رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4 بقلم هايدي الصعيدي

رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4 بقلم هايدي الصعيدي

رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة هايدي الصعيدي رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4

رواية خطيئة خيال هارون وخيال بقلم هايدي الصعيدي

رواية خطيئة خيال هارون وخيال الفصل الرابع 4

الياس حط خيال علي السرير بعنف و ده قلقها و فتحت عنيها و قفلتها و رجعت فتحتها جامد و تعدلت : انت بتعلم ايه هنا 

: و الله كنت بشيل الاميرة النائمة في المطبخ بطلي تسول لسه جاية امبارح و انطلقتي في الفيلا 

خيال اتأثرت بسبب كلامه : ا.انا نمت غصب عني خلاص همشي مش هقعد عندكم تاني ا.انا مش بحب اتكتف الافضل اننا نمشي 

و قامت من علي السرير و عنيها مغطيها الدمع : ه.هي حنين فين انا هقولها تمشينا من هنا 

الياس غمض عنية بقهر و قرب منها بعد ما صعبت عليه : هشش بس خلاص حقك عليا انا كنت مضيق و جت فيكي و بعدين براحتك اعملي الي عايزة انت زي 
لوسيندا هنا البيت بيتك خلاص بقا متزعليش 

و قرب باس خدها : خلاص بقا و انتي قمر كده 

خيال رجعت لوراه بخجل و بعض الضيق : متقربش مني تاني لو سمحت 

الياس بص له بقرف : يلا يا بت من هنا و كمان مش عجبها 

خيال اتخصرت : و علي شو بدي يعچبني يا حصرة 

الياس عض شفته و قرب منها خيال صوتت و جريت و الياس جري وراها 

خيال و هي بتجري : و الله و الله هصوت و الم عليك الفيلاا عااااا 

الياس مسكها و سد بقها و خيال عضت ايده : اااه يا بنت العضاضة 

: عضاضة بعينك يا كلب 

: انا كلب طب و الله لوريكي.. و كان ماسكها بإيديه الاتنين و مفيش قدامه غير حل راح عضها من خدها 

خيال صوتت بصوت عالي و هي بتحاول تفك ايدها من ايده : الله ياخدك يا جبان 

الياس لحس شفته و بستفزاز : مرشيملووو 

خيال مسحت خدها بقرف : الله يلعن قرفك يا شيخ 

الياس حب يرخم عليها اكتر و قرب منها خيال رجعت لوراه و رفعت حاجبها : شووو 

الياس غمزها في و سطها : شو انتيي 

خيال اتنفضت و صوتت : و ربي لو ..

و مكملتش كلامها كان الياس هجم عليها و فضل يدغدغها و هي مقدرتش تسيطر علي نفسها و فضلت 
تضحك بصوت عالي : و لك اليااااااس خلاااااص 

و هي بترفس عشان يبعد عنها راحة خبطه برجلها في رجولته الياس رجع لوراه بألم و هو ماسك نفسه : يخربيييييتك مستقبلي يا بنت ال...

خيال ضمت شفيفها بصدمه و كسوف و بتأتأة : ت.تستااهل و الله 

الياس بص لها بعصبية و هي بصة له بتحدي و الاتنين ضحكوا بصوت عالي الياس قرب منها و نكش شعرها 
و مد ايده ليها : اصدقاء 

خيال اومأت و مدت ايدها : اصدقاء 

الياس ابتسم له و قرص خدها : انا رايح الشركة عايزة حاجه و انا راجع 

خيال ابتسمت بإمتنان : ميرسي 

: سلام يا خوخة 

: سلام الياس 

لف الياس و شاف حنين و قفه علي الباب بعد ما سمعت صوت صراخ و ضحك و كلام مبهم طلعت تشوفهم و شافت اخر مشهد و حست وشها سخن و بعصبية : يلا عشان توصلتي اتأخرنا هارون مش من بدري يا استاذ

الياس عض شفتة بغيظ بسبب كلامها الواقف من بدري 
و نزل وراها : شوفير الي جابك يختي 

حنين كانت بتتخبط من جواه و متعرفش ايه سبب احساسها البشع بالغيرة الي حسه بيه ده ..

وصلوا الشركة و الياس نزل يمشي جمبها و كل الانظار التفتت لحنين الي ماشية بثقة بالكعب العالي  و رفعة راسها و شعرها الويفي بيتهز حوليها زي ما كل جسمها بيتهز بطريقة تجنن في الچيب القصير الضيق و مفتوح من وراه علي القميص الستان المفتوح علي صدرها و الجاكت المقفول و مبين خصرة الضيق و قصير علي الكمر ...

الياس شاف النظرات مواجها عليها اتعصب و الي جنن اكتر "الاووووف" الي سمعها من شوية مواظفين وقفين في الاستقبال ....

مسكها من ايدها و مشي بيها بسرعة و دخل ممر جانبي و حنين اتعصبت من حركته بعد ما كانت هتقع علي وشها 

: في ايه يا غبي بتشدني كده ليه 


الياس مسك ايدها بغضب و خبطها في الحيط قرب منها اكثر و انفاسهم اختلطت و افتكر الليلة الي فاتت و هي بتمص في لوح الشكولاتة و عيونه نعست و بخفوت : هشش و لا كلمة

و مسح شفايفها برقة و هو بيبص لهم بعيون جعانة و شهوانية و رفع عيونه و بص في عنيها و تاه فيهم

حنين كانت متاخده بسبب نظراته الجريئة و لون عيونة و مش عارفة تفكر و لا تتصرف او حتي تبعده : في ايه 


الياس فاق لنفسه : احم في انك هنا مش في لبنان يا استاذة حنين و لبسك مثير و ملفت للنظر و مينفعش 
هنا ده شعب حيحان


حنين ببرود : ايوة خير يعني مش فاهمه 


الياس اتنرفز : في انك مش هتلبسي القرف ده تاني 


حنين بعصبية : و ده بحكمك ايه انشالله انت عبيط يلا 


الياس بغضب : بحكم انك هتبقي خالة عيالي في يوم يا حلوة 


هارون عرف انها جت من الكاميرات و نزل يستقبلها و يعرفها علي الموظفين بس اختفت بص عليهم يمين و شمال و سأل موظفة الاستقبال : الياس و الضيفة الي معاه راحوا فين

: دخلوا الممر ده یا هارون بيه

هارون عقد حواجبة بستغراب و مشي في الممر بهدوء و شافهم واقفين بالطريقة دي : ايه الي بيحصل هنا


حنين زقت الياس بصدمة الي اتوترت : احم مفيش حاجة يا بابا كانت عايزة التواليت بعد ما الچيب بتاعها اتقطع بصي يا حنون الحمام اهو ارجعي بضهرك بقا يا قلبي و انا هجيبلك حاجة غيرة من المول القريب و جاي

و ابتسم لحنين بخبث الي كانت بتبص له بصدمة و معرفتش ترد عليه و اومأت و هي بتتنفس بغضب 
و ابتسمت في وش هارون بإحراج و مشيت لوراه 

دخلت الحمام و صوتت و هي جزة علي اسنانها بعصبية مفرطة و هي نفسها تجيب الياس من شعره ..


هارون بص لالياس بهدوء : هحاول اغمز نفسي و عمل اني مصدقك يا الياس يلا شوف هتعمل ايه و حصلني علي المكتب 


الياس زفر بهدوء و طلع جاب لحانين طقم كلاسيك بس طويل و واسع و بعتوا مع السكرتيرة و طلع المكتب 


السكرتيرة دخلت الحمام : حضرتك استاذة حنين 


: ايوة انا 


: اتفضلي مستر الياس باعت لك ده 


حنين اومأت بهدوء و دخلت غيرت الهدوم و طلعت و هي بتستحلف لالياس : مكتب مستر هارون فين لو سمحتي 


: اتفضلي معاية انا هوصلك 


حنين ابتسمت : ميرسي ياا


السكرتيرة ابتسمت : مايا يا فندم 


خيال مكنش جاي لها نوم بعد ما الياس نزل خدت شور و غيرت هدومها و نزلت شافت كريمة و لوسيندا قعدين يفطروا : صباح الخير 


كريمة : صباح النور يا حبيبتي تعالي افطري معانه يلا 


لوسيندا : صباحو يا لولو تعالي يلااا 


خيال قعدت جمبها ببتسامه و فطرت معاهم و طول اليوم قعد مع لوسيندا و حنين عرفت نظام الشغل و هارون كان مجهز لها مكتب و مشفتش الياس طول 
النهار غير وقت الغدا 

سمعت الباب بيخبط و دخل الياس ببتسمة : ايه يا نونة 


حنين بصت له برفعة حاجب و مردتش الياس ضحك و قعد قدمها : لا بس الطقماية رايقة يا رااايق 


حنين خبطت المكتب بعصبية : بطل استفزاز يا مستفزة و بعدين عجبك الموقف الزفت الي حطتني فيه الصبح 
ده بطل استهتار و ياريت ملكش دعوة بيا تاني انا نزلة 
اشتغل مش اللعب يا استاذ الياس 


الياس كان باصص له ببرود : خلصتي يلا بقا عشان ده معاد الغدا ...و بص في ساعته و رجع بص لها 


حنين برقة عنيها و جزة علي اسنانها الياس رجع لوراه بضحكة : ايه ده انتي بتتحولي و لا ايه ريلاكس يامامي 


: مامي في عينك يا شحط انت 


الياس غمز لها و هو بيعض شفته : احله مامي و الله يلاااا بقا جعاااان و نفسي اكل ... و نظراته كانت علي شفايفها 


حنين اتوترت من نظراته الجريئة الي متلقش علي شب في عمره بنسبالها : انت عايز ايه دلوقتي 


: تحبي نطلب اكل هنا و لا ننزل نتغدي في المطعم الي جمب الشركة ....


: و اونكل هارون هياكل فين 


الياس بهدوء : لا اونكل هارون قال هيطلب قهوة دلوقتي و هياكل لما يروح عشان يقدر يتعشي مع لوسيندا و تيتة 


حنين مسكت شنطتها : تمام يلا بينا اما اشوف اخرتها معاك 


: اخرتها فل يا نونة ده انا حتة غلبان و يتيم حضن الام و حنانها من بدري عمليني بحنان اكتر من كده اله


حنين بصت له بهدوء بتدور علي الصدق في عنية لما حست بالشفقة للحظة بس نظراته مكنتش بريئة خالص


نزلوا مع بعض و دخلوا المطعم الي جمب الشركة و الياس بيتكلم معاها في اي حاجة و كل حاجة طالبوا 
الاكل و حنين الاكل بهدل شفايفها لسه بتاخد منديل 
كان الياس مد ايده و مسح شفته بصباعة و هو مش 
معاها اصلا و مع البني ادمين الي حوليهم قرب صباعة 
و مصوا بتلذذ صدمها 


حنين وقفت : الحمدلله يلا بينا و ايدك لو جت نحيتي تاني انا هتصرف معاك تصرف مش هيعجبك يا الياس 


الياس وقف و طلع الحساب : و انا عملت ايه يعني حركة عادية متكبريش الامور 


حنين بصت له ببرود و مشيت من قدامه و الياس ابتسم بتسلية و خرج وراها ...


قبل المغرب كانت حنين قعدة مع لوسيندا قدام التلفزيون و لوسي قعدة بتسكور علي الفون بتاعها : اوووف انا زهقت هما هيجوا امته بقا 


: زمانهم جايين شوية كده يا لولو 


: طب انا مليت بجد و حسه بخنقة 


: تحبي نخرج طيب 


خيال هزت دماغها بالرفض و هي لسه حسه برهبة من البلد الجديدة : لا مش عايزة اخرج 


لوسيندت بتفكير : طب ايه رأيك نطلع البوول الجو حلو دلوقتي معاكي مايوة 


خيال بصت له بحماس : ايوة يلا بينا ياريت بقا لو في موخيتو مع الغروب ده و سلط فروووت امممم دليشز 


لوسيندا دخلت معاها في المود : اجري غيري بسرعة و انا هخلي الدادة تعمل لنا و في موخيتو بتاع الياس
في التلاجة هخليها تصب لنا منه 


خيال اومأت بسرعة و جريت علي فوق غيرت هدومها و لبست المايوة اسود قطعة وحدة و ربطة اسكرف علي وسطها و جريت علي برا و شافت لوسيندا في وشها لبسها مايوة قطعتين مسكت ايدها و نزلوا يجروا 
و هما بيضحكوا 

وصلوا عند البوول و خلعوا شباشبهم و خيال فكت الاسكارف من علي و سطها و نطوا مرة وحدة و كل وحدة بقت ترخم علي التانية و ترش عليها ماية 

الدادة طلعت لهم بالمشروب و الفاكهة و قربة خيال شرب الكباية كله مرة وحدة : امممم لذيذ النوع ده لاذع اوي 

لوسيندا شربة نص الكباية و مقدرتش تكمله : لا صعب اوي بجد 


خيال خدته منها : هبلة مش بتعرفي تشربي هههههههههههه

لوسي خدت طبق الفواكه و بقت تاكل و تأكل خيال لحد ما خلصوا و رجعوا يلعبوا في المية تاني و صوت ضحكهم عالي خيال شغلت اغاني علي الموبيل 
بتاعها و بقو يرقصوا في الماية بهبل و الي زود 
الجرعة ان الموهيتو بتاع الياس في نسبة كحول 
عالية و خيال كانت مهيبرا علي الاخر 


هارون وقف وقفل البدلة بتاعته و خبط علي حنين : يلا يا بابا معاد الشغل انتهي كفاية اوي كدة انهاردة عليكي 


حنين اومأت وقفلت الاب توب بتاعها و وقفت خدت الشنطة و مشيت معاه و شافت الياس واقف علي جمب مع مايا السكرتيرة و بيضحكوا و هو بيكلمها بخفوت 
رفعة حاجبها وضحكت بخبث 

: انا هبدأ اقلق علي خيال يا اونكل هارون 


هارون بإستغراب : ليه كده في حاجة مضيقاها 


حنين شورة علي الياس ببتسامة : العريس المستقبلي شكلو اللعُبان من اولها 


هارون خد نفس و زفرة بضيق : لا بيتهيألك مايا اكبر منه بكتير و متجوزة متقلقيش من النحية دي هو بس اجتماعي شوية 

و راح نحيتهم و بحدة : خير يا استاذ الياس 


مايا اتعدلت بتوتر : عن اذنكم ...و مشيت بسرعة 


الياس حس انه اتورط و شاف حنين من وراهم مبتسمة بشماتة : ابدا يا بابا انا كنت بسألها علي حاجة 


هارون اومأ بهدوء : امممم و الحاجة دي مش بتنفع غير و انت لازق فيها و ضحك و مسخرة .


و بخشونة و هو ضاغط علي اسنانة : الياااااس فوق مش علي بابا قولتلك سيبك من القرف الي انت فيه ده و ركز مع خطيبتك الي اختها من اول يوم بتقول انا هبدأ اقلق عليها بسببك و سبب استهتارك 


الياس بص له بهدوء : لا قولها متشغلش بالها بيا انا و خيال انا بعرف اتفاهم معاها 


هارون بص له برفعة حاجب : ده من امتة انشالله 



الياس ببتسامة وسعة : من النهاردة الصبح اول ما شلتها كده حسيت انها حته من قلبي 


هارون بلع ريقة بصعوبة و حس انه اتاخد بسبب كلمتين من الياس عفوين و هو عارف و متأكد انه مجرد التعامل مع خيال بيخطف القلب : احم طب يلا خلينا نمشي 


و مشي من قدامة و هو بيفكر في كلام الياس و حس بضيقة هز دماغه و ركب العربية و مشي 


الياس قرب من حنين : قلقانه مني يا نونة بتسخني بوب عليا هرجع برضو و قولك نفس الكلمتين متقلقيش عليا انا و خيال بنعرف نتفاهم احنا و لوليتي هنكون كابلز يهبل 


حنين بصت له بسخرية : لوليتي من امته 


الياس بضحكة : برضو من انهاردة الصبح اول ما شلتها كده خطفة قلبي و هي شبه المرشميلو كده 


حنين بصت له بقرف و مشيت : وقح قذر مستفز بارد 


الياس عض شفته و مشي وراها : ده انا هخوت امك 


حنين كنت متختلفش كتير عن هارون المشكلة بقا انها حست بمشاعر متضادة انه في بينها و بين الياس تفاهم 
خطفته منها خيال و في نفس الوقت حست ان الياس 
هياخد منها خيال اختها الصغيرة الدلوعة الي بتخاف 
عليها اكتر من نفسها ...


الياس طلع شاف حنين وقفة و بتبص حوليها : بتدوري علي حاجة 


: اونكل هارون فين 


: لا يا عيوني اونكل هارون مش بينتظر حد هو عارف انك جيتي معاية امشي معاية بقا 


حنين بصت له بعصبية : انا هاخد تاكسي احسن من حد متحرش زيك 


الياس ضحك بصوت عالي : متحررررش ...طب بلاش اوريكي المتحرش الي جواية بجد يلا يا حنين خلينا نخلص ....


حنين ركبت معاه ببرود لانها متعرفش الطريق اصلا و الياس كالمعتاد شغل اغاني بصوت عالي و مشي علي سرعة عالية لدرجة انه وصل جمب هارون الي سايق بسرعة متوسطة و شارد و هو بيدخن 

: اااايه يا بوب راكب بطة 


خيال بص له ببرود : يلا ياض يا ...


الياس قطعو : هووب هوووب يا غالي معانه اجااانب 


و حط ايده علي فخد حنين الي اتصلبت مكانها بصدمة بسبب ايده الي بتعصر فخدها بقوة ...


حنين بخفوت من بين اسنانها: شيل ايدك يا حيوان 


الياس بتفاجؤ مزيف : اوووبس مش واخد بالي صدقيني يا نونة ...و شال ايده و نزل علي فخدها بالقلم و بعد كده بص قدامه و لا كأنه عمل حاجة 


حنين صوتت و بقرف : قذر 


الياس بسخرية : قذر وقح حيوان نينينينيى غيري يا مامي قوليلي يا نوووتي 


حنين بصت النحية التانية وسفهته بس كانت كتمة ضحكتها ...

وصلوا الفيلا وراه بعض و سمعوا الضحك و الصويت الي جاي من نحيت البوول هارون نزل و راح نحيت الصوت 
ووراه الياس الي ابتسم بحماس و جري وراه و حنين راحت بفضول وراهم 


هارون وقف متصلب لما شافها بتنزل و تطلع في المية و صدرها البض الطري بيتهز مع حركت الماية و مؤخرتها الوضحة من الماية ...


خيال لفت و شافته واقف و الياس جاي من وراه و بضحكة : ليوووو مس يووو 


الياس ضحك بصوت عالي وووو


*******

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا