رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2 بقلم عائشة الكيلاني

رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2 بقلم عائشة الكيلاني

رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة عائشة الكيلاني رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2

رواية انا عشقت زين وزينة بقلم عائشة الكيلاني

رواية انا عشقت زين وزينة الفصل الثاني 2

زين فتح عيونه بصلها بدهشة كانت زينة موجهة ايديها على على جبينه مرتدية عباية سودة شيك و لمة شعرها:- انت الى اضطرني اعمل كدا و مش هسيبك ساامع يا زين مش هسيبك ولا هسيب حقي 
زين بصلها بهدوء بس بيسمع بهدوء قام و بدا يقرب منها و هى بترجع لوراء لحد ما خبطت راسها خبطت في باب غرفه الملابس زين حط ايديه على الباب:- قولتي اي  هو مين فينا الى دم*ر التاني يا طنط انا لبست فيكي للاسف ادمرت 
قالها ببرود قصد يعصبها 
زينة بصتله بحادة:- انت قليل الادب و انا هقتل*ك يا زين 
زين بعد وقف قدامها:- و انا قدامك مش همنعك يلا اضغطي على الزنا*د و خلصيني خليني اموت و ارتاح 
مسك ايديها و رفعها على جبينه زينة من رغم انها قوية الا ان مستحملتش و السلا*ح وقع من ايديها قالت بصوت مرتعش:- ا ابعد عني 
زين مسكها من دراعها لفها له حاوط خصرها:- انتي عارفة على حركتك دى كان ممكن اخلص منك بكل بساطة ، و بعدين يا زوجتي العزيزة اتعلمي مسك المسد*س الاول و تاني حاجه لم تكوني عايزة تقت*لي اعمليها و انا صاحي مش نايم ، شكلك جبانة 
زينة بصتله بحادة رفعت ايديها و لسه هتض*ربه زين مسك ايديها قبلها بابتسامة مستفزة:- لا مش معنى انى اصغر منك في هسمح ليكي تتخطي حدودك ،صحيح هو انتي عندك كام سنة ١٥,  ٢٠ , ٢٥ , صح افتكرت تقريبا ٢٩  و انا عندي سابعة و عشرين يعني اصغر منك بسنتين ، شكلنا هنتعب مع بعض يا زوزو و انا زعلى وحش لم بقفل للاسف الى قدامي بيزعل في خليني حلوين مع بعض و نعد الايام على خير اتفاقنا يا طنط 
زينة بصتله بعصبية و ودت وشها الناحية التانية :- خلصت الهبل و التفاهة بتاعتك اخف من قدامي دلوقتي حالا ساامع 
زين مسك وشها بايديه و قبل*ها زينة زقيته 
زين:- خمس دقائق لو مغيرتيش الشي دا لخليكي تكرهي نفسك و تكرهيني معاها لبسة اسود ليه يختي حد قالك انى موت جو الزعل و الحزن دا هناك في قصر بدران باشا أما طول ما انتي هنا في بيتي و اوضي تبقي على كيفي و انا مش طلابة معايا اسود 
زينة كورت ايديها بصت له نظرة مش عارف يحددها هى اي بعدت عنه و كانت رايحة تنام 
زين ببرود:- طنط زيزي انتي سامعة قولت اي ولا السمع بعافية عندك مش بحب اعيد كلامي 
زينة اتنهدت باختناق و دخلت غرفة الملابس و قفلت الباب غيرت العباية السودة و لبست عباية شيك بالون النبيتي و خرجت اتجهت لكنبة و نامت :- ياريت تخررس بقا لاني على اخري و لو طقت في دماغي هزعل اهلك عليك بجد 
زين :- و مالوا 
زين اتجه ليها شالها و هنا تلتقي النظرات اتجه لسرير و نزلها :- انا مش واطي اوى كدا يا زيزي بس انتي الى عصبية زيادة حبتين ، متأكدة ان انتي تسعة وعشرين سنة شكلك اصغر من سنك بكتير 
زينة حطت المخدة على راسها و اتغطت و نامت زين نام على السرير و اتغطه هو كمان 
زين في نفسه:- بتموت نفسها عليه مممم اومال لو عرفتي بعمايلو  الزبال*ة هتعملي اي قاسم الى هتم*وتي عليه اقذ*ر حد شوفته في حياتي بتعيط على واحد ميستاهلكيش ولا يستاهل قلبك ، انا مش هسيبك معلشي بقا نصيبك كدا 
زين نام 
في اوضة منعم 
جليلة:- انت كدا بتظلم زين لمرة الالف 
منعم ببرود:- لان لازم يتربة 
جليلة:- و زينة الى هتربيه دى اكبر منه 
منعم:- اه و بعدين اانتي مش امه ولا زين ابني انا ربيته بس علشان صعب عليا 
جليلة:- قصدك بعد ما قتل*ت ابوه ولا نسيت و
منعم بغضب:- جليلة الزم حدك و اعرفي بتقولي اي و بعدين انتي المفروض تشكرني لانى كملت معاكي و انتي مش بتخل*في متنسيش نفسك سمعتي كلامي 
منعم راح ينام و جليلة واقفة في صمت لكن دموعها بتنزل على خدها 
تاني يوم في اوضة زين 
زينة فتحت عيونها سمعت زين بيتكلم في الفون و 
يتبع 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا