رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة سيرين

رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة سيرين

رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة الكاتبة سيرين رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4

رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام بقلم الكاتبة سيرين

رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الرابع 4

فريدة:بفرح ممزوح ببعض التوتر فاطمة!!!
فاطمة:وهيا تبتسم فريد هانم إيه المفاجأة دي تفضلي
فريدة:شكر
فاطمة:أروى.... يا أروى فينك يا بنتي
أروى:عندما أتت قلبها إنقبض بشدة أيعقل أن يكون نفذ تهديده لها .....
Flach bag.....�
دخل إلى شركته بكل غرور وطلته الوسيمة جعلت كل يقف إحترام له ونضرات إعجاب من كل الفتيات توجه إلى مكتبه بعد أن أخبره مساعده أن إجتماع مع الوفد الأجنبي سيكون بعد ساعة أراح نفسه على كرسيه يستعرض الموقف في ذهنه جعل الغضب يعميه هتف بحدة:كيف تجرأت على صفعي لا أحد يمكنه أن يهينني بهذه الطريقة سأجعلها تدفع الثمن ربت على يده بحركة عصبية وعينيه مليئتين بشر يفكر في طريقة يجبرها على القبول الزواج فهو يشعر أن هذه الطريقة الوحيدة الاستعادة كرامتة ضل يفكر حتا حان موعد إجتماع أنهى صفقته ليقوم بفوز فيها وتوديع الوفد تفحص نفسه في مرأة مكتبه لعدة لحظات يمسك هاتفه ويدير الخطة في عقله يرتب الكلمات التي سيقولها لها في قلبه يعلم أنه سيعرض عليها الزواج بطريقة قاسية ينزل من الشركة ويستقل سيارته لينطلق نحو تنفيذ قرار سيغير حياتهما كلاهما.....
في المساء:كانت أروى تستعد لذهاب إلى المنزل بعد إنهائها لعملها يدخل أدم القصر حيت تتواجد يرى عينيها هادئتين لاكن تلك العيون أصبحت هي مصدر إهانة هو لا يرى فيها مجرد إمرأة بل شخص يجب عليه إخضاعه لمشيىته......
أدم:أروى أسمعيني كويس ......أنا مش جاي هنا عشان أسمع منك لا أو تعترضي إنت رح تتجوزيني غصب عنك ومفيش مفر!!!!!
تذهل من كلامه وتتراجع خطوة إلى الوراء.....
أروى:بصوت يرتجف إنت..إنت مجنون؟؟؟؟
عودة من flach bag.....
أروى خير يا فريدة هانم
فريدة:وهيا تبتسم بفرح تعرفي يا أروى طول عمري بعتبرك مثل بنتي وكنت عايزك تكوني كنتي من زمان وزاهر الحمد للله ربنا إستجاب لدعاء لتردف بحماس فاطمة أدم طالب إيد أروى على سنة الله ورسوله
تتسع عينيها بصدمة كانت تحاول الرفض ولاكن رن هاتفها لتذهب إليه......
في الشركة كانت تجلس منار ومراد ويداهما متشابكتان
مراد:بخبث مالك يا حبيبتي أنتي كويسة
منار:وهي تفكر فمنذ عودة أدم وهيا تحس بفراغ يحتويها حتي أنه لم يتكلم معها
مراد:وهوا يهز كتفها بخفة منار؟؟؟؟
منار:أه يا حببي كويسة هل قالت حبيبي لماذا تحس أن كالمته ثقيلة عليها.....لاتعلم 
مراد:رأيك إيه نروح نتغذا سوا يا عيوني
منار:وهيا تبتسم أممم تمام يلا بينا ليخرجا وهما يضحكان ويداهما متشابكان ولاكن كانت عيون تراقبهما لقد كان أدم.....
يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا