رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23 هى رواية من كتابة فاتن جمال رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثالث والعشرون 23

كمال بصدمه : يعني اي 
مازن بتفكير : يعني رحيم عايش يا عمي 
سامية حطت ايديها علي قلبها : يعني بنتي معا رحيم يارب استرها 
كمال بخوف : بنتي 
مازن : متخافش يا عمي هترجع 
ساميه بدموع: والنبي يا ابني رجعلي بنتي مليش غيرها هي واختها 
مازن بحزن: وانا مليش غيرها ومستحيل اسبها تروح مني 
كمال : هتعمل اي 
مازن بقلت حيله : مش عارف بس لازم اروح المديريه حالا 
مازن نزل من عند عمه ورن علي يوسف وساهر 
مكالمه جماعيه يوسف : ايو يا مازن 
مازن : يوسف هات ساهر وتعالوا علي المديريه فورا 
ساهر : انا في الطريق هروح علي هناك 
يوسف : وانا كمان 
مازن : تمام سلام 
زمرد بتعب : ممكن اعرف انت عايز مني اي 
رحيم : عايزك انتي يا حببتي وبعدين خدي العلاج الدكتوره قالت لي انك تعبانه 
زمرد بعصبية: مش عايزه اخد حاجه انا عايزه ارجع لأهالي سبني في حالي 
رحيم : عايزه تسبيني تاني يا زمرد 
زمرد بصوت عالي: انا معرفكش ومبحبكش انا بحب جوزي 
رحيم مسكها من شعرها وجرها منه : انتي متعرفيش يعني اي حب غير حبي انا انتي سامعه 
زمرد بدموع : لا مش سامعه حاجه انت واحد مريض سيب شعري اه ... يا ماااازن 
مازن حاسة بوجع في قلبه فجاء 
مازن بدموع " زمرد " 
" متي أصبحتُ غارقاً هكذا وكيف لقلبي أن يشعر بكِ هكذا ؟  فأنا الذي كُنت أُكذب الحُب الان أشعر بناره !! " 
فاتن جمال 
زمرد بصوت عالي ودموع : يا ماااازن تعالي خدني والنبي 
رحيم خبطها في الأرض فقدت الوعي 
رحيم بابتسامه مسكها من خدها : شفتي بقيتي جميله ازاي وانتي ساكته هانت يا حبيبتي واخدك ونسافر برا مصر 
في مديرية أمن القاهرة 
مازن بعصبية: يعني اي مفيش شهادة ميلاد باسم رحيم محمد الدسوقي 
يوسف : اهدي يا مازن اكيد في حاجه غلط 
ساهر بتفكير : مازن انا حاسس ان في حاجه اكبر من كدا 
مازن بستماع: قصدك اي ؟ 
ساهر : قصدي اي الا يخلي الا اسمه رحيم دا يظهر في الوقت دا بالذات 
يوسف : قصدك أنه لي علاقة بالمافيا ! 
