رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3 بقلم انا كوين

رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3 بقلم انا كوين

رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3 هى رواية من كتابة انا كوين رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3

رواية عشقت طفلة زين وليان بقلم انا كوين

رواية عشقت طفلة زين وليان الفصل الثالث 3

في قصر الراوي
عند ماريا: ماريا (بخبث): تمام، هتاخدي اللي تطلبيه.
 مجهول: تمام. 
أغلقت ماريا الهاتف وابتسمت بخبث.
عند زين في المكتب: زين: خمسة يا عمر وهكون عندك.
 عمر: بتعمل إيه؟
 زين: باكل، تيجي تاكل معايا؟
 عمر: والله جعان هههههه 
زين: تعال وسيبك من سهرة النهاردة.
 عمر: لا يا عم، مرة تانية. ثم أكمل: هتعمل إيه في يوسف؟ زين بهدوء: سيبهولي... وأنا هعلمه الأدب.
 عمر: لازم تعرف بيوصل المعلومات لمين. 
زين: الموضوع واضح أصلاً. مش محتاج اعرف.يلا سلام دلوقتي
 أغلق زين الهاتف في وجه عمر.
عمر: أدفع نص ثروتي ويبطل الحركات دي. 
سليم: هو زين مش جاي ولا إيه يا عمر؟ 
عمر بضيق: جاي.
 سليم: أوكي.
(سليم صاحب زين بس نيتة مش صفيّه عشان بيغير منه، وعمر مش بيطيقه.)
عند ليان: كانت جالسة على السرير تقرأ كتاب. فجأة الباب خبط. ليان: ادخل. 
ماريا بتصنع: ليان، قاعدة لوحدك ليه؟
 ليان ببراءة: بقرأ كتاب. 
ماريا: قومي نقعد في الجنينة، عايزة أتكلم معاكي. 
ليان بابتسامة: حاضر. 
ماريا ابتسمت بخبث.
عند جلال: جلال (وهو يعيد ذكريات زمان):
 بس إيه الحلاوة دي يا أم زين؟ 
ثريا بضحك: يووووه يا جلال، حد يسمعك. 
جلال: طب ماللي يسمع يسمع، ده أنا بغازل في مراتي. ضحكت ثريا بخجل
 جلال بضحك: الااااااه، انتي لسه بتتكسفي يا ثريا ههههههه؟ ثريا بخجل: بس بقى يا جلال. 
ضحك جلال بصوت عالي.
عند الباب: عمر بضحك: أيوه يا جج ههههههه جلال بضحك: اخرس يا حيوان. دخل عمر: في إيه يا جلال، ده أنا زي ابنك برضو. جلال بصدمه وضحك: اخرس يا كلب واخرج برا يلا . عمر بضحك: أسيبكم أنا بقى تكملوا كلامكم.وغمز لباباه ومشي 
عمر شاف زين وهو خارج. عمر: أمال رايح فين يا زين؟ 
زين ببرود: خليك في حالك. 
عمر: طب ما أنا في حالي.
 زين مشى وركب عربيته.
عند ماريا وليان: ماريا: هو انتي بتحبي زين يا ليان؟ 
ليان بكذب: لا. ماريا بخبث: ثواني يا روحي هعمل مكالمة وأجيلك، ما تمشيش. ذهبت ماريا لغرفة ليان، فتحت الدرج، وضعت العقد، وضحكت.
عند عمر: 
عمر: اتأخرت ليه كده؟
 زين: مش مهم. 
سليم: زين بيه نورت. 
زين ببرود: بنورك يا سولي
. سليم ابتسم ومشي. 
عمر: خدلك كاس. 
زين: لا، ماليش نفس. 
عمر: مالك متغير اليومين دول؟
 زين: مفيش حاجة يا عمر.
قاطعتهم سوزي، معرفة قديمة لزين: سوزي: إيه ده، زين بيه بنفسه هنا؟ زين ببرود: إزيك يا سوزي؟ سوزي: كويسة يا زيزو. زين نظر لها مستغرب، سوزي حسّت إنها زودتها: سوزي: هاي يا عمر، عامل إيه؟ عمر: عامل كباب حلة. زين ابتسم وقال: يلا بينا يا عمر. عمر: بينا فين؟ زين: أنا همشي. عمر: طب استنى خدني معاك. زين: هوصلك حاضر. عمر: لا أنا مروح معاك عايز آكل. زين بضحك: روح كل في بيتكم، هي ناقصاك انت كمان؟ عمر بضحك: خلاص يا عم أروح بيتي أحسن. زين: برافو عليك.
بعد دقائق في القصر: ماريا بصوت عالي: أنا اختفى من أوضتي العقد الألماظ بتاعي اللي عمو جلال جابهولي في عيد ميلادي! زين رفع حاجبه. ماريا: زين، أنا شاكه في ليان. جلال: انتي بتقولي إيه؟ ماريا: زي ما سمعت كده يا عمو. ثريا: ليان متعملش كده. ماريا: ماشي، ننادي على ليان ونسألها.
ليان نزلت: ليان (بصدمة): بس ما خدتوش يا ماريا! وهاخده ليه أصلاً؟
 ماريا (وهي بتمثل إنها بتبكي): عشان بتغيري مني وبتتغاظي لو عمو جلال جابلي حاجة! 
ليان: انتي إزاي بتقولي كده؟ أنا بعتبرك زي أختي!
 ماريا: بطلي كدب بقى يا ليان!
زين بصوت عالي: مش عاوز أسمع نفس واحده فيكم. ثم نظر لليان، وعينه فيها حزن وغضب متداخلين: زين: ليه يا ليان؟ أنا... أنا كنت شايفك غير كده...
ليان ببكاء شديد، صوتها متهدج: زين صدقني... أنا ما خدتش حاجة، والله! ثم نظرت لجلال: عمو، أنا ما سرقتش منها حاجة، أقسم بالله!
عمر بخبث: خلاص، نفتش أوضتها. ولو ما كانتش واخداه، ساعتها ماريا هتتعاقب جامد. ولو كانت واخداه... هنسيب الأمر لزين.
ذهب الجميع لغرفة ليان. زين: دوري يا ماريا.
بعد دقائق: ماريا لقت العقد في درج التسريحة. ليان بصدمة، صوتها اتخنق: أنا... أنا ما حطتهوش هنا، والله ما سرقته! ماريا (بتمثيل): ليه بتسرقيه يا ليان؟ كنتي طلبتيه مني، وكنت هدهولك عادي! ليان ببكاء أشد، إيدها بترتعش: زين، صدقني... أنا مظلومة!
زين كان ساكت، بس عقله شغال... لحد ما افتكر حاجة: كاميرات القصر.
وجهه اتغير. زين: استنوا. محدش يتحرك.
(توقف الجميع، نظرات الاستغراب اتجمعت على وشوشهم.)
زين: أنا مركب كاميرات في ممر القصر... لو ماريا دخلت أوضة ليان، يبقى كل حاجة واضحة.
نظرة ماريا اتبدلت، وتوترت.
نظر عمرو الي ماريا وابتسم 
---
وبكده نكون وصلنا لنهاية البارت.
مش هنزل البارت الرابع غير لما ألاقي التفاعل حلو على البارت ده!
قولولي:
تفتكروا زين هيعمل اي 
تفكروا ماريا هتعمل ايه لو كاميرات القصر صورتها 
ليان ممكن تسامح ماريا 
وإيه الخطة التانية اللي بتحضر لها ماريا؟

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا