رواية دموع السيف سيف ودموع الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم هايدي الصعيدي
رواية دموع السيف سيف ودموع الفصل السابع والثلاثون 37 هى رواية من كتابة هايدي الصعيدي رواية دموع السيف سيف ودموع الفصل السابع والثلاثون 37 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية دموع السيف سيف ودموع الفصل السابع والثلاثون 37 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية دموع السيف سيف ودموع الفصل السابع والثلاثون 37
رواية دموع السيف سيف ودموع الفصل السابع والثلاثون 37
دموع حضنت ياسمين بعد ما باركت لها و سط تجمع الحريم الي جايين يباركوا للعروسة في الصباحية
و قدمت لها هدية الماظ جابها سيف و ندي قدمت لها
هدية جبتها هي و فارس و كمان مها و صباح و ودعوها و خرجوا عشان راجعين القاهرة و طلعت معاهم و هي دموعها في عيونها و وقفه جمب تميم الي ضمها تحت دراعه
سيف قرب سلم علي تميم : اي اوامر يا باشا
: حبيبي يا غالي ميأمرش عليك ظالم
: عايزة حاجة يا قلب اخوكي
: شكرا يا سيف خلي بالك من نفسك و من دموع و سوق علي مهلك
سيف ابتسم له بحب و محبش يقرب منها زي الاول عشان تميم بيغير
فارس قرب منها و حضنها حضن طويل و هو بيهمس في ودنها : مكنتش متخيل هيجي يوم وحد يخدك مني تعالي بسرعة و متتأخريش عليا هتوحشيني اوي و لو
في اي حد زعلك او ضايقك كلميني خالي بالك من نفسك
ياسمين اومأت و دموعها نزلت : و انت كمان يا فارس خالي بالك من نفسك يا حبيبي متقلقش عليت تميم
مش هيزعلني
فارس رفع عنية وبص لتميم الي بيبص له بغيظ و رقص حواجبه و هو بيبوس خدها و هو بيضحك بستفزاز لتميم بعد مكان متأثر و علي وشك البكي : بحبك و انتي عايزة
تتكلي كده يا سوكا
ياسمين سمعت نحنت تميم و ضحكت و هي بتمسح دموعها و بتبعد عن فارس و رجعت في حضن تميم
تاني و هي بتربت علي صدرة بحب و عنيها في عيونها
و كأنها بتهدي " انا ليك انا بتعتك انا مراتك "
و كلهم ركبوا عربيتهم و رجعوا القاهرة بعد وداع حار ..
حسين كان علي النصية و شكلو فعلا بقا مدمن هلات سودة تحت عنية و جسمه هزيل و ماشي يمسح
منخيره و هو باصص حوليه بتوهان كان لسه في
الورشة و مش عارف يشتغل بسبب الجرعة الي خدها
و هو ماشي لمح اخته ماشية تتلفت و دخلت عمارة اخر الشارع و بعديها بشوية صاحبة دخل وراها
حسين حسه ان في برج طار من دماغه و كلام صباح نزل يرن في ودانه زي جرس الانذار و من غير ما يفكر مرتين طلع يجري وراهم
و شاف صاحبة بيفتح باب شقته و اخته بتضحك له و بتدخل قبليه و هو دخل وراها و لسه هيقفل باب الشقة
شاف حسين قدامه الي زق باب الشقة بعنف خبطه في وشه وقعه في الارض بسبب الصدمة ...اخته صوتت بصوت عالي و هي بترجع لوراه مرعبة من منظر حسين
حسين دخل و خد المفتاح قفل الباب و حطه في جيبه و بشر : انتو بتوعي انهاردة يا ولا *** *****
: يا صحبي افهم بس
حسين ضربة بالرجل في وشه بكل غشومية : خخخخخ صاحب مين يا بن ال***** ده انا ***** خليك انت دورك جااي
و طلع المطوة من جيبة و غزة في بطنه و سابه بيصرخ
و قرب من اخته الي بتعيط و تلطم و نزل ضرب فيها بالاقلام : بتعمل ايه هنا هاا جااية ****** ده انا هفرتكك ...و ضغط علي رقبتها بغل و هو بيخط دماغها
في الحيطة بقهر و جنون و غضب اعمي
و هو شايف الدم نازل من دماغها و بيتلذذ اكتر و بيزود عنف ضرباته بجنون
و سابها وقعت في الارض قطعه النفس و لف لصاحبة الي قام وقف و هو حاطت ايده علي بطنه و بيرجع لوراه
بخوف
و حسين بيقرب منه و هو مغيب عن الدنيا : هقتلك هتروح مني فين هغسل عاري خلتوني بقرون يا ولاد ******
صاحبه فضل يرجع لوراه و حسين قرب منه ضربة بالبنية صاحبة فقد توزنه و مسك في قميص حسين
قبل ما يقع من البلكونة ويخده معاه من الدور السادس
الناس صوتت وهي بتجري يمين و شمال و في الي قرب منهم و اتصل علي الاسعاف و البوليس حضر و اتنقلوا المستشفي
دخلت دموع شقتها و سيف ماسك ايدها لحد ما قعدها علي الكرسي ..