مازن : انا رايح المخزن 
مازن خرج من مكتبه ونسي فونه جو 
ريهام الدكتوره : يا تري رقم مين دا انا هرن من غير ما مصطفى يعرف ما اكيد البنت محتاجه فعلا مساعده مني .... يو بق انا رنيت فوق العشرين مره اعمل اي بق مفيش حل غير اني اروح ابلغ الشرطه
مازن بعصبية: انتو قولته انكم عمركم ما شفتوا زعيم المافيا صح ؟ 
راجل من رجالة المافيا : والله يا باشا ما نعرف عنه حاجه 
مازن : مصدقك بس انا عايز منكم مساعده 
راجل تاني: والمقابل يا باشا 
مازن بابتسامه: محدش من الحكومه يعرف انكم معايا ولو بقيتوا معايا هعمل لكل واحد فيكم جواز سفر برا مصر 
راجل تاني بسرعه : موافقين 
احنا طول عمرنا نسمع انك شهم يا باشا واكيد هتوفي معانا 
مازن : وانا كلمتي شرف 
الرجاله فضلت بصه لبعضها لحد ما مازن اتعصب ولكن اتكلم قبل مازن واحد منهم 
راجل منهم : اسمعني يا باشا المكان الا كونا بتاخد منهم المعلومات مكان في حي السيدة زينب حاره كلها تبع المافيا هناك علشان تدخلها لازمك قوات الجيش والشرطة المكان هناك مخفي ومحدش يعرف عنه حاجه 
مازن باستغراب: يعني اي مكان مخفي 
اتكلم راجل تاني: يا باشا رئيس المافيا معا ناس تقيله تهز الدنيا من مصر وبرا مصر الناس هناك عايشين عادي بس تحت كل بيت مخزن سلاح ومتفجرات وجيش بيدرب تحت الارض 
مازن بعصبية مكتومه: يا ولاد الكل* ب 
بداء مازن يسمع ليهم وان ممكن فعلا يكون رحيم راجل من رجالة المافيا 
يوسف : ايو يا حبيبتي 
صفا بحب : ااانا قولت ارن اطمن عليك 
يوسف بصوت تعبان : انا كويس 
صفا بقلق : مالك يا يوسف صوتك متغير 
يوسف بتنهيده : زمرد اتخطفت 
صفا بخوف : ازاي هي لحقت يا حبيبتي يا زمرد 
يوسف : متخافيش مازن منمش من امبارح 
صفا : وانت فين 
يوسف : في مكتبي مستني ساهر بيحاول يجمع معلومات 
صفا : الساعه بقت ٤ الفجر قوم روح 
يوسف : مقدرش اسيب اخواتي لوحدهم 
صفا بحب : طب خد بالك من نفسك كويس 
يوسف بحب : حاضر باي 
مازن كان حس أن دماغه خلاص هتقع منه بسبب الصداع قام ركب عربيته ووصل الشقه اول ما دخل الشقه افتكر حببته وازي كانت بتحب تعاند فيه دخل اوضتتها ومسك هدومها حطها في حضنه ونام أما زمرد فكانت في عالم من الاحلام لا تشعر بشيء 
في صباح يوم جديد 
خرج مازن من منزله الي مكتبه 
يوسف بنوم : علي هاتي كوباية قهوه وبدأ يفوق ساهر من نومه ساهر ساهر تشرب اي 
ساهر بنوم : قهوه 
علي : حاضر يا باشا 
مازن : انتو نايمين هنا لي 
يوسف : جبنا اول الخيط 
مازن بعصبية: طب ما اتصالتش بيا لي 
ساهر : تليفونك انت نسيته هنا من امبارح 
مازن بتذكار : اه نسيت فعلا 
يوسف : في رقم رن عليك كتير اوي وانا خدت الرقم لقيته متسجل باسم ريهام ممدوح 
مازن : معرفش مين دي 
ساهر : رن عليها يمكن في حاجه 
مازن : مش وقتها قولي الاول اي اول الخيط 
يوسف : اسمع يا سيدي رحيم محمد كان امين شرطة واترفض بسبب الرشاوي ولأنه كان حاصل ليه حدثة ف الحكومه اكتفت برفده من الوظيفه بعد كدا بق بلطجي لحد ما بق ليه عصابه كبيره و بعد فتره قالوا أهل المنطقة بتاعته أنه مات ومحدش لق جسدته لحد ما في يوم بدأت أهل المنطقة يشكوا أن في حرامي وبعدها  استولي علي المنطقه بالكامل الغريب أنه مش موجود في اي مكان 
فون مازن رن برقم الدكتوره 
مازن بعصبية: مين دي 
ساهر : رد 
مازن بعصبية: مين 
ريهام : ازي حضرتك انا مش عارف حضرتك مين بس في بنت تقريبا دكتوره كتب رقمك مع العلاج وكتبت ساعديني بالانجليزي 
مازن بسرعه : انتي فين 
ساهر ويوسف : في اي ووو 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا