رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4 بقلم ايه محمد

رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4 بقلم ايه محمد

رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة ايه محمد رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4

رواية اريد رجلا سديم ومعتز بقلم ايه محمد

رواية اريد رجلا سديم ومعتز الفصل الرابع 4

 - و أيمانات الله كلها .. رغد أخته يا بنتى .. و إحنا نيتنا خير و مش هنضر لحمنا أبدا ! 
عيون سديم توسعت بتعجب .. و بصت للست بدموع ، ثم قالت بحنين :  د.. دادة فتحية ؟! 
فتحية قلبها استجاب اسرع من عقلها لما سمع صوت سديم .. بصتلها و قالت بانفعال : مين .. سـ سديم .. ؟! 
*جوا فى البيت* 
كانت رغد بعزم مـ فيها بتحاول تفلفص من قبضه مروان ، لكنه زى الجبل ... مفيش شعرايه منه اتهزت .
مع حركتها .. مروان جت فـ أنفه رائحة شعرها .. و جسمها الشبيهه برائحة الفراولة .. بلع ريقه و بص بعيد وهو بيقول بعصبية .. كإنه بيركب قلبه قطر ٦ إلا تلت .. قبل مـ يركبه هو ! : اهمدى بقى يا شيخة ،انا مش عارف سديم راحت فينا داهية هيا كمان ! 
البنت سكنت .. وكان لسه هيشكر ، لقى إلى بتدب فـ ركبته بجزمتها ، و فى لخمته قررت تتحول لزومبى مؤقتًا و تعمله ساعة فـ كف ايده بأسنانها ! 
مروان تأو'ه بألم .. و افلتها بسرعة .. وهو مش عارف يداوى أيده ولا رجله ..: ااه..اخخ.. يا بنت العضاضة ! 
رغد رجعت خطوة لورا و ضمت أيدها لصدرها ...ثم قالت بخوف طفولى .. : ء احسن .. انت واحد متحـ'رش ، لما تلـ'مسنى و تقرب منى كده ! 
مروان اتصدم من كلامها .. و قام فايق لها  : مــ  إيه يختى ، مهو من فركك يا ١٥٠ سم .. شوية و كنتى هتقعى فى جيبى ! 
رغد بعدت عنه اكتر ، و خدت كام خطوه لورا .. : بس متقر'بش... هتندم ! 
مروان حس بالخوف فـ عينيها.. ابتسم بشر و قال علشان يخوفها اكتر و ينتـ'قم لرجله إلى جابت شاشة ...: تيجى نتراهن  .. أنا هوريكى المتحر'ش الحقيقى بيعمل اية وانتى لو عرفتى تندمينى ، فرجينى يا شبر ونص .. ! 
و جرى وراها .. ، رغد بقت تجرى كإنها بتجرى بحياتها بجد.. وهو مستمتع بمنظرها الى بقى زى الفار المبلول .. فجأة رغد حودت على الباب و خرجت بإرادتها وهى بتصر'خ : والله لـهخلى قصى ينفخـ'ك .. يعمل منك كفتة عـ السيخ كده ! 
* فى الخارج *
قصى كان متابع المنظر قدامه .. بص للدادة و قال .. : انتى تعرفيها يا فتحية ؟! 
الدادة مشيت الكام خطوه الفاصلة بينها و بين سديم ،... خدتها فـ حضنها بشوق .. كإجابة وافيه على سؤاله 
فتحيه بصوت فيه حنين .. و شفقة وهى بتتحسس دراعتها .. : سـديم .. ، انتى .. انتى بتعملى أية هنا .. و مالك خسيتى و شكلك بقى عامل كده ليه .. ؟! 
سديم تو'جعت إثر ضر'ب معتز ليها .. مسكت إيد فتحيه ، و قالت : أنا اتجوزت .. 
الخبر نزل كالصاعقة على فتحيه ..وقبل م ترد ، قصى قاطعهم بضيق : الف مبروك للأسف مجبناش طبل بلدى ... مـ تظبطى يا فتحية ، هى اغلى من رغد !؟ 
ثم قرب من سديم و قال بوعيد : بس حلو .. دلوقتى ملكيش حجة لـ تمثيلك البايخ ده .. "بص فى الساعة و أردف " معاكى دقيقة .. اختى لو موقفتش قدامى أنا ههد البيت على صحابه .. !
سديم بجرأة ...: اختك فـالحفظ و الصون .. أنا هخش اجيبهالك بنفسى ..  
علشان فـ ثانية تلاقى رغد بتجرى من بعيد .. ، و نازلة فـ حضن قصى وهى بتتصبب عرق و قبل مـ يغشى عليها شاورت على مروان إلى جه وراها... : قصى .. الـ الحقنى ، مسك إيدى جامد و كان عايز .. عايز .. " فقدت الوعى" 
قصى مسك إيدها لقى فيه علامات حمرا لقبضة إيد متو'حشة !  
شال رغد و حطها فـ العربية بهدوء  ،  و قفل العربية عليها علشان تعزل صوت إلى هيحصل .. 
و رفع وشه وهو بيقول بابتسامة عصبية لسديم .. : قولتيلى فالحفظ و الصون .. ها ؟.
سديم بصت لمروان و رقبتها قد السمسمة من الكسفة .. لقت الرجاله محاوطينه ، و قبل مـ يتعجـ'ن وسطهم قال شىء غير مفهوم .. زى المجنون : يابنت اللعيبه .. كسبتى الرهان ! 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا