رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15 بقلم اسيل باسم

رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15 بقلم اسيل باسم

رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15 هى رواية من كتابة اسيل باسم رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15

رواية اعظم عشق في الوجود بقلم اسيل باسم

رواية اعظم عشق في الوجود الفصل الخامس عشر 15

ابتسامة ساخرة رسمت على ثغره وهو يهتف بقرف  " فعلا  الطيور على أشكالها تقع 
نظر لأحمد بتقييم  "  هو ال ***** ال خنتي جوزك  معاه
كنت فاكر  ذوقك احسن من كده 
ابتلع أحمد تلك الإهانة  وهو يهتف ببرود  "  ال **** ال مش عاجبك  ده هو ال وصلك لحبيبة القلب ❤️ 
داليا بضيق  "   سيبك من أحمد ي فؤاد وخلينا في المصيبة ال وقعنا كلنا فيها دي  .... في حد انقذ عشق 
فؤاد بغضب " وده ازاي يحصل ي داليا 
انتي مش قولتي انك  مسيطرة على الوضع ازاي يجي  حد وينقذها  .. 
داليا بضيق وغضب. " اهو ال حصل بقى ي فؤاد
فؤاد بغضب  " انا اصلا مكنش لازم انزل مصر واسمعلك  بعدما طلبتي  مساعدتي  ... كان الأحسن أسيبك تحلي مشاكلك بنفسك او حتى كنت أسيبك لحمزة يخ***لص عليكي
داليا وهي بدموع كدب  " واهون عليك ي فؤاد  ...
ده انا اختك الصغيرة  انا بس ال  باقيلك من ريحة ماما و بابا معقول تسبني لابن عمك يبيع ويشتري فيا ذي ماهو عايز 
احتضنها فؤاد  "  ازاي تقولي كده وانا نازلة مخصوص عشان اساعدك ... متعيطش المفروض يعيط بدل الدموع د**م هو ابن عمك  "حمزة  " صدقيني هيندم لانه فكر بيوم من الايام يزعلك
أحمد بضيق  " لو خلصت المسرحية دي  ... ممكن نعرف اي هي الخطوة الجاية ....
فؤاد بسخرية  "  دور عليها ولاقيها قبل ماحمزة يلاقيها .... ويعرف منها  ال عملتوه فيها  .... لانه لو حصل ولاقها قبلنا يبقى تقول على نفسك ي رحمن ي رحيم 
أحمد باستنكار  "  وانت فاكر اني هقع لوحدي ي فؤاد بيه
فؤاد بسخرية   " لو عقلك وزك وقالك  تقوله عليا انا و داليا  هتبقى انت الجان*ي على رو**حك  
بلاش تلعب معايا انا فؤاد الصاوي   ... وروح  لاقيها احسن ليك
البيبي بخير الحمدلله  ... حضرتك 
بس لازمك راحة تامة  ومتتعرضيش لاي انفعال  ده خطر عليكي 
مراد بلهفة. "  مش هتقوم من السرير لحدما تولد  ..  هترتاحة راحة تامة ي دكتورة  ... متقلقيش 
الطبيبة بضحك  " مش لدرجادي  حضرتك .....
هي تتحرك  تمارس حياتها اليومية بس برضو  ترتاح  ... متشلش حاجات تقيلة تهتم بيها  ....
مراد بحب  " هي في  قلبي اصلا  
اخفضت راسها بخجل هو لا يخجل من الاعتراف بمشاعره أمام الجميع وهي سعيدة بذالك ....
اقتحمت الممرضة غرفة الطبيبة  "  دكتورة حضرتك مطلوبة ضروري في غرفة الطواري  ....
الطبيبة وهي تستاذن من مراد وحور  ....
ضمها  مراد  لقلبه بلهفة  " متتخيلش فرحان ادايه بيكي وبالولد
كوب وجهه بين يديه  " عايزة تقولي اي ي حبي
حور  " مستغربة انك مبتتكفش لما بتعترف ليا بحبك قدام اي حد
مراد بحب  " لاني مش مكسوفة  اني بحبك ي حور
بالعكس ده شي  افتخر فيه وانا مبسوط اوي بيكي .. وبحب ابني اكتر لانه  منك انتي ي حورية 
ابتسمت له بحب. " وانا مصدقك  ...  ال يتجوزني وهو مفكر اني مبخلفش واكتفى بيا  فأكيد بيحبني أنا لشخصي وبس ... 
ضمته لها وهي تستنشق رائحته بنهم  مراد بضحك " بتعملي اي ي حور 
عضت على شفتيها بخجل  "  اصل انا بتوحم
مراد بلهفة وهو يبعدها عنه. " على اي وانا اجبهولك حالا
حور بخجل  " عليك
فغر فاه من شدة الصدمة  حاول الحديث مرار تكرار لكنه في كل مرة لا يستطيع وهي تضحك على شكله مستمتعة....وبشدة 
مراد بقلة حيلة  " جننتني امي  .....وقبلها بنهم 
اقتحم مكتب السكرتيرة خاصته بغضب وهمجية  ..... 
رمى تلك الأوراق   على طاولتها بقوة  " اي ده ي هانم  اي القرف ال بعتي ده 
هي بخوف  "  ده ملف 📂 الصفقة ال كنت طالبه حضرتك 
حمزة بغضب  "  انا كنت طالب ملف صفقة بكل الأرباح بتاعت السنادي وال جايبه كله عك وقرف 
هي برعب  " حضرتك  السنادي الشركة محققتش اي أرباح اسهم الشركة واقعة في السوق 
حمزة بغضب جحيمي  " ببساطة لاني مشغل معايا  **** . . حضرتك مطرودة  من شركتي انتي اخرك فتاة ل**يل بلبسك. ده
أتى مراد على صوته العالي وهو يرى تجمهر الموظفين
مراد بصوت عالي. " كله على شغله يلا خلصت المسرحية  ..
اتجه عند حمزة وهو يسحبه لمكتبه بعيد عن تلك التى كانت تذرف دموع التماسيح 🐊....
مراد  بغضب " انت مالك مش طايق دبانة وشك ليه .....
ذنبها اي المسكينة  دي تفش كل غلك وغضبك فيها 
حمزة بجنون  " دي مش مسكينة دي ****
بقى تنقل اخبار  شغلي لل**** وديني مش هرحم حد .... 
مراد  " طب اهدا  وفكر انت هتعمل اي  ...
مينفعش تاخذ قرار وانت متعصب كده 
حمل حمزة متعلقاته  وهو يغادر بسرعة مراد بحيرة  " رايح فين ي حمزة 
حمزة  ...........
استقل سيارته بسرعة كبيرة وهو يقودها يحاول تنفيس عن غضبه ولو قليلا  .....
بعد فترة نزل الي ذالك البناء الفاخر  ......
فتح الباب بمفتاحه واغلقه خلفه ببطء وهدوء  ... ثواني وتبخر كل غضبه حينما وقع عينه عليها  ....
ركضت تتعلق بعنقه  وساقيها ملتف بخصره  ....
حمزة بشوق  " وحشتيني  وحشتيني اوي ..........يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا