سيف بـ إبتسامة : تعرفي يا ليلىٰ؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : عرفني؟
سيف بـ إبتسامة : أنتِ تُحفه.
ليلىٰ بـ ضحك : إيه؟
سيف بـ إبتسامة : أنتِ تُحفه والله ، بقولك إيه؟
ليلىٰ بـ ضحك : إيه؟
سيف بـ حُب : تتجوزيني؟
ليلىٰ بـ ضحك : طب مـ أحنا هنتجوز !
سيف بـ إبتسامة : جواز بجد ، مش مجرد أنتقام؟
ليلىٰ بـ توتر : بس...
عُمر بـ عصبية : ليلىٰ !!!
ليلىٰ بـ خضة : في إيه !!
عُمر بـ عصبية : إيه إللي مقعدك معاه ده !! أنتِ مبتزهقيش؟؟ أنتِ عارفه أني بحبك !!
سيف بـ عصبية : أمشي من هنا يا عُمر !!
عُمر بـ عصبية : لو مشيت ليلىٰ هتمشي معايا !
ليلىٰ بـ عصبية : بصفتك إيه أنت !؟
بـ عصبية : أنتِ مراتي !
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ عصبية : أنتِ مراتي !
ليلىٰ بـ إستفزاز : طليقتك ، مش مراتك.
عُمر بـ عصبية : هتندمي لو مجتيش معايا يا ليلىٰ !
سيف بـ إستفزاز : أقسم بـ ربي يا عُمر لو مـ مشيت دلوقتي مش هعمل حساب للعشرة إللي بينا.
عُمر بـ عصبية : ماشي أنتو الأتنين ، هتشوفو. "و مشي"
سيف بـ تنهيدة : أقعدي.
ليلىٰ بـ توتر : أنا آسفه إني عملت مشاكل بينكم.
سيف بـ ضحك : أنتِ عبيطة يا بنتي؟
ليلىٰ بـ تنهيدة : طب انا عاوزة أمشي.
سيف بـ هدوء : طيب يلا.
" راح يوّصل ليلىٰ بالعربية "
سيف بـ هدوء : مرتديش عليا.
ليلىٰ بـ توتر : على إيه؟
سيف بـ إبتسامة : أننا نتجوز بس بجد مش مجرد أنتقام و السلام.
ليلىٰ بـ توتر : صراحةً أنا مش عارفه ، ممكن تديني وقت؟
سيف بـ هدوء : أحنا كدا كدا مستنين العدة تخلص ، عندك وقت كافي و لو مش موافقة بيا كـ حبيب و زوج قولي عادي و كدا كدا هنتجوز علشان غرضك.
ليلىٰ بـ تنهيدة : هشوف و هقولك يا سيف.
سيف بـ إبتسامة : تمام.
" ليلىٰ وصلت و دخلت الڤيلا و سيف مشي "
سيف بيتكلم فـ الفون : ألو ، مين؟
سلمىٰ بـ توتر : ده أنا يا سيف.
سيف بـ هدوء : مين يعني مش واخد بالي؟
سلمىٰ بـ ضيق : أنا سلمىٰ يا سيف.
سيف بـ إبتسامة : و عاوزة إيه يا سلمىٰ؟
سلمىٰ بـ ضيق : هو أنت هتتجوز ليلىٰ بجد؟
سيف بـ برود : بعيدًا عن إنه ميخصكيش ، بس آه بحبها و هتجوزها.
سلمىٰ بـ ضيق : بس انت عارف اني بحبك ، ع فكرة ممكن أطلق من عُمر و أتجوزك.
سيف بـ ضحك : خاينة خاينة مفيش كلام ، كان فيه و خلص يبيبي. "و قفل فـ وشها"
" عند سلمىٰ "
سلمىٰ بـ غيظ : كان فيه و خلص؟ لا والله كان فيه و خلص؟ هو ده إللي كان بيموت فيا !!
عُمر دخل الأوضة : بتكلمي نفسك؟
سلمىٰ بـ عصبية : سيبني فـ حالي يا عُمر.
عُمر بـ برود : هسيبك فـ حالك خالص يا سلمىٰ.
سلمىٰ بـ ضيق : أحسن بردو.
عُمر بـ برود : سلمىٰ.
سلمىٰ بـ ضيق : نعم؟
بـ برود : أنتِ طالق.
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ برود : أنتِ طالق.
سلمىٰ بـ صدمة : إيه !!
عُمر بـ برود : طلقتك ، تقدري تاخدي حاجتك و تمشي و طبعًا حقوقك هتكون عندك كاملة.
سلمىٰ بـ عصبية : بقى بتطلقني أنا يا عُمر !!
عُمر بـ برود : مبحبش الرغي الكتير ، أنا قولت إللي عندي.
سلمىٰ بـ عصبية : ماشي يا عُمر ماشي !
" عدا شهر و مفيش أحداث جديدة "
صبا بـ ضحك : مش هتقوليلي مبروك؟
ليلىٰ بـ إستغراب : ع إيه؟
صبا بـ ضحك : أصل أنا حبيت.
ليلىٰ بـ ضحك : أخيرًا حنيتي عليه ، سجدة شكر لله والله.
صبا بـ ضحك : شكلي كنت معذباكم كلكم؟
ليلىٰ بـ ضحك : بصراحة آه.
صبا بـ ضحك : يـ ستي ماشي ، المهم هتتجوزي أمتى سيف؟
ليلىٰ بـ تنهيدة : يمكن شهر او اكتر ، شهرين كدا.
صبا بـ إبتسامة : ع خير يا عيوني.
ليلىٰ بـ تنهيدة : تفتكري إللي هعمله ده صح؟
صبا بـ إبتسامة : بُصي يا ليلىٰ ، أنتِ كدا كدا عاوزة تنتقمي من عُمر و حتىٰ غير ده الواد حبك ، و شاكة إنك كمان حبتيه.
ليلىٰ بـ حُزن : خايفة أندم.
صبا بـ هدوء : لسة قدامك وقت تفكري و أنا أهو معاكِ دايمًا يا ستي.
ليلىٰ بـ إبتسامة : يديمك لي...'فون صبا رن'
صبا بـ ضحك : ألو؟
مالك بـ حُب : دي أجمل ألو سمعتها طول حياتي.
صبا بـ ضحك : تسلم والله.
ليلىٰ بـ ضحك : الواد ملزق أوي يا صبا ربنا يعينك.
مالك بـ ضحك : يعني سيف مش ملزق يا ست ليلىٰ؟
ليلىٰ بـ ضحك : ملزق أوي بصراحة ، هسيبكم لوحدكم و نازلة ، باي.
صبا بـ إبتسامة : باي.
" ليلىٰ نزلت و راحت لـ سيف "
سيف بـ غمزة : إيه يا مُزة مش هتحني؟
ليلىٰ بـ ضحك : والله مالك مكدبش فعلًا ، أنت ملزق زيه بالظبط.
سيف بـ ضحك : كنتو بتكلمو مالك ولا إيه؟
ليلىٰ بـ إبتسامة : آه.
سيف بـ إبتسامة : ربنا يكملهم ع خير ، والله مالك بيحبها أوي.
ليلىٰ بـ إبتسامة : و هيا كمان.
سيف بـ غمزة : طب إيه؟
ليلىٰ بـ ضحك : إيه؟
سيف بـ ضحك : مش هنتجوز؟
بـ برود : معندناش حد للجواز !
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ برود : معندناش حد للجواز !
سيف بـ خضة : يجدع كُح أو أعمل أي حاجة مش كدا !
عُمر بـ برود : سلامتك من الخضة يا بيبي.
سيف بـ إبتسامة : الله يسلمك يحبيبي ، كنت بتقول إيه بقى؟
عُمر بـ تأكيد : معندناش حد للجواز ، زي مـ سمعت يعني.
ليلىٰ بـ سخرية : لا و واثق الولا ، صفتك إيه أنت فـ حياتي؟ تقدر تقولي؟
عُمر بـ عصبية : بطلي طريقتك دي ، و آه ليا صفة ع فكرة و صفة مهمة.
سيف بـ إبتسامة : و يا ترا إيه هيا بقى؟
عُمر بـ إستفزاز : ليلىٰ بتحبني و مبتحبش غيري ، و لو هتتجوزك فـ هتتجوزك علشان مصلحة و اللي هيا تغظني ، كوبري يعني.
سيف بـ عصبية : تحب أوريك مين الكوبري فينا و متزعلش؟؟؟
ليلىٰ بـ ضحك : ثانية يا سيف معلش ، كوبري؟ طب بُص يا حلو ، أنا عن نفسي بطلت أحبك و خلاص خرجتك من قلبي و حتى ملكش عندي مشاعر الكُره دي ، و بالنسبة لـ حبي لـ سيف هو يعني ميخصكش بس هريحك ، أنا بحب سيف و أوي يا عُمر.
عُمر بـ حُزن باين : ماشي يا ليلىٰ ، اللي تحبيه أكيد. 'سلام'
سيف بـ زهول : أنتِ بتحبيني؟
ليلىٰ بـ ضحك : هو ده اللي لفت نظرك؟
سيف بـ إبتسامة : طب إيه اللي هيلفت نظري غير ده بجد؟
ليلىٰ بـ إستغراب : إن مثلًا عُمر مشي من غير مشاكل !
سيف بـ ضيق : معرفش يمكن حس إنك بتحبيني فـ حس ع دمه.
ليلىٰ بـ غمزة : طب ع فكرة أنا موافقة أتجوزك.
سيف بـ زهول : يا بركة دُعاكِ ياما !
" عند سلمىٰ "
صاحبتها بـ ضحك : يا بنتي أنتِ هبلة ، عاوزة تروحيلو ليه؟
سلمىٰ بـ عصبية : عاوزة أرجعلو ، مش كل حاجه هتاخدها ست ليلىٰ !!
صاحبتها بـ ضحك : شكلك عبيطة دلوقتي يا سلمىٰ ، أصفي بس أنتِ و أسلكي و الدنيا هتبقى كويسة.
سلمىٰ بـ غيظ : أمشي دلوقتي بدل مـ أجيبك من شعرك !
صاحبتها بـ ضحك : يست ماشي حاضر ، سلام.
سلمىٰ بـ غيظ : سلام. "لبست و مشيت"
" عند شخص ما "
سلمىٰ بـ مسكنة : أنا بحبك أنت مش هو !
بـ برود : يعني عاوزة إيه؟
بـ مسكنة : عاوزة أرجعلك !
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ مسكنة : عاوزة أرجعلك.
سيف بـ ضحك : ترجعيلي؟
سلمىٰ بـ غيظ : أنت عارف اني بحبك يا سيف.
سيف بـ برود : و اختارتي حد تاني ، يبقى خلاص.
سلمىٰ بـ عصبية : بس بحبك أنت ، أتجوزته علشان فلوسة بس وبعدين كنت هطلق و أرجعلك !!
سيف بـ عصبية : أنا مش ندل و مش وسخ علشان أعمل كدا ، أنا مبخدش بواقي حد.
سلمىٰ بـ غيظ : أنا عملت كدا علشان نبقى فـ عيشة أحسن ليا و ليك !
سيف بـ عصبية : و أنا مطلبتش منك أصلًا يا سلمىٰ ، بُصي بقولك إيه؟
سلمىٰ بـ غيظ : أتفضل قول؟
سيف بـ إبتسامة و أستفزاز : أنا بحب ليلىٰ ، بحبها و خلاص ملكيش عندي ذرة مشاعر يا سلمىٰ.
سلمىٰ بـ دموع غيظ : خليهالك ، بس هتشوف يا سيف إن أنا أحلى منك و إنك محبتهاش. 'و سابته و مشيت'
سيف بـ برود : يا أنا يا أنتو.
"عند عُمر "
عُمر بـ حُزن : بقت بتحبه يا مالك ، نسيتني !
مالك بـ حُزن عليه : مش هزود عليك و أقولك إنك أنت اللي أختارت ، بس أنت حتى بعد مـ طلقت ليلىٰ روحت طلقت سلمىٰ !
عُمر بـ حُزن : سلمىٰ أنا أتجوزتها علشان لقيتها بتحبني و مرمية عليا ، و أنت عارف إن الشعور ده مفيش أحسن منه ، أتجوزتها و حصل كل المشاكل اللي انت عارفها وبعدين عرفت أنها كانت بتجري ورايا علشان بس مصالحها و هيا لسة بتحب سيف !
مالك بـ حُزن : و كنت عارف أنها حبيبة سيف و مع ذالك أتجوزتها ، هيا خانته و أنت خونته يا عُمر !
عُمر بـ تعب : بس أنا والله بحب ليلىٰ ، و ندمت ، أنا عاوزها ترجع !
مالك بـ هدوء : عاوز تخونه تاني؟
عُمر بـ سرعة : لا ، لا والله و عارف إني غلطت بس أنا بحبها !
مالك بـ هدوء : جيه دورك تستحمل زي مهوا أستحمل ، كما تودين تودان يا صاحبي.
" عند ليلىٰ "
ليلىٰ بـ إبتسامة : أعترفتله بـ حُبي لأول مرة ، منكرش إني حبيت عُمر بس هو اللي خان ، مبقاش عندي مشاعر ليه ، أنا حاسة أني بحب سيف !
صبا بـ إبتسامة : و أنا لأول مرة أعترف أني واقعة فـ حب مالك ، حاسة معاه بآمان محستوش غير مع بابا الله يرحمه ، أنا بحبه أوي يا ليلىٰ.
ليلىٰ بـ ابتسامة : يديمكم يـ عيوني... "فون ليلىٰ رن"
ليلىٰ بـ أبتسامة : ألو يا سيف؟
بـ خُبث : خطيبك عمل حادثة فـ مستشفى ***** تعالي بسرعة !!
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ خُبث : خطيبك عمل حادثة فـ مستشفى ***** تعالي بسرعة !!
ليلىٰ بـ صدمة : أنتِ مين أنتِ و فين سيف !!
بـ سرعة : أنا قولت اللي عندي ، تعالي بسرعة ! "و قفلت"
ليلىٰ و هيا بتلبس اي حاجه : أتصلي بـ مالك يا صبا و قوليلو يجيي العنوان ده"*****" مينفعش اكون لوحدي يا صبا ! "و نزلت جري"
صبا أتصلت بـ مالك بسرعة : سيف عمل حادثة يا مالك و ليلىٰ....
مالك بـ خضة : سيف مين اللي عمل حادثة سيف فـ بيته !
صبا بـ صدمة : ينهار أسود !! ليلىٰ يا مالك !!! أكيد دي مؤامرة من سلمىٰ او عُمر يا مالك ، "و كملت بـ عياط" ألحقها بالله !!
مالك بـ صدمة : قولي المكان بسرعة !
صبا بـ عياط : مستشفى ***** !!
مالك بـ سرعة : اوعي تتحركي فاهمة؟ ، سلام ، عُمر هتيجي؟؟
عُمر بـ سرعة و عصبية : أكيد يلا يا مالك !
" عند ليلىٰ "
ليلىٰ بـ عياط : يارب استر يارب ، يارب يكون بخير ! "فونها عمال يرن و هيا مبتردش ع حد من توترها ، وصلت المكان !"
ليلىٰ بـ خوف : دي شكلها مستشفى مهجورة ، لا أنا خايفة يا نهار أبيض ! "بتبص ع فونها لقت كلهم تقريبًا رنوا عليها و لسة بيرنوا ، ردت ع مالك"
مالك بـ عصبية : أنتِ فين !!!!
ليلىٰ بـ خوف : سيف يا مالك هيموت !!
مالك بـ عصبية : سيف فـ بيته مغمي عليه يا ليلىٰ ، أوعي تروحي المستشفى !!
ليلىٰ بـ عياط : انا قدام المستشفى بالظبط !
عُمر شد من مالك الفون : بُصي يا ليلىٰ ، أهدي و كل حاجه هتكون كويسة ، أحنا خلاص وصلنا ، قوليلنا مكانك بالظبط !
"ليلىٰ شرحتلهم مكانها و قدرو يوصلو"
عُمر بـ خضة : أنتِ كويسة صح؟؟ حد جيه جمبك؟؟
ليلىٰ بـ عياط : لا أنا كويسة ، بس هما مين اللي قالو إن سيف فـ خطر !
مالك بـ عصبية : مفيش غيرها ! ليلىٰ روحي أنتِ و أحنا هنتصرف !
عُمر بـ سرعة : ممكن يكون خطر عليها ، خليها معانا أضمن !
ليلىٰ بـ خوف : اه بالله خلوني معاكم !
مالك بـ سرعة : طب تعالو يا ندخل ! "هدخلو أول المستشفى المهجورة علشان يعرفو فيه إيه بالظبط لقوا الباب بيتقفل و فيعه صوت بيقول..."
بـ خُبث : شُطار أيوة كدا ، أدخلو برجليكم اليمين !
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ خُبث : شُطار أيوة كدا ، أدخلو برجليكم اليمين !
ليلىٰ بـ صدمة : لا ثانية ، هو الرُعب اللي أنا فيه ده من دي !!
سلمىٰ بـ برود : و مالها دي يـ روح ماما؟
ليلىٰ بـ ضحك : بتهزروا يـ جماعة ، واو ، طب يلا يـ جماعة نمشي يلا.
سلمىٰ بـ ضحك : مش لو عرفتو تخرجو من هنا الأول؟
عُمر بـ برود : و مين بقىٰ هيمنعنا؟
مالك بـ ضحك : يمكن هيا؟ بُصي يا سلمىٰ ، أنتِ أكتر واحدة عارفة إني ولا زي عُمر ولا سيف كمان ، أنتِ عارفة إني غيرهم و غيرهم أوي ، فـ فُكك من الشغلانة الفكسانة دي.
سلمىٰ بـ برود : فكسانة؟ طب وريني هتعمل إيه.
مالك بـ ابتسامة : أتقي شري.
سلمىٰ بـ برود : قبل مـ تفكر تعمل حاجه بُص حواليك كدا. "و فـ ثانية كانو متحاصرين من كل جهه"
عُمر بـ ضحك : جامدين يـ رجالة ، كل الدعم ، جاهز يـ مالك؟
مالك بـ ابتسامة : جاهز أوي ، "و قبل مـ يلف للرجالة حدف مسدس لـ ليلىٰ و طبعًا ليلىٰ فهمت"
مالك بـ إبتسامة : يلا !
" و فـ لحظة الكل بدأ يضرب النار و لإن مالك مُقدم مُهم كان عارف الطلقة رايحة فين بالظبط ، ليلىٰ جريت ع سلمىٰ و رفعت المسدس ع دماغها "
ليلىٰ بـ زعيق : أقسم بـ ربي لو مـ نزلتو الأسلحة دي هفرتك دماغها !!
سلمىٰ بـ رُعب : نزلو الأسلحة نزلوها !!!
عُمر و هو بينهج و مثبت كام واحد : قدامكم فرصة أنكم تمشو من هنا قبل مـ نصفيكم !
سكتو محدش رد فـ مالك قال بـ زعيق : لا يمشو فين ، ثانية كدا !
" و فـ لحظة كان البوليس متجمع فـ المستشفى "
مالك بـ برود : خد كل دول ع البوكس بس سيبلي دي "ع سلمىٰ"
الظابط بـ أحترام : حاضر.
ليلىٰ بـ ابتسامة : شوفتي مين اللي كسب؟
مالك بـ برود : قولتلك أتقي شري بس تقولي إيه بقى ، الغبي غبي.
عُمر بـ برود : كفاية كدا ، خليهم يخدوها.
سلمىٰ بـ رُعب : لا لا ، متخدونيش ، صدقوني مش هاجي جمبكم تاني والله !!!!
" و فـ ثانية سمعوا صوت واحدة و مصوبة المسدس ع دماغ ليلىٰ "
بـ عصبية : سيبوها ، لو مسبتوهاش هموتها !!
يُتبع.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
↚
بـ عصبية : سيبوها ، لو مسبتوهاش هموتها !!
عُمر بـ سرعة : مالك ! قولهم يسيبوها !!
مالك بـ عصبية : مينفعش !
عُمر بـ عصبية أكتر : ليلىٰ كدا هتموت !!
" و فـ ثانية كانت البنت اللي بتهدد ليلىٰ بالقتل ماتت و من مين؟"
الكل بـ صدمة : سيف !!
سيف بـ عصبية : أنتو عُبط ولا إيه بالظبط ؟! تسيبوني مغم عليا فـ البيت و تيجو أنتو ، أفرضو ليلىٰ حصلها حاجه ؟؟
مالك بـ عصبية : أنت مش سايبها مع سوسن يا سيف و شوف كلامك ، وبعدين بدل مـ تتخانق معايا كدا روح شوف أنت أغم عليك أزاي !
عُمر بـ توتر : حصل خير يا جماعة ، يلا نمشي من هنا.
ليلىٰ بـ خوف ع سيف : سيف هو أنت أغم عليك أزاي و مين قالك المكان بتاعنا ؟!
سيف و هو بيحاول يطمنها : بعتت جبت آكل و طلبت آوردر عادي و بفتح الباب لقيت اللي بيزقني و بيخبطني ع دماغي ، أغم عليا و خدو فوني ، بس أنا كويس متقلقيش ، و أسف إني فـ أول أختبار معرفتش أحميكِ.
ليلىٰ بـ ابتسامة : بس أنت أنقذتني أهو ، مش ذنبك إنك مجتش من الأول.
سيف بـ حُزن : حقك عليا يـ عيوني.
مالك بـ هدوء : أنت عرفت منين المكان؟
سيف بـ هدوء : صبا جت و قالتلي ع المكان.
مالك بـ عصبية : صبا جاتلك البيت !!
سيف بـ هدوء : صبا جاتلي و فضلت تخبط بس بصوت عالي لحد مـ فوقت ، مدخلتش و مين قالتلي ع مكانكم و بس مشيت !
ليلىٰ بـ هدوء : هيا كان قصدها خير ، و أنت أكيد واثق فـ سيف و فيها !
عُمر بـ هدوء : طب يلا نمشي من هنا بس.
الكل بـ هدوء : يلا.
" بعد شهر "
سيف بـ ابتسامة : تتجوزيني؟
ليلىٰ بـ ضحك : يا حبيبي أحنا فـ القاعة ، فُوق كدا.
سيف بـ ضحك : ده مبرر؟ هل ده مبرر؟
مالك بـ ابتسامة : ألف مليون مُبارك يـ صحبي.
صبا بـ حُب : مُبارك يـ عُمري.
سيف و ليلىٰ بـ حُب : الله يبارك فيكم.
عُمر بـ ابتسامة حزينة : مُبارك يا سيف.
سيف بـ هدوء : الله يبارك فيك.
عُمر بـ حُزن : أنا أسف ليكم أوي ، خونتك و خونتها ولا كنت الصاحب الكويس ولا الزوج الكويس ، حقكو عليا و سامحوني ، و أتمنالكو كل خير والله.
سيف بـ ابتسامة : أحنا كنا أكتر من أخوات ، تعالى نرجع أنا و أنت و مالك زي مـ كنا و ننسى.
عُمر بـ ابتسامة و هو بيحضنو : الف مبروك يـ صحبي ربنا يتمملك ع خير.
" عند صبا و مالك "
مالك بـ حُب : أنا بحبك.
صبا بـ ابتسامة : بحبك اكتر يولا.
مالك بـ توهان : أبتسامتك تُحفه، متتجوزيني و كفاية كدا خطوبة !
صبا بـ ضحك : بس يعسل.
مالك بـ قمص : والله هتكسبي فيا ثواب !
صبا بـ ضحك : طب خلاص خلاص ، هتجوزك علشان اخد ثواب بس.
مالك بـ ضحك : يـ بركة دُعاكِ يـ حجة.
تمت.