سيف قعد قدامها علي الارض : انتي كويسة يا بابا
دموع ضمت وشه بكفوفها و طبعت شفايفها برقة علي شفايفة : متقلقش يا حبيبي
سيف ابتسم بخبث : لا مش مطمن طمنيني تاني
دموع ضحكت علي جنانه و قربت باسته تاني برقة : و كده
سيف هز دماغه : لا برضو مش مريحاني
دموع باسته تاني بس سحبت شفتة السفلية بين اسنانها و رجعت مصت شفايفه بعمق
سيف بخفوت : بلسانك
دموع اومأت بسُكر : افتح شفايفك
سيف فتح شفايفة وهجم عليها ياكل شفايفها بهياج و هو بيداعب لسانها بلسانه الدافي و شالها بين ايديه
و هو بيمص شفايفها في بوسه رطبة و فصل البوسة
بعد ما سلب انفاسها و نزل علي رقبتها يمصها و يلحسها
بلسانه و كفوفة بتعصر مؤخرتها الطرية بشهوة و هو بيحرك وسطها و انوثتها علي رجولته المنتصبة
سيف نزلها علي السرير و بيفك القميص دموع بصت له بدلع و قربت منه و بقت تفك الزراير واحد وراه التاني
ببطء و عنيها في عيونه خلعت القميص و حسست
بصوابعها علي عضلته القاسية و خدشته بضوفرها
براحه من اول رقبته لحد حزام البنطلون
عضة شفتها و هي بتبص علي رجولته الواضحه من بنطلونه و جسمها اترعش لعقت شفتها بشهوة و صوابعها
بتحسس علي رجولته ببطئ
سيف زمجر و هو بيتنفس بسرعة : دموووع
دموع بصت له بأنوثة مفرطة : عيونها يا سيفي
سيف عض شفته و مسك شعرها : بلاش لعب
دموع فكت الحزام ببطئ و الزرار و نزلت البنطلون و البكسر و رجولته المنتصبة خبطت شفايفها بسبب قربها
طلعت لسانها و هي بتداعب بدايته براحه من غير ما تمسكه سيف غمض عيونه و جسمه ارتجف و تشد
اقل لمسه منها بتجننه الخضوع الي كان بيحلم
بيه بقا يشوفه في عيونها كل دقيقة الحب
و الاشتياق الي مبينتهيش
سيف برجفة : اممم دموعي اكتر يا بابا
دموع سمعت صوته و نبرته الي اتغيرت و جسمها سخن و بقت تمص و تشفط رجولته بجنون و عنيها في عيونه و هي بتحاول تاخدة كله بين شفايفها لحد ما تتخنق و نفاسها يروح و عنيها تدمع و هي بتبص له بخضوع
سيف بعد عنها و نزل علي شفايفها قطعهم و هي زيه و اكتر بقت بتاكل شفايفة و تئن بتتلذذ و تطلع صوت همهمه و كأنها بتاكل الذ و اطعم حاجه في الدنيا
: امممم شفيفك حلوة اووي مش بقدر اشبع منهم
سيف ابتسم و هو دافن وشه بين صدرها : ملكك يا غزالي عجبينك اووي كده
دموع حطت صوابعها في خصل شعرها و رفعت راسه و قربت شدت شفته بين سنانها بعنف : اممم اووي
سيف سحب نفس عنيف و هو بيعض شفته عايز يكلها يمسكها يطلع روحها يضاجعها و يرجعها تاني بس خايف عليها
دموع ضحكت : ايه بتفكر
و شدت سيف علي السرير و طلعت قعدت علي رجولته : اممم وحشتني
سيف رفع حاجبة : ده الهرمونات عندك علي هووواية اووي
و قرب منها خلعها هدومها بسرعه و دموع بتتحرك علي رجولته براحة : وحشتك يا سيفي
سيف ضربها بالقلم علي مؤخرتها : اوووي يلا بلاش دلع بقا بدل ما اقلب الو وع وساعتها هزعلك
دموع رفعت نفسها ببطئ ومسكت رجولته بكفها و دعبت نفسها برجولته سمعت زمجرة سيف و كفوفه الي عصرت مؤخرتها و قعدت عليه براحة و هي بتستوعبه حتة حتة جواها
سيف غمض عيونه بنشوة سخونة مهبلها و عضلتها الي بتنقبض علي رجولته و رطوبتها بتخليه زي المدمن
الي لسه واخد جرعة و منتشي
فتح عيونه الي ضلمت و قرب منها باس شفايفه برقة بوسه و التانية و هو بيتلذذ بطعمها
و همس : بحبك بحبك اووي يا دموعي بعشقك مش قادر اصدق لحد دلوقتي انك بقيتي في حضني
كنت بعيدة اوي عني بس خلاص بقيتي ملكي
و هعملك اي شئ عشان اسعدك و رسم الضحكه
في عيونك قبل شفيفك يا بابا
دموع ضمته ليها و هي بتترعش بمتعه و حب من كلامه و حضنه : آه سيف بحبك ااوي يا قلبي انت هديتي و انت فرحتي انت اجمل حاجه في حياتي احضني اووي
عشان خطري اممم مشتقالك يا سيفي عوضني عن سنين ضاعت و انت بعيد عني ..
سيف ضمها ليه بكل قوته و هو عايز يكسر ضلوعها بين ايدية من تنف حبه واشتياقة الغير منتهي ليها
و رجع لوراه و بدأ يتحرك جواه بعنف و هو بيرفع خصرة بسرعة و يخرج رجولته و يدخلها بعنف و اشتياق وجنون
دموع رجعت راسها لوراه بنتشاء و قلبت عنيها من المتعه و الذة الي حستهم
و جسمها اترعش بعنف من سرعته جواها : اااه سيف بعشقكككك
سيف ضمها ليه و اتقلب بيها علي السرير عشان يقدر يتحكم فيها اكتر : جنوون سيف انتي يا دموعي
و تحرك جواها و هو شفايفه مش رحمه صدرها و لا رقبتها و دموع ضوافرها نبته في ضهرو من غير احساس
منها بسبب المتعه الي عيشاها ..
سيف خلص و قام شالها دخل بيها الحمام كالمعتاد و ساعدها و طلع بيها قعدها علي السرير و لف و راها وهو ماسك الفرشة و بيمشط لها شعرها بهدوء
: مبسوطة يا دموعي
دموع اتنهدت براحة و هي بتبتسم من قلبها : انت لسه بتسأل يا سيف
: ومش هبطل اسألك يا عيوني المهم عندي راحتك انا ليكي وعشانك يا حبيبي
دموع مسكت كفه الي كنت علي كتفها و باستها برقة : ربنا يخليك ليا يا سيف و ميحرمنيش منك انا بحبك
اووي بجد مكنتش متخيلة اني جواية طاقة الحب
دي غير لما عرفتك و حبيتك بكل الحب الي جواية
سيف بخفوت : كله كله
دموع بضحكه : فارس ليه حبة
: ابوكي لابو فارس يا شيخه انا قايم اجبلك تاكلي خلي فارس ينفعك بقا
خارج سيف و ابتسم من صوت ضحكتها الي بترد الروح في قلبه و بتنعشها اكتر و اكتر
حضر لها اكل خفيف و صحي و خرج كان دموع سنده علي السرير و مغمضه عنيها و الروب بين فخدها البيضة
و صدرها بعد ما وقع من علي كتفها الشمال
سيف بلع ريقة من شكلها الي يفتن و قرب منها و هو بيحاول يسيطر علي نفسه و ميخدهاش تاني : دموع يا بابا انتي نمتي
دموع فتحت عنيها بصعوبة : هممم
سيف قعد جمبها و عدلها : معلشي يا حبيبي كلي حاجه بعد كده نامي براحتك عشان خطري
و بدأ ياكلها و هي مغمض عين و مفتحه عين و كل ما يحس انها بتنام يفوقها لحد ما خلصت الاكل كله شربها
كباية العصير بس بشفيفة و هي كانت بتشرب زي البيبي
و هي مغمضة عنيها و سيف بيضحك علي شكلها الذيذ و قد ايه النوم وخدها و عرف انه هيعدي عليه ايام طويلة
لوحدية بسبب وحمها الي بدأ بالنعاس الغريب ده
سيف كان بيفكر يروح الشركة يطمن علي سير الشغل بس حضنها و شكلها خلو النوم كبس عليه خلع البنطلون الي كان لابسة و فك الروب الي مش مغطي حاجه منها
وخدها في حضنه و نام و هو بيدفن منخيره بين خصل شعرها وكفه بيمسح علي ضهرها بهدوء لحد ما راح في النوم ...
سيف كان نايم وواخد دموع علي صدرة وسمع صوت الفون بيرن فتح عنية و رد : ايه يا صبوحة وحشتك
: حسين في المستشفي بين الحياة و الموت و طالب يشوف ملك و دموع هتودي مراتك و لا لا
**************************************