رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2 بقلم شاهندة

رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2 بقلم شاهندة

رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة شاهندة رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2

رواية الياسمين ياسين وياسمينا بقلم شاهندة

رواية الياسمين ياسين وياسمينا الفصل الثاني 2

زينب بقلق:عارفة برن عليكي من امتي من الساعة ٥ ولما تعبت خبطت علي مريم وعبدالرحمن لما سمع نزل يدور عليكي من ساعتها كان خايف اما ارن عليه اطمنه عشان يرجع
ياسمينا:ثواني يا ماما هو عبدالرحمن كان بيدور عليا
زينب:اه نزل من بدري ولسه مجاش
ياسمينا اتنهدت ودخلت الاوضه وهي بتفكر
الساعة ٩ فوق السطح
كان واقف وفي ايده مج نسكافية ياسمينا دخلت وقربت منه وقالت:عبدو
عبدالرحمن مردش وفضل ساكت وهي قالت:انا اسفه كانت لحظة شيطا*ن وبعدين انت عارف اني مبحبش حد يز*عقلي
عبدالرحمن مردش ولسه هيشرب من المج اخدته منه وقالت:بكلمك
عبدالرحمن بضيق:مانا لو رديت هتزعلي
ياسمينا:انت اخويا
عبدالرحمن:لا انا ولا حاجة بالنسبة ليكي وانتي اللي قولتي كده قولتي انت مش ولي أمري ولا اقربك
ياسمينا بمقاطعة:يا عبدو
عبدالرحمن بمقاطعة:خلاص يا ياسمينا انتي حره ف حياتك وانا اسف لو خوفت عليكي زيادة
عبدالرحمن سابها ونزل وهي اتنهدت بضيق
في صباح يوم جديد
عبدالرحمن ومريم وابوه وأمه صحيوا علي صوت صريخ ياسمينا
في بيت ياسمينا 
عبدالرحمن وهو بيخبط بزعيق:ياسمينا افتحي الباب حصل اي
ياسمينا فتحت وهي بتعيط وقالت:الحق ماما 
هي تعبانة مش بترد عليا هي بردانه
عبدالرحمن دخل وكلهم وهو دخل لجوه واول ما قرب من والدتها ولمسها لقي جسمها متلج 
ملامحه ارتخت وياسمينا قربت منهم وهي بتعيط وقالت:خلينا ناخدها المستشفي 
عبدالرحمن بص لمريم ووالدته وابوه خرج وهما قربوا منها وهي قالت بعياط:فيه اي
مريم بعياط:وحدي الله وادعيلها 
ياسمينا وهي بتزقها:انتي بتقولي اي اوعي كده اطلعي 
قالتها وهي بتزقها وقربت من مامتها وقالت وهي بتمسك ايد عبدالرحمن بعياط:اتصل بالدكتور اعمل اي حاجة يا عبدالرحمن 
عبدالرحمن عينيه دمعت وياسمينا قالت بعياط:هي كويسة هي اكيد مسابتنيش لوحدي اكيد لا
عبدالرحمن قام خرج وهي قربت من مامتها وحضنتها وهي بتغمض عنيها
بعد وقت
مريم:مش عايزة تقوم من جنبها
عبدالرحمن:طيب انا هدخلها
عبدالرحمن دخل وقرب منها وقال:انا مش هقولك عارف قد اي هو صعب لان محدش هيحس بوجعك انتي بس تفتكري هي هتكون عايزاكي كده في الوقت ده عمرها ما هتكون عايزاكي ضعيفة في اللحظه دي عايزاكي توصليها انتي يا ياسمينا قومي علي غسل مامتك قومي يا ياسمينا واضعفي بعدين 
ياسمينا فتحت عنيها ودموعها نزلت وقالت بعياط:مش قادرة
عبدالرحمن:انا جنبك ومريم جنبك مش هنسيبك ابدا قومي يا ياسمينا
بعد ثلاث ساعات في المقابر
قعدت قدام قبر مامتها وقالت بعياط:انا وصلت بس أنا مش قادرة ازاي مش هتكوني معايا ازاي هرجع البيت مش هلاقيكي ولا احضنك خلاص بقيت لوحدي 
مريم قربت منها حضنتها وقالت بعياط:انتي مش لوحدي يا روحي انا جنبك ومش هسيبك
قدام العماره 
مريم:انتي هتنامي عندنا النهاردة 
ياسمينا هزت رأسها وقالت بتوهان:لا انا هنام مكانها في حضنها
عبدالرحمن بحزن:بلاش يا ياسمينا خليكي مع مريم النهاردة 
ياسمينا هزت رأسها بنفي وطلعت لفوق ودخلت
بالليل
مريم راحت تدي لياسمينا اكل وخبطت عليها وهي مردتش رجعت وندهت لعبدالرحمن اللي رجع وخبط وملقاش رد فضل يحاول لحد ما كسر الباب ودخل بس ملقيش حد 
عبدالرحمن ومريم بدائو يدوروا عليها وهما مش لقينها 
تحت العمارة
ياسين كان جه لانه كات بيتصل بياسمينا علشان المشروع وهي مكانتش بترد ف مسك التليفون وكأن بيرن مره تانية وبتلقائية رفع رأسه لفوق وهو ساند علي العربية والتليفون علي ودنه بس لمح حد واقف علي السور فوق فجري بسرعة لفوق وهو طالع عبدالرحمن كان طالع من شقة ياسمينا وياسين خبط فيه وطلع لفوق جري وعبدالرحمن طلع وراه
فوق
ياسين دخل وبرق لما لقي ياسمينا واقفة علي السور و.......

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا